عائشة تستقذر الدم من جرح طفل و لكنها تلعق دم حيضتها !
بتاريخ : 07-07-2012 الساعة : 01:10 PM
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار
عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم :
أميطي عنه الأذى ، فقذرته فجعل يمص الدم ويمجه عن وجهه
ب هل تصلي المرأة في ثوب حاضت فيه
306 حدثنا أبو نعيم قال حدثنا إبراهيم بن نافع عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال
قالت عائشة ما كان لإحدانا إلا ثوب واحد تحيض فيه فإذا أصابه شيء من دم قالت بريقها فقصعته بظفرها
عن عائشة قالت دخل أسامة على النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فأصابته عتبة الباب فشج في وجهه فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) يا بنت أبي بكر قومي فامسحي عنه
_________
(8/66)
الأذى قالت فتقذرته فقام إليه النبي ( صلى الله عليه وسلم ) فجعل يمصه ويمجه ويقول لو كان أسامة جارية لحليته بكل شئ وزينته حتى أنفقه للرجال [ 2103 ] أخبرنا أبو القاسم الشحامي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو نصر بن قتادة أنا أبو الحسن محمد بن الحسن السراج نا عبد الله بن غنام بن حفص بن عتاب نا علي بن حكيم الأودي وأخبرنا أبو الحسن الفقيه نا عبد العزيز بن أحمد أنا أبو محمد بن أبي نصر أنا أبو عبد الله جفعر بن محمد أنا أبو زيد نا محمد بن عيسى قالا نا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة قالت عثر أسامة بعتبة الباب فانشج وجهه وفي حديث الفقيه فشج في جبهته فقال النبي ( صلى الله عليه وسلم ) زاد الفقيه مجي عنه أو وقالا أميطي عنه الأذى وكأني تقذرته وفي حديث الفقيه فتقذرته فجعل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) يمصه ويمجه ويقول لو كان أسامة جارية لسكوته وحليته حتى أنفقه [ 2104 ] أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنا أحمد بن جعفر نا عبد الله بن أحمد حدثني أبي ( 1 ) نا وكيع عن شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة أن أسامة عثر بعتبة الباب فدمي قال فجعل النبي ( صلى الله عليه وسلم ) يمصه ويقول لو كان أسامة جارية لحليتها ولكسوتها حتى أنفقها [ 2105 ] قال وحدثني أبي ( 1 ) نا حجاج أنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة أن أسامة بن زيد عثر بأسكفة الباب أو عتبة الباب فشج في جبهته فقال لي رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) أميطي عنه أو نحي عنه الأذى قالت فتقذرته قالت فجعل رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) يمصه ثم يمجه وقال رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه [ 2106 ] أخبرنا أبو سعد إسماعيل بن أبي صالح الفقيه أنا محمد بن أحمد بن أبي جعفر أنا أحمد بن محمد بن إبراهيم الصدقي ( 2 ) أنا الحسن بن محمد بن حليم نا أبو الموجه محمد بن عمرو ( 3 ) أنا يحيى الحماني أنا شريك عن العباس بن ذريح
_________
( 1 ) مسند أحمد 6 / 139 و 222
36796- عن عائشة قالت: عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: أميطي عنه الأذى، فقذرته فجعل يمص الدم ويمجه عن وجهه ويقول: لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه. (13/271)
الكتاب : كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علاء الدين علي بن حسام الدين المتقي الهندي البرهان فوري (المتوفى : 975هـ)
/
/
/
لا أعلم حقيقة هل استقذرت عائشة تتظيف جرح أسامة و مداواته
أم طاعة أمر رسول الله صلى الله عليه و آله و سام ؟
فهي من عاداتها و شيمها تحقير أوامر النبي صلى الله عليه و آله و سلم
(4) حدثنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة قالت : عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أميطي عنه الاذى ، فقذرته
فجعل يمص الدم ويمجه عن وجهه ويقول : لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه ".)
- (حم ه عن عائشة) قالت : عثر أسامة فشج في وجهه فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أميطي عنه الأذى فتقذرته فجعل يمص الدم ويمسحه عن وجهه ثم ذكره رمز المصنف لحسنه
قال الحرالي : هكذا على عادة الكبراء رأوا تقاعس أتباعهم عما يأمرون به من المهمات في تعاطيهم بأنفسهم تنبيها على أن الخطب قد فدح والأمر قد تفاقم فتساقط إليه حينئذ الأتباع كتساقط الذباب على الشراب ثم إن المصنف رمز لحسنه وهو قصور أو تقصير فقد قال الحافظ العراقي بعد ما عزاه لأحمد : إسناده صحيح هكذا جزم.
25903 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج قال أنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة أن أسامة بن زيد عثر بأسكفة أو عتبة الباب فشج في جبهته فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم : أميطي عنه أو نحى عنه الأذى قالت فتقذرته قالت فجعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يمصه ثم يمجه وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه
تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث حسن بطرقه (6/222)
( لو كان أسامة ) بالضم مخففا ( جارية ) أي أنثى ( لكسوته وحليته ) بحاء مهملة اتخذت له حليا والبسته اياه وزينته به ( حتى أنفقه ) بشد الفاء وكسرها بضبط المؤلف ( حم ه عن عائشة ) قالت عثر أسامة فشج في وجهه فقال النبي أميطي عنه الاذى فتقذرته فجعل يمص الدم ويمسحه عن وجهه ثم ذكره واسناده حسن
(2/602)
التيسير بشرح الجامع الصغير
المؤلف / الإمام الحافظ زين الدين عبد الرؤوف المناوي
25903 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا حجاج قال أنا شريك عن العباس بن ذريح عن البهي عن عائشة أن أسامة بن زيد عثر بأسكفة أو عتبة الباب فشج في جبهته فقال لي رسول الله صلى الله عليه و سلم : أميطي عنه أو نحى عنه الأذى قالت فتقذرته قالت فجعل رسول الله صلى الله عليه و سلم يمصه ثم يمجه وقال رسول الله صلى الله عليه و سلم لو كان أسامة جارية لكسوته وحليته حتى أنفقه
( لو كان أسامة ) بالضم مخففا ( جارية ) أي أنثى ( لكسوته وحليته ) بحاء مهملة اتخذت له حليا والبسته اياه وزينته به ( حتى أنفقه ) بشد الفاء وكسرها بضبط المؤلف ( حم ه عن عائشة ) قالت عثر أسامة فشج في وجهه فقال النبي أميطي عنه الاذى فتقذرته فجعل يمص الدم ويمسحه عن وجهه ثم ذكره واسناده حسن
(2/602)
التيسير بشرح الجامع الصغير
المؤلف / الإمام الحافظ زين الدين عبد الرؤوف المناوي
المفروض ان يكون هذا الفعل من مج دم الجروح سنة بما انه فعل رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم
و لكن عائشة تستقذر السنة فلها سنتها الخاصة بها و هي سنة النجاسة
[ عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لها : إذا رأيت المني في ثوبك فإن كان رطبا
فاغسليه و إن كان يابسا فحتيه ] و مطلق الأمر محمول على الوجوب و لا يجب إلا إذا كان نجسا و لأن
الواجب بخروج أغلظ الطهارتين و هي الاغتسال و الطهارة لا تكون إلا عن نجاسة وغلظ الطهارة يدل على غلظ النجاسة كدم الحيض و النفاس و لأنه يمر بميزاب النجس فينجس بمجاورته و إن لم يكن نجسا بنفسه و كونه أصل الأدمي لا ينفي أن يكون نجسا كالعلقة و المضغة و ما روي من الحديث يحتمل أنه كان قليلا و لا عموم له لأنه حكاية حال أو نحمله على ما قلنا توفيقا بين الدلائل و تشبيه ابن عباس رضي الله عنهما إياه بالمخاط يحتمل أنه كان في الصورة لا في الحكم لتصوره بصورة المخاط و الأمر بالإماطة بالإذخر لا ينفي الأمر بالإزالة بالماء فيحتمل أنه أمر بتقديم الإماطة كيلا تنتشر النجاسة في الثوب فيتعسر غسله
و أما الدم الذي يكون على رأس الجرح و القيء إذا كان أقل من ملء الفم فقد روي عن أبي يوسف أنه ليس بنجس و هو قياس ما ذكره الكرخي لأنه لا يجب بخروجه الوضوء و عند محمد نجس هو يقول أنه
جزء من الدم المسفوح و الدم المسفوح نجس بجميع أجزائه و أبو يوسف يقول إنه ليس بمسفوح بنفسه و النجس هو الدم المسفوح لقوله تعالى { قل لا أجد في ما أوحي إلي محرما على طاعم يطعمه إلا أن يكون ميتة أو دما مسفوحا أو لحم خنزير فإنه رجس } والرجس هو لنجس
(1/193)
أحدهما أنهم حكوا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لعائشة إذا وجدت المني رطبا فاغسليه و إذا وجدتيه يابسا فحتيه قالوا وهو أمر والأمر على الوجوب
والجواب أن هذا الحديث لا يعرف و إنما المنقول أنها هي كانت تفعل ذلك من غير أن يكون أمرها
93 - أخبرنا ابن عبد الخالق أنبأنا أبو طاهر بن يوسف قال أنبأنا أبو بكر بن بشران قال حدثنا الدارقطني قال حدثنا محمد بن مخلد قال حدثنا أبو إسماعيل الترمذي قال حدثنا الحميدي قال حدثنا بشر بن بكر حدثنا الأوزاعي عن يحيى بن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كنت أفرك المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم إذا كان يابسا و أغسله إذا كان رطبا
أخبرنا الكروخي قال أنبأنا الأزدي والغورجي قالا أنبأنا الجراحي قال حدثنا المحبوبي حدثنا الترمذي حدثنا هناد حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن همام بن الحارث قال ضاف عائشة ضيف فأمر له بملحفة صفراء ينام فيها فاحتلم فاستحيا أن يرسل بها وبها أثر الاحتلام فغمسها في الماء ثم أرسل بها فقالت عائشة لم أفسد علينا ثوبنا إنما كان يكفيه أن يفركه بأصابعه وربما فركته من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم بأصابعي قال الترمذي هذا صحيح
طريق آخر
لهم من عائشة
94 - أخبرنا ابن الحصين أنبأنا ابن المذهب أنبأنا أبو بكر بن جعفر أنبأنا عبد الله بن (1/107)
أحمد قال حدثني أبي حدثنا يزيد أنبأنا عمرو بن ميمون قال حدثنا سليمان بن يسار قال أخبرتني عائشة أنها كانت تغسل المني من ثوب رسول الله صلى الله عليه و سلم فيخرج فيصلي وأنا أنظر إلى البقع في ثوبه من أثر الغسل
أخرجاه في الصحيحين وليس فيه حجة لأن غسله للاستقذار
(1/108)
الحديث الثاني
95 - أخبرنا إسماعيل بن أحمد أنبأنا ابن مسعدة أنبأنا حمزة بن يوسف أنبأنا أبو أحمد بن عدي أنبأنا أبو يعلى قال حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي حدثنا ثابت بن حماد حدثنا علي بن زيد عن سعيد بن المسيب عن عمار بن ياسر قال مر بي رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد نخمت فأصابت نخامتي ثوبي فأقبلت أغسل ثوبي فقال النبي صلى الله عليه و سلم يا عمار ما نخامتك و دموع عينيك إلا بمنزلة الماء الذي في ركوتك إنما تغسل ثوبك من البول والغائط والمنيوالدم و القيء قال الدارقطني لم يروه غير ثابت بن حماد وهو ضعيف جدا وقال ابن عدي له مناكير مقلوبات يخالف فيها الثقات وأما علي بن زيد فقال أحمد ويحيى ليس بشيء وقال أبو حاتم الرازي لا يحتج به
(1/109)
الكتاب : التحقيق في أحاديث الخلاف
المؤلف : عبد الرحمن بن علي بن محمد بن الجوزي أبو الفرج
لا اقول
ضربة موجعه
ولا اقول صفعة مؤلمة
ولا اقول رفسة مفجعة
بل اقول
سيف بتار قطع رقابهم وفضحهم
وكمس رؤوس الوهابيه في اقذر قذاره
الا وهي مزبله التاريخ العفنه
ااحسسسسسسسسسسسسسنت ثم احسنت ثم احسسنت
جعله الله في ميزان حسناتك
اختنا الكريمة احزان الشيعة
حميد الغانم
لا اقول
ضربة موجعه
ولا اقول صفعة مؤلمة
ولا اقول رفسة مفجعة
بل اقول
سيف بتار قطع رقابهم وفضحهم
وكمس رؤوس الوهابيه في اقذر قذاره
الا وهي مزبله التاريخ العفنه
ااحسسسسسسسسسسسسسنت ثم احسنت ثم احسسنت
جعله الله في ميزان حسناتك
اختنا الكريمة احزان الشيعة
حميد الغانم
حياكم الله أخي الفاضل حميد الغانم أشكر دعواتكم الطيبة الله يحفظكم