1- تحديد ما تريد بشكل إيجابى ( ماهو الذى أريده ومتى أريد تحقيقه )
أى نستحضر الهدف ونكتب له على الأقل 5 دوافع أو أسباب وأقرأه كل يوم مرتين حتى تتولد الرغبه لتحقيقه
2- تسأل نفسك عن الشروط والتضحيات المطلوبة لتحقيق الهدف والعوائق التى تصرفك عن الهدف أو تحول دون تحقيقه
3- تجمع مقدراتك وامكانياتك
4- تعرف الدليل : أى متى تستطيع أن تقول انك قد حققت الهدف ووصلت اليه
5- تحدد مسئولياتك فى تحقيق هذا الهدف
الدوافع هى مفاتيح النجاح
الدوافع هى المحركة للإنسان
واليأس مرحلة يصل اليها الإنسان عندما تنعدم عنده الدوافع
أنواع الدوافع :
1- دوافع داخلية ( مثل الرغبة فى الحياة )
2- دوافع خارجية " تشجيع الغير مثل : محاضر – كتاب - صديق – قريب - عن طريق الإيحاء .
استراتيجيات الدوافع الداخلية :
أ – التركيز على الهدف ( بكتابته وقراءته عدة مرات يوميا ).
ب- التنفس ( تنفس بسرعة طبيعية وبقوة )
ج – تحركات الجسم ( حركة نشيطة توحى بالجدية والنشاط وليس بالسلبية والكسل والإحباط ) .
د – التأكيدات الإيجابية ( دائما تردد بينك وبين نفسك أو بصوت مسموع : أنا قوى .. أنا واثق من نفسى .. أنا ياما قابلتنى تحديات قبل كدة وحليتها
مع التكرار تتحول الى اعتقاد )
هـ - خلق الرابط الذهنى فى العقل اللاواعى : عندما تتنفس بقوة وتحدث تحركات جسمية دالة على النشاط والتصميم والعزيمة مع التأكيدات الإيجابية عندها يتولد الرابط الذهنى فى العقل اللاواعى فى المخ حتى ولو كانت حالة الإنسان النفسية غير جيدة أو فى حالة يأس .
و – الدوافع وخط الزمن ( الإنجازات الماضيه ) : كل انسان له فى تاريخ ماضيه مايحتاج لنجاح حياته فلا بد من تذكر انجازاته الماضيه من وقت لآخر .
ز – نشاطات إيجابية يومية : مثل ممارسة الرياضة أو القراءة..... الخ .
ح – مذكرات النجاح : أكتب فى أجنده يوميا على الأقل حاجتين ايجابيتين عملتهم أثناء اليوم مثل تصرف كويس فى موقف ما أو عبادة جيدة أو حل مشكلة معينة.. وبص فيها قبل النوم .
ط – استحضار الموارد الشخصية : انت كويس فى إيه ؟ تقدر تعمل إيه ؟ حاصل على شهادات إيه ؟ خبرات ؟ دورات ؟ تفكيرك ؟ هواياتك ؟ معارفك ؟ مين ممكن يساعدك لو متقدرش ؟
التسويف والمماطلة فى تحقيق الهدف :
كل منا عنده أمل ، كل منا يريد السعادة ، ولكن لماذا يصل البعض ويتعثر البعض ؟
الخوف :
مجموعة المخاوف داخل الإنسان ( الفوبيات ) تعرقله عن المضى قدما لتحقيق أهدافه مثل
الخوف من الفشل – الخوف من نظرة الناس لو تم الفشل – الخوف من المستقبل - ......الخ
الكسل والمماطلة والتسويف :
كنمط عام عند بعض الأشخاص
الصورة الذاتيه :
لكل منا صورة بداخله تشمل إنطباعه عن ذاته من تاريخه وخبراته وتخيل لعيوبه ومزاياه وإمكانياته وطموحاته – أى هى نظرة الإنسان لنفسه داخليا وإحساسه بقدراته ، وهذه الصورة هى التى تحدد مدى ثقة الإنسان بنفسه أم لا وتحدد أيضا هل عنده روح مغامرة أم لا .
هذه الصورة هى السبب الرئيسى فى أن يتراخى الإنسان عن تحقيق أهدافه التى يرى – من وحى صورته الذاتيه – أنها أكبر من إمكانياته ولن يصل إليها أبدا .
ولكن الإنسان العاقل لا بد أن يفكر فى كل الإحتمالات بل و يسأل نفسة : ايه أسوأ حاجه ممكن تحصل ؟
وبعد ذلك يمضى قدما فى تحقيق هدفه .
الفاشل دائما يكرر أن الناجح محظوظ ولكن الناجح هو الذى يصنع نجاحه .
وضع الهدف فى حيز الفعل العملى العاجل والإلحاح :
فمن المهم جدا لتحقيق الأهداف أن يضع الإنسان هدفه فى حيز الفعل العملى والتنفيذ حالا .. الآن .. بمجرد توقد الفكرة والأمل عنده دون تسويف أو مماطلة الى الغد لأن الغد قد لايأتى وحتى لو أتى قد تكون طاقتك الذاتيه ليست بنفس القوة .
تخيل إنسان ذو دوافع وطاقه ومهارة دون أن يضع ذلك فى حيز الفعل العملى الآن .. لا شك أنه انسان مسكين بل سيصاب بالمرض النفسى لأن كل ذلك سيضيع سدى .
ولا ينطبق هذا على الأهداف التى من الممكن أن تتحقق فى ساعات فحسب ولكن أيضا على الأهداف التى يحتاج تحقيقها الى سنوات حيث يسير الإنسان يوميا خطوة إيجابية فى طريق تحقيق أمله " امشى كل يوم 10 سم فى طريق تحقيق حلمك " حتما ستصل مع الوقت مهما كان طول المشوار _ وعندما يقل حماسك تذكر دائما النتائج وتخيل النجاح حتى تجدد دوافعك ويزداد الأمل من جديد وتذكر دائما أن اشتاء هو بداية الصيف وأن الظلام هو بداية النور وأن الأمل هو بداية النجاح
للوصول الى النجاح اساليب متعددة مهنا الاساليب المشروعة والاساليب غير المشروعة وهذا الموضوع مميز حقيقتأفهو يطرح قانون عام للبرمجة والسيطرة العصبية الاانسان وهي القدرة على اكتشاف واستخدام البرامج العقلية المخزونة في عقولنا والتي نستخدمها في اتصالنا بانفسنا او بالاخرين بدون وعي فنستطيع الان وحسب الطريقة المنهجية التي تفضلتم بها لغة العقل للوصول الى نتائج افضل واقوى
ومن المعلوم ان خط الزمن اختي ه خط وهمي يصل بين اماكن ترتيب المعلومات وتحديد الاهداف المطلوبة
وكما تعلمون فان الائمة عليهم السلام استخدمو في تربية الامة مايسمى حديثا (التربية بلارتباط الشرطي )كما اقرها فان لوف
اللهم صل على محمد وآل محمد
طرح جدا مميز خيتوا نور
الانسان لديها نعمة القوى اللا محدودة وهي قوة العقل الباطن لكن الجميع يستخدمها في الاشياء السلبية ويخزن بداخلها الافكار السلبية ولكن لماذا لانخزن في عقلنا الافكار عن طريق الرسائل الايجابية فلابد ان تبداء رسالتي بضمير(أنا)فمثلا اقول انا هادئا
ثانيا ان تكون رسالتي ذات هدف معين وحدد فمثلا انا اريد الهدوء
ثالثا ان تكون رسالتي ايجابية الهدف مثل انا اريد الهدوء الذهني والجسدي والنفسي
رابعااصيغ رسالتي بالوقت الحاظر مثل انا اشعر بالهدوء الآن
خامسا ان تكون رسالتي خالية من العبارات الالزامية يعني نقول انا شخصية هادئة
سادسا ان تكون ارادتي وخيالي ولغة جسدي متطابقة مثل انا احب الهدوء وارى نفسي هادئة
اخيرا اكرر رسالتي يوميا عدة مرات انا سعيد بهدوء
اتمنى من الجميع الاستفادة من العقل الباطن
تحياتي القلبية
اختج
خ
ا
ت
م
دخلت أستطلع الأمرماذا طرحت
من أفكار علينا الليلة
أختنا الفاظلة نور
فوجدت تحفيز للقدرات المستخفية
عن عالم الإدراك لتجعلها ببعض الممرسات
المستمرة والتدريجية قدرات ظاهرية
يستفيد منها الإنسان خلال حياته العملية
أفضل أن تظل مخفية عن عالمه الإدراكي
وذالك بسبب عدم التسيير الكفووء للإنسان نفسه
وهذا سوف يعطل الإستفادة من قدراته
ربما عمل حاجزا في الإنتفاع لنفسه
أولا ولمن يحيط به
فيكون الجاني على نفسه أولا
لعدم الإستفادة بقدراته
التي لم يرد الإسنفاذ
ولو بعض طاقتها الإيجابية
في المخزون وراء عالم العقلي الباطن لديه
فعدم إستحسان إستعمال
تلك الطاقة الإيجابية لديه
وهذا مدعاة لتأسي سوف يحبطه
بل سوف يسايره مدى أيام حياته
وسوف ينتج لنا بلا شك أفراد غير طموحيين
بل الكسل والإحباط من مبادئ حياتهم اليومية
أختينور
بإصرار من فضول ولجت لصفحتكم
وبإصرار من قلمي أصاه التعب والإرهاق
لكن أصر أن يدون رد قد يكون لن يفي حق الموضوع
وما أدرج فيه لكن مع ذالك أصر أن يكون هنا
لعله يقتنص بعظ الأساليب
التي قد تحفزه للإستفادة من ما أدرجتيه هاهنا
لعله يحقق بعض ما يطمح إليه في حياته الإجتماعية
دمتم بود وفي نقل كل ما هو جيد
ويحفز حياتنا الفردية
للأحسن