وروى مسعر عن عبد الملك بن عمير عن عروة عن عائشة قالت : ناحت الجن على عمر قبل أن يقتل بثلاث فقالت :
أبعد قتيل بالمدينة أظلمت ... له الأرض تهتز العضاه بأسوق
جزى الله خيرا من إمام وباركت ... يد الله في ذاك الأديم الممزق
فمن يسع أو يركب جناحي نعامة ... ليدرك ما قدمت بالأمس يسبق
وأنبأنا أحمد بن عثمان، أنبأنا أبو رشيد عبد الكريم بن أحمد بن منصور، أنبأنا أبو مسعود سليمان بن إبراهيم، أنبأنا أبو بكر بن مردويه، حدثنا عبد الله بن اسحاق، حدثنا محمد بن الجهم السمري، حدثنا جعفر بن عون، أنبأنا محمد بن بشر، عن مسعر بن كدام، عن عبد الملك بن عمير، عن الصقر بن عبد الله، عن عروة، عن عائشة قالت: بكت الجن على عمر قبل أن يموت بثلاث، فقالت:
أبعد قتيل بالمدينة أصبحت ... له الأرض تهتز العضاه بأسوق
جزى الله خيراً من أمير وباركت ... يد الله في ذاك الأديم الممزق
فمن يسع أو يركب جناحي نعامة ... بوائق في أكمامها لم تفتق
فما كنت أخشى أن يكون مماته ... بكفى سبنتي أخضر العين مطرق
قيل: إن هذه الأبيات للشماخ، أو لأخيه مزرد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هذه عائش وأكاذيبها ....
أحسنتم .. وعائش لم تقرا القران لتعرف قصة سليمان فهي معذوره كانت مشغوله في رضاع الكبار
(زاد المعاد في هدي خير العباد، ج3، ص521) لابن قيم الجوزية، شعيب الأرنؤوط وعبد القاهر الأرنؤوط مؤسسة الرسالة، يقول: (إن عائشة ابتليت بالمسألة) مسألة رضاع الكبير وإدخال كذا عليها (وكانت تعمل بها وتناظر عليها وتدعوا إليها صواحباتها) يعني أزواج النبي (فلها بها مزيد اعتناء)
أحسنتم .. وعائش لم تقرا القران لتعرف قصة سليمان فهي معذوره كانت مشغوله في رضاع الكبار
(زاد المعاد في هدي خير العباد، ج3، ص521) لابن قيم الجوزية، شعيب الأرنؤوط وعبد القاهر الأرنؤوط مؤسسة الرسالة، يقول: (إن عائشة ابتليت بالمسألة) مسألة رضاع الكبير وإدخال كذا عليها (وكانت تعمل بها وتناظر عليها وتدعوا إليها صواحباتها) يعني أزواج النبي (فلها بها مزيد اعتناء)
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صلى على محمد وال محمد
قال الباقر (عليه السلام): (إن الكذب هو خراب الإيمان)
وانا أقول أن ضاع الأيمان فلا أمان و ما يقولون إلا كذباً
شكراً لج أحزان وبارك الله فيج
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هذه عائش وأكاذيبها ....
أحسنتم .. وعائش لم تقرا القران لتعرف قصة سليمان فهي معذوره كانت مشغوله في رضاع الكبار
(زاد المعاد في هدي خير العباد، ج3، ص521) لابن قيم الجوزية، شعيب الأرنؤوط وعبد القاهر الأرنؤوط مؤسسة الرسالة، يقول: (إن عائشة ابتليت بالمسألة) مسألة رضاع الكبير وإدخال كذا عليها (وكانت تعمل بها وتناظر عليها وتدعوا إليها صواحباتها) يعني أزواج النبي (فلها بها مزيد اعتناء)
والسلام عليكم
و عليكم السلام و رحمة الله وبركاته
حياكم الله أخي الفاضل النجف الأشرف
وبارك بكم و جعلكم من المحسنين ان شاء الله
عائشة كانت تصف نفسها دائما بأنها
لا تقرأ كثيرا من القرآن و دائما رواياتها توحي بأنها الجارية الغبية العبيطة السفيهة
و لهذا جاءت روايتها دليلا على ذلك حيث ان الله عز وجل يقول
بأن الجن لا يعلمون الغيب و عائشة تروي بأن الجن ناحوا على عمر قبل موته بثلاث !!!
و هذا مما يدل دلالة قوية على انها لا علاقة لها بكتاب الله و إلا ما روت هذه الحديث !!
الغريب في الموضوع انها هي الوحيدة من أمهات المؤمنين و الناس من سمعت نوح الجن !
مثل هذه الرواية كمثل رواية رضاع الكبير و الافك تماما !