اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم يتمسك المخالفون لمدرسة اهل البيت بنظرية عدالة كل الصحابه كلهم عدول ومن التناقضات الصارخه لهذه النظرية واحد الالغاز المحيرة هو ان ابو بكر قد ارسل خالد ابن الوليد الى الصحابي مالك ابن النويره اما يدفع الزكاة او يقتله وبغض النظر عن سبب قيام الصحابي مالك ابن النويره بعدم دفع الزكاة فقد يكون رض قد اجتهد فاخطا قد يكون ذلك منه او انه راى انه يدفعه الى غير مستحقيه هنا قام خالد بقتل مالك رض وزنى بزوجته وبهذا الفعل ارتكب معصية كبيرة تغافل عنها ابو بكر رغم رفض عمر لها وقيامه بعزل خالد عن ثيادة الجيش انذاك هنا اثنين من الصحابه قد اخطاؤا وبذلك تسقط نطرية كلهم عدول او ان واحدا منهم قد اخطا وهو صحابة باجمعهم في كافة الاحوال ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولو نظرنا الى المسالة من باب اوسع او من باب اخر في التناقضات في نظرية عدالة كل الصحابه
مسالة مقتل عثمان ابن عفان
وبلا شك قد شارك العديد من الصحابه كما سنبين في الادنى في قتله
وبغض النظر عن اسباب القتل والحادثة ودوافعها ... الخ
ما يهمنا هنا
لو كان القاتل على حق يكون المقتول على باطل تسقط عنه العدالة
او لو كان القاتل على باطل وهو صحابي تسقط عنه هنا نظرية العدالة والمقتول على حق
وفي كلتا الحالتين تسقط نظرية عدالة كل الصحابه كلهم عدول
الصحابه المشاركين في قتل عثمان
مما رواه علماء أهل السنة أنَّ شبث بن ربعي ـ وهو من الصحابة ـ كان أول من أعان على قتل الخليفة عثمان (الإصابة لابن حجر : 3 / 302 ـ 303 دار الكتب العلمية ـ بيروت) . وروى علماء أهل السنة أيضًا أنَّ الصحابي عبد الله بن سعد بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب القرشي كان يعتقد أن معاوية بن أبي سفيان كان يميل إلى قتل الخليفة عثمان ! (تأريخ المدينة المنورة لابن شُبَّة : 2 / 211 دار الكتب العلمية ـ بيروت) . وذكروا أيضًا أنَّ عمرو بن الحَمِق الخزاعي ـ وهو صحابيٌّ ـ كان أحد الأربعة الذين باشروا قتل عثمان بن عفان بأيديهم (الطبقات الكبرى لابن سعد : 3 / 74 ، تهذيب الكمال للمزي : 21 / 597 ، أسد الغابة لابن الأثير : 4 / 100 ، الإصابة لابن حجر : 4 / 514) . وذكروا أيضًا أنَّ الصحابي عبد الرحمن بن عديس البلوي كان أحد القادة الَّذين ترأسوا حركة الثورة ضد عثمان بن عفان (المصنف لابن أبي شيبة : 7 / 492 ، الإكمال لابن ماكولا : 6 / 150 ، الإصابة لابن حجر : 4 / 281) . وذكر بعض علماء أهل السنة أنَّ الصحابيَّ فروة بن عمرو بن ردقة الأنصاري البياضي كان ممَّن أعان على قتل عثمان (أسد الغابة لابن الأثير : 4 / 179) . وصحَّح ابنُ الأثير كونَ الصحابي محمد بن أبي حذيفة كان في مصر يؤلِّب الناس على الخليفة عثمان (أسد الغابة لابن الأثير : 4 / 316) . وذكروا أيضًا أن الأكدر بن حمام بن عامر اللخمي ـ وهو صحابي ـ كان ممَّن تحرَّك مع الثُّوار لمُحاصرة عثمان بن عفان (الإصابة لابن حجر : 1 / 353) ... هذا ما تيسرنا لنا جمعه في هذه العجالة ، والله تعالى أعلم بالعدد الحقيقيِّ للصحابة الذين شاركوا في الثورة ضد عثمان بن عفان؛ هذا فضلاً عن التّابعين الذين شاركوا في هذه الثورة والذين يمثلون القسم الأكبر من مجموع الثائرين .
والآن لنتساءل:
هل هؤلاء الصحابة من السلف الصالح أم لا؟
وما دخل الامام علي ع في الموضوع وهل كانت بيده السلطه ام كانت بيد ابو بكر
وموضوعنا عن عدالة الصحابه حصرا
اذا كان احد الطرفين على حق الاخر على باطل وفي كل الاحوال تسقط نظرية عدالة الصحابه ؟؟؟؟
علي هو مربط الفرس ومفتاح اللغز أو كلهم على باطل بمن فيهم علي.
الأمور مترابطة يا راية الكرار لا تترك هذا وتأخذ هذا .. لا تفصل هذا عن هذا .. حل اللغز بأيدينا. والله يهدي من يشاء.
جوابك خارج موضوع الطرح وكالعادة
عموما -
اذا كان الصحابي الجليل مالك ابن النويره قد رفض اعطاء الزكاة الى ابو بكر وكان اعتقاده انه ليس محلا للخلافه للرسول الله ص
وانه يعتقد ان الامام علي ع هو الاحق بذلك فاهذا دليل اخر يسقط شرعية خلافة ابو بكر ومن قبل صحابي جليل مشمول بنظرية عدالة الصحابه ؟؟؟
واذا فرضنا ان عقيدته كذلك اي مالك رض فما هو المجوز لقتله والزنى بزوجته وطبخه واكله
؟؟؟؟
ابو بكر صحابي وخالد كذلك ومالك كذلك
اثنان على راي والاخر على راي رض
اختلف الصحابه فيما بينهم فا يا كان على باطل وعلى حق فمن هنا تسقط نظرية عدالة الصحابه في كل الاحوال
علما ان الامام علي قد تبرا من فعلة خالد ابن الوليد الشنيعة بحق الصحابي الجليل مالك ابن النويره رض
بينما تغافل ابو بكر عنها جملة وتفصيلا رغم رفض عمر لها
تناقضات كثيرة جدا جدا
كلامك حول ان الامام علي عليه الاف التحية والسلام
طبعا هو مخالف لقوانين المنتدى فلايسمح اطلاقا التجاوز على ائمة اهل البيت عليهم السلام باي شكل من الاشكال
.................................................. .................................................. ...................................
الامام علي عليه السلام وصي نبي الرحمه وهو المشمول صراحة وعلنا وبدون اي شك او لبس باية التطهير وبحديث الغدير وهو مولى كل مؤمن بلسان النبي العربي وهو بطل بدر واحد والخندق ولم يفر من اي معركه كاروى تنزو كما فعل الاخرين وهو من قال في حقه عمر اقضانا علي وهو قسيم الجنه والنار نعم قسيم الجنه والنار سلام الله عليه
وهو من ردت اليه الشمس ووو مما يطول بيانه
نعم نحن نوالي علي ولا نغالي فيه هناك فرق بين الموالاة وبين الغلو يجب ان تفرق بينهما ونحن نوالي المرتضى بامر من المصطفى ولن نحيد عن ذلك ابدا فلا تتعجب
.................................................. .................................................. .................................................. ...........
فابو ذر صحابي ذكره النبي محمد ص بحديثه كما مر بيانه وهذا متفق عليه وعلى صحبته للنبي الاكرم ص
عثمان وبوشايه من مروان وزيره وهو طريد النبي ص نفى ابو ذر الى الربذه قهرا لانه كاب يطالب بحقوق المسلمين وينتقد سياسات الحزب الاموي الحاكم انذاك ومات هناك رض ونسبه قتله من قبلك الى الجن كما مع سعد من المضحكات حقا
عموما ابو ذر صحابي وعثمان صحابي ومروان عندكم صحابي
لماذا الاختلاف والتفرق من هم على باطل ومن هو على الحق
وفي كلتا الحالتين تسقط نظرية كلهم عدول من الاعتبار فتدبر وتمعن
متابع ؟؟؟
متابع ؟؟؟
صحيح البخاري، كتاب المناقب، باب ما ينهى من دعوى الجاهليّة.
عن جابر (رض) يقول: غزونا مع النبيّ (ص)، وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا، وكان من المهاجرين رجل لعّاب، فكسع أنصاريّاً، فغضب الأنصاريّ غضباً شديداً، حتى تداعوا، وقال الأنصاري: يا لَلأنصار! وقال المهاجري: يا لَلمهاجرين! فخرج النبيّ (ص) فقال: «ما بال دعوى أهل الجاهليّة؟» ثمّ قال: «ما شأنهم؟»، فأُخبِر بكسعة المهاجريّ الأنصاريَّ، فقال النبيّ (ص): «دعوها فإنّها خبيثة» وقال عبد الله بن أبيّ بن سلول: أقد تداعوا علينا؟ لئن رجعنا إلى الم
دينة ليخرجنّ الأعزّ منها الأذلّ، فقال عمر: ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث؟ لعبد الله، فقال النبيّ (ص): «لا يتحدّث النّاس أنّه كان يقتل أصحابه».
هنا نبينا الاعظم محمد (( ص)) رفض مقترح عمر عن ما شجر بين المهاجرين والانصار بقتل للمهاجري
وما ينطق عن الهوى انما هو وحي يوحى ص وهذه سنه نبويه نلاحظ عدم التزام ابو بكر وخالد وعمر وعائشه بالسنه النبوية الشريفه وهذه ادحى مخالفتهم للسنة النبوية الشريفه وكلهم عدول ؟؟