ناسين ومتناسين ما حل بالشيعة بعد واقعة الطف بل حتى قبل الواقعة
من الطاغية بن زياد وزمرته وبأمر من يزيد عليهم جميعا لعائن الله
وسؤالي هنا من قتل عثمان يا وهابية
إقرا هذه الرواية بتمعن ومن ثم اجب عليها؟
( أن عثمان رضي الله عنه أشرف على أصحابه وهو محصور فقال : علام تقتلونني!! فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : رجل زنى بعد إحصانه فعليه الرجم أو قتل عمدا فعليه القود أو ارتد بعد إسلامه فعليه القتل فوالله ما زنيت في جاهلية ولا إسلام ولا قتلت أحدا فأقيد نفسي منه ولا ارتددت منذ أسلمت إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 1/224
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 01-04-2009 الساعة 02:49 PM.
موقف الإمام علي و الإمام الحسن (عليه السلام) وحصار عثمان:
«قال: ثم دعا علي بابنه الحسن، فقال: انطلق يا ابني إلى عثمان، فقل له: يقول لك أبي: أفتحب أن أنصرك؟ فأقبل الحسن إلى عثمان برسالة أبيه، فقال عثمان: لا، ما أريد ذلك، لأني قد رأيت رسول الله..... إلى أن قال: فسكت الحسن، وانصرف إلى أبيه فأخبره بذلك» (1).
«ثم اقتحم الناس الدار على عثمان وهو صائم.. إلى أن قال: والتفت عثمان إلى الحسن بن علي، وهو جالس عنده، فقال: سألتك بالله يا ابن الأخ إلا ما خرجت؟ فإني أعلم ما في قلب أبيك من الشفقة عليك، فخرج الحسن رضي الله عنه، وخرج معه عبد الله بن عمر» (2).
«كان علي كلما اشتكى الناس إليه أمر عثمان أرسل ابنه الحسن إليه، فلما أكثر عليه قال: إن أباك يرى: أن أحداً لا يعلم ما يعلم؟ ونحن أعلم بما نفعل، فكف عنا. فلم يبعث علي ابنه في شيء بعد ذلك..» (3).
وقال ابن قتيبة: «ثم دخل عليه الحسن بن علي، فقال: مرني بما شئت، فإني طوع يديك. فقال له عثمان ارجع يا ابن أخي، اجلس في بيتك حتى يأتي الله بأمره»(4)
ويروي المؤرخون: أنه حينما حاصر الثائرون عثمان، بعث الإمام أمير المؤمنين عليه الصلاة والسلام بولديه: الحسن والحسين صلوات الله وسلامه عليهما، للدفاع عنه، كما وبعث طلحة والزبير بولديهما أيضاً.
ويقولون: إن الإمام الحسن (عليه السلام) قد جرح، وخضب بالدماء على باب عثمان، من جراء رمي الناس عثمان بالسهام، ثم تسوّر الثائرون الدار على عثمان، وقتلوه.
وجاء الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام)، كالواله الحزين، فلطم الحسن، وضرب صدر الحسين (عليهما السلام)، وشتم آخرين، منكراً عليهم أن يقتل عثمان، وهم على الباب (5).
ويلوح من كلام السيد المرتضى رحمه الله أيضاً في إرسال أمير المؤمنين (عليه السلام) ولديه للدفاع عن عثمان، قال: «فإنما أنفذهما ليمنعا من انتهاك حريمه، وتعمد قتله، ومنع حرمه ونسائه من الطعام والشراب. ولم ينفذهما ليمنعا من مطالبته بالخلع».
____________
(1) الفتوح لابن اعثم ج 2 ص 228.
(2) الفتوح لابن اعثم ج 2 ص 231.
(3) تقدمت المصادر لذلك.
(4) الإمامة والسياسة ج 1 ص 39 وحياة الصحابة ج 2 ص 134 عن الرياض النضرة ج 2 ص 269.
(5) راجع: الصواعق المحرقة ص 115/116، ومروج الذهب ج 2 ص 344/345، والإمامة والسياسة ج 1 ص 44 و 43 وأنساب الأشراف ج 5 ص 70 و 69 و 74 و 80 و 93 و 95 والبدء والتاريخ ج 5 ص 206، وتاريخ مختصر الدول ص 105 وسيرة الأئمة الإثني عشر ج 1 ص 527 و 540 عن ابن كثير، وتاريخ الطبري ج 3 ص 418 و 419 ودلائل الصدق ج 3 قسم 1 ص 193 عن بعض من تقدم وعن ابن الأثير، وابن عبد البر، والفخري في الأداب السلطانية ص 98 وفيه: أن الحسن قاتل قتالاً شديداً، حتى كان يستكفه، وهو يقاتل عنه، ويبذل نفسه دونه والعقد الفريد ج 4 ص 290 و 291.
اللهم ارحم الأئمه عرفوا الحق وبينوه واتبعوه ولم يتخاذلوا
( المصادر من كتب الشيعه)
وجاء الإمام علي أمير المؤمنين (عليه السلام)، كالواله الحزين، فلطم الحسن، وضرب صدر الحسين (عليهما السلام)، وشتم آخرين، منكراً عليهم أن يقتل عثمان، وهم على الباب (5).
(5) راجع: الصواعق المحرقة ص 115/116، ومروج الذهب ج 2 ص 344/345، والإمامة والسياسة ج 1 ص 44 و 43 وأنساب الأشراف ج 5 ص 70 و 69 و 74 و 80 و 93 و 95 والبدء والتاريخ ج 5 ص 206، وتاريخ مختصر الدول ص 105 وسيرة الأئمة الإثني عشر ج 1 ص 527 و 540 عن ابن كثير، وتاريخ الطبري ج 3 ص 418 و 419 ودلائل الصدق ج 3 قسم 1 ص 193 عن بعض من تقدم وعن ابن الأثير، وابن عبد البر، والفخري في الأداب السلطانية ص 98 وفيه: أن الحسن قاتل قتالاً شديداً، حتى كان يستكفه، وهو يقاتل عنه، ويبذل نفسه دونه والعقد الفريد ج 4 ص 290 و 291.
يا أخي رواية باطلة لا أساس لها وراويها ناصبي اين هو من كتب الشيعة
ولكن يتضح لي أنك نسخت ولصقت دون تروي
كما أن موضوعنا هو حول: من قتل عثمان
( أن عثمان رضي الله عنه أشرف على أصحابه وهو محصور فقال : علام تقتلونني!! فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث : رجل زنى بعد إحصانه فعليه الرجم أو قتل عمدا فعليه القود أو ارتد بعد إسلامه فعليه القتل فوالله ما زنيت في جاهلية ولا إسلام ولا قتلت أحدا فأقيد نفسي منه ولا ارتددت منذ أسلمت إني أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله )
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 1/224
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح
يا أخي رواية باطلة لا أساس لها وراويها ناصبي اين هو من كتب الشيعة
ولكن يتضح لي أنك نسخت ولصقت دون تروي
نعم انا آسف اني نسخت التي ذكرت هذه الأحاديث الكثيييييير عن ارسال الإمام علي لولديه الى عثمان، فإذا كنت خاطئه فهي في كتبكم وان كانت صحيحه فهي ايضا في كتبكم.
فهل كل هذه الروايات خاطئه ام تقصد فقط الرواية الأخيرة؟؟
ألم يرسل الإمام علي الحسن إلى عثمان ؟؟؟
نعم انا آسف اني نسخت التي ذكرت هذه الأحاديث الكثيييييير عن ارسال الإمام علي لولديه الى عثمان، فإذا كنت خاطئه فهي في كتبكم وان كانت صحيحه فهي ايضا في كتبكم.
فهل كل هذه الروايات خاطئه ام تقصد فقط الرواية الأخيرة؟؟
ألم يرسل الإمام علي الحسن إلى عثمان ؟؟؟
أبومحمّد أحمد بن عليّ المعروف بابن أعثم الكوفيّ، المحدّث، الشّاعر، المؤرّخ الشّيعيّ. وليس في متناول أيدينا معلومات دقيقة عن حياته ومحلّ ولادته وتاريخها. وثمّة خلاف أيضاً حول اسمه ونسبه. عدّه ياقوت مؤرّخاً شيعيّاً، ونقل أن أصحاب الحديث ضعّفوه، ونصّ على أنّه نفسه رأى كتابه. وذهب بعضهم إلى أنّه كان شافعيّاً ومن ثقات المتقدّمين.وفيما يأتي ما ذكرته كتب التّاريخ لابن أعثم من آثار:
1ـ كتاب الفتوح في التاريخ. وقد ورد بعنوان: تاريخ الفتوح، وفتوحات الشّام أيضاً. وهذا الكتاب أحد الوثائق التّاريخيّة المهمّة الّتي تدور حول عصر صدر الاسلام. وذكر فيه مؤلّفُه أسماء مؤرّخين ومحدّثين مشهورين بوصفهم مصادره في الكتاب.
2ـ كتاب التّاريخ. احتمل ياقوت احتمالاً يقارب اليقين أنّ هذا الكتاب ذيل على كتاب «الفتوح» المذكور.
-----------------
حياة الصحابةللشيخ محمد يوسف الكاندهلوي وهو سني وليس شيعي
الرياض النضرة أبو العباس أحمد بن محمد الطبري سني وله مؤلفات متعددة ، وكتبه المذكورة نافعه ولكن يجمع فيها الروايات ولايتحرى الصحيح من الضعيف
والكتاب الأول له هو الرياض النضرة في فضائل العشرة
لا اطيل عليك فجميع المصادر ليست شيعية ولا يعتمد عليها لدى الشيعة
نرجع إلى أصل الموضوع
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 01-04-2009 الساعة 04:14 PM.