قد كان الإمام الخميني ( أعلى الله درجاته في الجنه ) ثائرا مجاهدا واضعا أولياته للقضية الفلسطينية
ومما يزيدنا فخرا وهو أحد مراجعنا العظام ،أنهُ تبنى تلك القضية بكل ثقله إيمانا منهُ بالحق الإسلامي ..
بارك الله بك سيدنا أبا حسين ، وأدعوا الله تعالى أن يحشرك مع إمامنا الخميني في جنات صدق
البغدادي