يقول عائض القرني في كتابه الدروس ج 169 صفحة 10 (الولاية بين الصحابة واهل التصوف)
الفاروق كان يدكدكالدنيا إذا مشى، وإذا تكلم هز القلوب
والمنابر تهتز وتبكي تحت أرجله ...
وإذا تكلم أسمع ...
حتى نقل عنه أنه أرسل إلى امرأة وهي حامل يريد أن يحاسبها على قضية
فأسقطت حملها -وهذا صحيح- وسأل علياً عن ذلك فقال : ارى أن فيه غرة
وأن تديه فوداه رضي الله عنه وارضاه .
==
أقول :
اذا كان الله عز وجل يدك الجبال دكا دكا ..
فعمر يدكدك الدنيا باسرها ..!
فسأل القرني واصنام التواصل الاجتماعي باجمعهم
من يمتلك مثل هذه الصفات التي وصف بها عائض القرني (عمر بن الخطاب)
وهي الدك والهز والهز والمنابر تبكي واذا تكلم يُسمع الجميع ...
فلماذا كان جاهلا بالحكم الشرعي للمراة التي اسقطت حملها
على اساس هذة صفاة عظيم ........؟
الحمد لله على نعمة الاسلام والعقل
ولقد عرفنا العظيم من اللئيم أن كان بمنصب رسمي ام فارس بالهيجاء .
عمر .يقول عنه التاريخ انه اداة لمؤامرة ضد الرسول والاسلام بطلها اليهود وخراجها الى ال سفيان لعنهم الله
شكرا للموضوع