السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اي عاطفة يا عزيزي واي بطيخ لنعلق على ما يستحق التعليق
اقتباس :
|
وإنّ العلماء ورثة الأنبياء، وإنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً، ولكن ورّثوا العلم، فمن أخذ منه أخذ بحظ وافر})، ويعلق على الحديث بقوله: (رجال الحديث كلهم ثقات، حتى إنّ والد علي بن إبراهي
|
نعم العلماء ورثة الانبياء ومادخل هذا الحديث الصحيح بورث البنت من ابوها ؟!!!!!!
سبحان الله
اقتباس :
|
إنّ الاستدلال بقول الله تبارك وتعالى عن زكريا عليه السلام: ((فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ))[مريم:5-6] على جواز توريث الأنبياء لأبنائهم استدلال غريب يفتقد إلى المنطق في جميع حيثياته، وذلك لعدة أمور هي:
أولاً: لا يليق برجل صالح أن يسأل الله تبارك وتعالى ولداً لكي يرث ماله فكيف نرضى أن ننسب ذلك لنبي كريم كزكريا عليه السلام في أن يسأل الله ولداً لكي يرث ماله؟! إنما أراد زكريا عليه السلام من الله عز وجل أن يهب له ولداً يحمل راية النبوة من بعده، ويرث مجد آل يعقوب العريق في النبوة.
ثانياً: المشهور أنّ زكريا عليه السلام كان فقيراً، يعمل نجاراً، فأي مال كان عنده حتى يطلب من الله تبارك وتعالى أن يرزقه وارثاً، بل الأصل في أنبياء الله تبارك وتعالى أنهم لا يدخرون من المال فوق حاجتهم بل يتصدقون به في وجوه الخير.
ثالثاً: إنّ لفظ: (الإرث) ليس محصور الاستخدام في المال فحسب بل يستخدم في العلم والنبوة والملك وغير ذلك كما قال الله تعالى: ((ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا))[فاطر:32] وقوله تعالى: (( أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ * الَّذِينَ يَرِثُونَ الْفِرْدَوْسَ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ))[المؤمنون:10-11] فلا دلالة في الآية السابقة على وراثة المال.
رابعاً: حديث {إنّ الأنبياء لم يورّثوا ديناراً ولا درهماً ولكن ورّثوا العلم} الذي ذكرناه آنفاً يتضمن نفياً صريحاً لجواز وراثة أموال الأنبياء، وهذا كاف بحد ذاته.
|
سبحان الله ؟!
لا يليق بالرجال الصالح ان يورث ابنه ؟!
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
اقتباس :
|
أعجب من هذا كله حقيقة تخفى على الكثيرين وهي: أنّ المرأة لا ترث في مذهب الشيعة الإمامية من العقار والأرض شيئاً، فكيف يستجيز الشيعة الإمامية وراثة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك وهم لا يُورّثون المرأة العقار ولا الأرض في مذهبهم؟!!
فقد بوّب الكليني باباً مستقلاً في الكافي بعنوان: (إنّ النساء لا يرثن من العقار شيئاً) روى فيه عن أبي جعفر قوله: [[النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً]] وروى الطوسي في التهذيب، والمجلسي في بحار الأنوار عن ميسر قوله: [[سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النساء ما لهن من الميراث؟ فقال: لهن قيمة الطوب والبناء والخشب والقصب فأما الأرض والعقار فلا ميراث لهن فيهما]] وعن محمد بن مسلم عن أبي جعفر عليه السلام قال: [[النساء لا يرثن من الأرض ولا من العقار شيئاً]] وعن عبد الملك بن أعين عن أحدهما عليهما السلام قال: [[ليس للنساء من الدور والعقار شيئاً]].
|
جهل ما بعده جهل
النساء هنا الزوجات وليس البنات
كم مره نفهمكم
اقتباس :
|
كما أنّ فدك لو كانت إرثاً من النبي صلى الله عليه وآله وسلم لكان لنساء النبي ومنهن عائشة بنت أبي بكر وزينب وأم كلثوم بنات النبي حصة منها، لكن أبا بكر لم يعط ابنته عائشة ولا أحداً من نساء النبي ولا بناته شيئاً استناداً للحديث، فلماذا لا يُذكر هؤلاء كطرف في قضية فدك بينما يتم التركيز على السيدة فاطمة رضي الله عنها وحدها؟!!
هذا على فرض أنّ فدك كانت إرثاً من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أما إذا كانت فدك هبة وهدية من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفاطمة رضوان الله عليها كما يروي ذلك الكاشاني في تفسيره الصافي (3/186) فالأمر يحتاج إلى وقفة أخرى أيضاً.
فعلى فرض صحة الرواية والتي تتناقض مع روايات السنة والشيعة حول مطالبة السيدة فاطمة رضوان الله عليها لفدك كإرث لا كهبة من أبيها، فإننا لا يمكن أن نقبلها لاعتبار آخر وهو نظرية العدل بين الأبناء التي نص عليها الإسلام.
إنّ بشير بن سعد لمّا جاء رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال: {يا رسول الله! إني قد وهبت ابني حديقة وأريد أن أُشهدك، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: أكُلّ أولادك أعطيت؟ قال: لا. فقال النبي صلوات الله وسلامه عليه: اذهب فإني لا أشهد على جور}.
فسمّى النبي صلى الله عليه وآله وسلم تفضيل الرجل بعض أولاده على بعض بشيء من العطاء جوراً، فكيف يُظن برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كنبي معصوم لا يشهد على جور أن يفعل الجور عياذاً بالله؟!
هل يُظن به وهو أمين من في السماء أن يجور في أمانة أرضية دنيوية بأن يهب السيدة فاطمة فدك دون غيرها من بناته؟!! فكلنا يعرف أنّ خيبر كانت في السنة السابعة من الهجرة بينما توفيت زينب بنت رسول الله في الثامنة من الهجرة، وتوفيت أم كلثوم في التاسعة من الهجرة، فكيف يُتصور أن يُعطي رسول الله فاطمة رضوان الله عليها ويدع أم كلثوم وزينباً؟! والثابت من الروايات أنّ فاطمة رضوان الله عليها لمّا طالبت أبا بكر بفدك كان طلبها ذاك على اعتبار وراثتها لفدك لا على أنها هبة من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
|
فدك هبه رسول الله الى الزهراء وكانت تحط تصرفها ثم سرقها الحرامي ابو بكر
والزهراء حاججت الحرامي بانها هبه فنكر وحاججته باورث فنكر كذلك
اقتباس :
|
روايات إغضاب أبي الحسن لفاطمة من كتب الشيعة:
[[دخل الحسن بن علي على جده رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وهو يتعثر بذيله، فأسرّ إلى النبي عليه الصلاة والسلام سراً فرأيته وقد تغير لونه، ثم قام النبي عليه الصلاة والسلام حتى أتى منزل فاطمة… ثم جاء علي فأخذ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بيده ثم هزها إليه هزاً خفيفاً ثم قال: يا أبا الحسن! إياك وغضب فاطمة فإنّ الملائكة تغضب لغضبها وترضى لرضاها]] [بحار الأنوار (43/42)].
وعن أبي عبد الله (جعفر) عليه السلام أنه سُئل: [[هل تشيع الجنازة بنار ويُمشى معها بمجمرة أو قنديل أو غير ذلك مما يُضاد به؟ قال: فتغير لون أبي عبد الله عليه السلام من ذلك واستوى جالساً ثم قال: إنه جاء شقي من الأشقياء إلى فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقال لها: أما علمت أنّ علياً قد خطب بنت أبي جهل فقالت: حقاً ما تقول؟! فقال: حقاً ما أقول ثلاث مرات، فدخلها من الغيرة ما لا تملك نفسها، وذلك أنّ الله تبارك وتعالى كتب على النساء غيرة، وكتب على الرجال جهاداً وجعل للمحتسبة الصابرة منهن من الأجر ما جعل للمرابط المهاجر في سبيل الله، قال: فاشتد غم فاطمة من ذلك، وبقيت متفكرة هي حتى أمست، وجاء الليل فحملت الحسن على عاتقها الأيمن والحسين على عاتقها الأيسر، وأخذت بيد أم كلثوم اليسرى بيدها اليمنى، ثم تحولت إلى حجرة أبيها فجاء علي فدخل حجرته فلم ير فاطمة؛ فاشتد لذلك غمه وعظم عليه ولم يعلم القصة ما هي، فاستحيا أن يدعوها من منزل أبيها، فخرج إلى المسجد يصلي فيه ما شاء الله، ثم جمع شيئاً من كثيب المسجد واتكأ عليه، فلما رأى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما بفاطمة من الحزن أفاض عليه الماء ثم لبس ثوبه ودخل المسجد، فلم يزل يصلي بين راكع وساجد، وكلما صلى ركعتين دعا الله أن يُذهب ما بفاطمة من الحزن والغم، وذلك ألا يهنيها النوم وليس لها قرار، قال لها: قومي يا بنية فقامت، فحمل النبي عليه الصلاة والسلام الحسن وحملت فاطمة الحسين وأخذت بيد أم كلثوم، فانتهى إلى علي عليه السلام وهو نائم، فوضع النبي صلى الله عليه وآله وسلم رجله على رجل علّي فغمزه وقال: قم يا أبا تراب! فكم ساكن أزعجته، ادع لي أبا بكر من داره، وعمر من مجلسه، وطلحة، فخرج علي فاستخرجهما من منزلهما، واجتمعوا عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ! أما علمت أنّ فاطمة بضعة مني وأنا منها، فمن آذاها فقد آذاني، ومن آذاني فقد آذى الله، ومن آذاها بعد موتي كان كمن آذاها في حياتي، ومن آذاها في حياتي كان كمن آذاها بعد موتي]] [علل الشرائع للقمي (ص185-186)].
|
الى متى تكذبون ؟!
لماذا لا تضع رد علمائنا على كذبكم هذا
هذه الروايه سنيه وعلمائنا يردون عليها
كافي كذب يا بني سلف
اقتباس :
|
اتفاق حكم علي مع الصديق في أرض فدك:
ولذا فإنّ فدك لم تكن لا إرثاً ولا هبة، وهذا ما كان يراه الإمام علي رضي الله عنه نفسه، فلمّا استُخلف على المسلمين لم يعط فدك لأولاده بعد وفاة أمهم فاطمة بحيث يكون له الربع لوجود الفرع الوارث، وللحسن والحسين وزينب وأم كلثوم الباقي ((لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ))[النساء:11] وهذا معلوم في التاريخ، فلماذا يُشنع على أبي بكر في شيء فعله علي بن أبي طالب نفسه؟! بل يروي السيد مرتضى -الملقب بعلم الهدى- في كتابه الشافي في الإمامة عن الإمام علي ما نصه ( إنّ الأمر لمّا وصل إلى علي بن أبي طالب عليه السلام كُلّم في رد فدك، فقال: إني لأستحيي من الله أن أرد شيئاً منع منه أبو بكر وأمضاه عمر).
|
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يا مساكين الشافي يرد به على القاضي الخلال صاحب المغني ارجع الى الشافي وتاكد من ان هذا الكلاام كلام السنه
والله مساكين دينكم قائم على التزوير
اقتباس :
|
أيهما أعظم خطأً!!:
والغريب هنا أنّ هذه المقولة قيلت بناء على إغضاب علي لفاطمة، وهو تحذير نبوي لعلي زوج فاطمة ولباقي الصحابة من إغضاب فاطمة، إلا أنّ الشيعة لا يستدلون بهذا الحديث إلا على أبي بكر، و لو كان إغضاب فاطمة رضوان الله عليها أو رضاها سبباً في إيمان أو كفر لَلَحِقَ الوعيد علي بن أبي طالب قبل أبي بكر وقبل أي رجل أو امرأة اختلفت مع فاطمة.
نحن نقول: إنه لا علي بن أبي طالب ولا أبي بكر كفرا أو فسقا بسبب إغضابهما فاطمة، والنبي عليه الصلاة والسلام إنما قال تلك الكلمات في حق من يغضب فاطمة تعظيماً لأمرها وهي بلا شك أهل لذلك، وتحذيراً من إغضاب ابنته التي لها من المكانة عنده ما لها رضوان الله عليها أن يُقاس من خلال القرآن والسنة، فإذا كان غضبها لخلاف شخصي أو لوجهة نظر لها كالذي يحصل للناس عادة، فهذا ما لا يقتضي فيه إدانة أحد؛ لأنّ الله عز وجل و دين الإسلام لا يتماشى مع آراء البشر ولو كانوا من صلحائهم و مصلحيهم.
بطلان قصة إحراق بيت فاطمة وإسقاط جنينها:
كثيراً ما يثير الشيعة مسألة إغضاب سيدتنا فاطمة رضوان الله عليها، وهذا حق لا نجادل فيه، لكن قصة إحراق البيت وإسقاط الجنين مكذوبة بل فيها إهانة للإمام علي نفسه؛ لأنه رجل شهم فكيف ينظر إلى امرأته يحدث لها هذا و لا يتحرك؟!
والله اعلم
|
بل صحيحه ومشهوره اسقاط الجنين
وهذا ما تستوعبه لانك مجرد رجل يبتر ويدلس
والان هذا الحديث ينسف تدليسك وموضوعك الطويل
صحيح البخاري - المزارعة - المزارعة بالشطر ونحوه - رقم الحديث : ( 2160 )
- حدثنا إبراهيم بن المنذر حدثنا أنس بن عياض عن عبيد الله عن نافع أن عبد الله بن عمر ( ر ) أخبره أن النبي (ص) عامل خيبر بشطر ما يخرج منها من ثمر أو زرع فكان يعطي أزواجه مائة وسق ثمانون وسق تمر وعشرون وسق شعير فقسم عمر خيبر فخير أزواج النبي (ص) أن يقطع لهن من الماء والأرض أو يمضي لهن فمنهن من اختار الأرض ومنهن من اختار الوسق وكانت عائشة اختارت الأرض .
شرح وتوضيح : فتح الباري بشرح صحيح البخاري .
قوله : وقسم عمر أي خيبر , صرح بذلك أحمد في روايته عن إبن نمير عن عبيد الله بن عمر .........
الرابط :
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2160&doc=0
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=2862&doc=0
http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3435&doc=0
كيف ورث عمر النساء وابو بكر يقول ان الانبياء لا يورثون
واما قولك ان الانبياء تورث العلم والحكمه فسبحان الله لماذا لم يورث نوح ابنه العلم والحكمه ؟!؟!
وهل في دينك السلفي النبوة بالميراث ؟!!!!!!!!
والله عيب عليكم تدلسون وتبترون يا بني تلف
لكن نحن هنا بمرصاد