|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 44079
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 71
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
*علي الأكبر*
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-10-2009 الساعة : 03:06 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *علي الأكبر*
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم يا كريم
عام للمجسمين و خاص لتصحيح
كما في العنوان عهل تقبل هذه الراوية بالتأويل لصفة الله ام بالمعنى الظاهري؟!
الراوية تقول: "إن السموات و الأرض ضعفت عن أن تسعني و وسعني قلب المؤمن"
لفهم الرواية يجب ان تختار احد الخيارين
الخيار الاول
الان هذه الرواية لو أخذناها في معناها الظاهري فهي تعني
* ان الله يحل في مخلوقاته!! - و العياذ بالله-
=
الخيار الآخر أن تقول بتأويل هذا الحديث
فإذا أولته فيجب أيضا ان تأول حديث دخول قدم الله في النار :rolleyes:
لانه اذا انكرت حلول الله في قلب المؤمن فيجب ان تنكر حلول جزء منه في مخلوقاته !!
ما أستعجل عليك نبي شوي شوي نحرق مذهب التجسيم التابع لكم
الان اي الخيارين لانه ما يتحمل اي شي اخر غيرها
|
- وانا ما استعجل عليك نبي شوي شوي نحرق مذهب الكذب
- انا عندي خيار واحد بس هل تقبل الرواية انتظر الجواب والله يعين على اللف والدوران
|
|
|
|
|