العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى الصوتيات والمرئيات

منتـدى الصوتيات والمرئيات المنتدى مخصص للصوتيات والمرئيات

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

هامة التطبير
عضو برونزي
رقم العضوية : 76190
الإنتساب : Nov 2012
المشاركات : 1,222
بمعدل : 0.28 يوميا

هامة التطبير غير متصل

 عرض البوم صور هامة التطبير

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى الصوتيات والمرئيات
Icon1 ثــأر اللـه / الشيخ الغزي
قديم بتاريخ : 30-11-2012 الساعة : 07:27 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ثــأر اللـه / الشيخ الغزي
http://www.youtube.com/watch?v=P1Det...feature=relmfu
ومع السلامة.


من مواضيع : هامة التطبير 0 أبو الفضل العباس عليه السلام.
0 أسد.
0 كربلاء الشموخ.
0 الإمام الحسين عليه السلام.
0 أهل البيت عليهم السلام.

الصورة الرمزية alyatem
alyatem
عضو برونزي
رقم العضوية : 77639
الإنتساب : Mar 2013
المشاركات : 741
بمعدل : 0.17 يوميا

alyatem غير متصل

 عرض البوم صور alyatem

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : هامة التطبير المنتدى : منتـدى الصوتيات والمرئيات
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-03-2013 الساعة : 08:30 AM


في خارج العراق فهناك مجاميع مختلفة من السلوكيين في إيران والباكستان ولبنان، لا يسعنا حصرها واستعراضها لكثرتها من ناحية ولضعفها وعدم أهميتها وعدم تأثيرها من ناحية اخرى، عدا الدور الذي قام ويقوم به المدعو (ابو هدى الغزي)، حيث ساهم في نفخ الروح في هذا الفكر والسلوك المنحرف وتأجيجه داخل العراق، وخاصة بعد سقوط النظام.
فمن هو (ابو هدى الغزي) ومن هم أساتذته وتلامذته؟ ان القصة باختصار شديد ومضغوط كالتالي:
في أوائل الثمانينات من القرن الماضي وبعد الحملة التي قادها النظام البائد لاستئصال الإسلاميين، هاجر الكثير منهم الى خارج العراق، وكان من ضمن هؤلاء المهاجرين شيخ حديث العهد بالانضمام إلى حزب الدعوة الاسلامية اسمه (محمد علي اليعقوبي).
هاجر الشيخ محمد علي اليعقوبي الى الكويت ثم الى إيران حيث اختص بالسيد (عبد الكريم الكشميري) العرفاني المعروف، واخذ عنه بعض أسرار العرفان (كما يعبر العرفانيون) واصبح من حوارييه المقربين، ثم اصبح فيما بعد عنواناً للافكار السلوكية المهدوية في اوساط العراقيين في ايران، واستطاع مد الكثير من العلاقات مع شخصيات مهمة ومؤثرة في ايران، واخيرا اعتقل بتهمة نقل اموال من الخليج الى جهات مشبوهة في ايران، وقضى سنة واحده في السجن، وبعد ان خرج ذهب الى الهند والباكستان، وانقطعت اخباره منذئذ.
أما الشيخ (عبدالحليم الغزي - ابو هدى-) من ناحية الشطرة في الناصرية، فهو داعية، اعتقل عام 1979 بتهمة الانتماء الى حزب الدعوة، لكنه انهار في التحقيق واعترف اعترافاً تفصيلياً، وبعد ان خرج في العفو، هرب الى الكويت ثم الى سوريا ثم الى ايران، لكنه تعرف في الكويت بالشيخ محمد علي اليعقوبي واستمرت العلاقة بينهما بعد سفرهما الى ايران، ثم انظم الى معسكر (الشهيد الصدر) للمجاهدين العراقيين من الدعاة، ولكنه كان على عكس الجميع (متخاذل - متردد - جبان)، ثم ترك المعسكر عائدا الى مدينة (قم) هاربا من الجهاد، متفرغا للدراسة، ومروجا لثقافة الانسحاب من سوح الجهاد ومثبطاً الناس عن الذهاب للجبهة، ثم مالبث ان استقال من حزب الدعوة، بعد ان بدأت افكاره، واطروحاته السلوكية تصطدم مع افكار الدعوة واجوائها.
اما عن علاقته باليعقوبي فقد بقي ملازماً له متأثراً بأفكاره السلوكية، ثم انفصل عنه ليستقل بذاته، وقد اخذ يجمع الناس من حوله باطروحاته العرفانية والسلوكية والتي تتميز بالمبالغة في الممارسات الشعائرية، فتحلق حوله العشرات من الشباب العاطلين عن العمل، والذين كانوا يعتمدون في معيشتهم على ما يدفعه لهم من أموال (مجهولة المصدر)، وهو ما يؤشر حجم إمكانياته المادية التي تمكنه من الصرف على هكذا اعداد من الشباب العاطل.
وفي أواخر الثمانينات [اعتقد انه كانت في اواسط التسعينات وليس اواخر الثمانينات] جرت محاولة لاغتيال الشيخ الأصفي، وبعد التحقيق مع الشخص المكلف بالاغتيال ادعى بان (الغزي) كان وراء المحاولة، فاعتقل، ثم اطلق سراحة بعد فترة قصيرة حيث هاجر الى الغرب متنقلاً بين كندا وهولندا وبلجيكا، استراليا وأخيرا الباكستان.
بعض افكاره وسلوكياته
1- يدعى ان الارض تطوى له ، وانه يسمع رفيف الملائكة
2- يثقف اتباعه على ان ينادونه بـ ( ابن الامام).
3- انتهى في افكاره الى اسقاط التكاليف واكثار الفساد للتعجيل بالظهور.
4- وأخيرا كان يدعو الى تبادل الزوجات.
في الفترة التي قضاها (الغزي) في ايران تعرف (بالسيد محمد)، وهذا الشخص اصبح فيما بعد من المروجين لأفكاره، رافق الغزي بعد خروجه من ايران، في حركته وأسفاره، وأصبح من المعتمدين لديه، دخل عدة مرات الى العراق بصورة غير رسمية، وأخيرا القي القبض عليه في عام 1997، وحكم في أبو غريب بتهمه (دخول البلاد بصورة غير رسمية) فقضى حوالي خمسة أعوام في السجن (الخاصة) ليخرج عام 2002م.
وفي (الخاصة) التقى بضياء الكرعاوي (قاضي السماء)، وشكلوا معا (تنظيم سلوكي)، واستطاعوا جذب العديد من السجناء الى صفوفهم، حيث كانوا يقضون أوقاتهم (بالذكر والأوراد)، وكذلك فقد شوهد بعضهم وهم يمارسون ممارسات لا أخلاقية داخل السجن، ظن السجناء وقتها انها تصرفات لها علاقة بالسلوك والخلق الشخصي، ولم يعرفوا حينها بأنها مستلزمات العقيدة الجديدة، وفيما بعد كان أكثر افراد هذا التنظيم من المشاركين في معركة الزركة.
ومن ناحية اخرى ، فان وجود (الشيخ الغزي) في اوربا وأمريكا وأخيرا في استراليا، قد جعله مطلق اليد في الدعوة لأفكاره بين الشباب المؤمن في هذه البلدان، ومن ضمن الاشخاص الذين تأثروا به، شخص يدعى (صفاء جاسم عيدان)، وهذا الشخص يعيش في استراليا مهاجراً منذ اكثر من عشر سنوات وبعد سقوط النظام، كثرت زياراته للعراق – وكذلك اتصالاته بـ (احمد الحسن اليماني) وليتحول بعد ذلك الى الممثل الرئيسي لليماني في استراليا ومنطقة الخليج العربي.
حيث يروج لأفكار (اليمـاني) في أوساط شيعة الخليج بعلم وتسهيل الشخصيات الحكومية في السعودية والإمارات، وخصوصاً (أمير الرياض).
وهو في دعوته ، لا يلمح ابدأ لاي علاقة مع استاذه (ابو هدى الغزي)، فالدعوة مقتصرة على (اليماني) فقط.
الغريب والملفت للنظر ان المدعو (ابو هدى الغزي) بعيداً جداً وبصورة شبه كاملة عن الأضواء، بل ان هناك شبه تعتيم على اخباره وأماكن تحركه ووجوده ونشاطاته، من قبل اهله وأقربائه وأصدقائه – مما لا يمكن ان يكون مصادفة، فيما يكتفي بتحريك الاحداث من خلف الستار، وان ما ترشح من معلومات حول علاقاته بكل من (ضياء الكرعاوي واحمد الحسن اليماني) ، ولسبقه في هذا المضمار، فان أصابع الاتهام تتوجه إليه باعتباره (العقل المدبر) من وراء هذه الحركات المشبوهه في ارتباطاتها الخارجية وانحرافاتها الفكرية.
وبعيداً عن نظرية المؤامرة، فان الدلائل والمؤشرات تدل وبما لا يقبل الشك، ان خيوط الحركات والمجاميع السلوكية، و بمختلف اتجاهاتها ومشاربها انما تصدر عن عقل مخابراتي صدامي زرع هذه الخلايا السرطانية في الجسد الشيعي كما زرع من قبل خلايا الوهابية والقاعدة في الجسد السني، ليوقضها في الوقت المناسب، وهو ما بدت معالمه تتضح وتبين.
والخلاصة / فأن هناك الكثيرمن الشكوك حول دور المدعو (أبو هدى الغزي) في قيادة وتوجيه هذه الجماعات، وخاصة علاقته بجماعة (جند السماء) التي اثبتت التحقيقات ارتباطها بالبعث والقاعدة والسعودية، وكذلك علاقاته الخفية مع (احمد بن الحسن اليماني) زعيم جماعة (انصار المهدي)....

مقتبس من مقال: التيار السلوكي المهدوي


من مواضيع : alyatem 0 هل أن كنوز الطالقان في أفغانستان أم في إيران؟!!
0 زيارة قرية المنتظرين للحجة(عجل الله فرجه الشريف) في مدينة طالقان
0 حق اليقين.. في تنزيه أعراض النبيين
0 الرد التحريري على السيد حسن الكشميري
0 المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:36 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية