الفهرســــــــــــت
([1])  الإصابة 1 / 10 .
([2])  المصدر السابق / 16 ، وقبله / 13 .
([3] و 4)  راجع لسان العرب ، مادة  : ( صحب ) .
([5] و  6 و 7)  مفردات الراغب ، مادة  : ( صحب ) . 
([8])  الإصابة 1 / 13 .
([9])  الطبري ، ط . اوربا 1 / 2151 .
([10])  الطبري ، ط . اوربا 1 / 2457 و  2458 .
([11])  راجع ترجمة سيف في أوّل الجزء الأوّل من كتاب عبد اللّه بن سبأ .
([12])  راجع مخطوطة ( رواة مختلقون ) للمؤلّف ، وكتاب عبد اللّه بن سبأ ، ط . بيروت سنة  1403  هـ  ، 1 / 117 .
([13])  الأغاني ، ط . ساسى 14 / 158 .
([14])  الأفحج  : من تدانت صدور قدميه وتباعد عقباه . والأجلح  : الذي انحسر شعره عن  جانبي  رأسه . والأمعر  : قليل الشعر .
([15]) قضاعة  :قبائل كبيرة ، منهم قبائل حيدان وبهراء وبلى وجهينة ،  ترجمتهم في جمهرة أنساب  ابن حزم/440ـ460 . وكانت ديارهم في الشحر ثمّ في  نجران ثمّ في الشام ، فكان  لهم  ملك ما بين الشام والحجاز إلى العراق .  راجع مادة قضاعة ، معجم قبائل العرب 3  / 957 .
([16]) الأغاني ، ط . ساسي 14/157 . وأوجزه ابن حزم في جمهرة أنساب العرب/284 .
([17])  ترجمته في الإصابة 2 / 496 ـ 498 . والأغاني ، ط . ساسي 15 / 56 .  وقصة تنافر علقمة  وعامر في الأغاني 15 / 50 ـ 55 . وفي جمهرة ابن حزم /  284 .
([18])  وقعت منافرة بين علقمة وعامر ذكرها الأخباريون ، قال في الأغاني ، ط  . ساسي 15/50  : إنّ علقمة كان قاعداً ذات يوم يبول ، فبصر به عامر ، فقال   : لم أرَ كاليوم عورة رجل أقبح ...
فقال علقمة  : أما واللّه ما وثبت على جاراتها ولا تنازل كناتها ، يعرض بعامر ...
فقال عامر  : واللّه لأنا أكرم منك حسباً وأثبت منك نسباً ...
فقال علقمة  : لأنا خير منك ليلا ونهاراً .
فقال عامر  : لأنا أحبّ إلى نسائك ـ إلى آخر القصة ، في الأغاني ، وترجمة علقمة في  الإصابة .
ولذلك أنف علقمة من أن يكرم لأ نّه ابن عمّ عامر ويشتهر ذلك عنه .
([19])  حوران  : كورة واسعة من أعمال دمشق ذات قرى كثيرة ومزارع . معجم البلدان 2 / 358 .
([20])  هو أبو محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي المتوفّى سنة 327 هـ  ،  وكتابه هذا ( تقدمة  المعرفة لكتاب الجرح والتعديل ) ط . حيدر آباد سنة  1371 هـ  ، نقلنا ما أوردناه من ص  7ـ9 منه .
([21])  ترى مدرسة أهل البيت أنّ المقصود من كلّ ذلك  : المؤمنون منهم ،  كما نصّت الآية عليه ، وسيأتي مزيد بيانه إن شاء اللّه تعالى .
([22])  سترى في ما يأتي إن شاء اللّه أنّ مدرسة الخلافة منعت نشر حديث الرسول وخاصة كتابته إلى رأس المائة من الهجرة  !
([23])  الاستيعاب في أسماء الأصحاب للحافظ المحدّث أبي عمر يوسف بن عبد  اللّه بن محمد ابن  عبد البرّ النمري القرطبي المالكي ( 368 ـ 463 هـ ) .
([24])  اُسد الغابة في معرفة الصحابة لأبي الحسن عزّ الدين علي بن محمد بن  عبد الكريم الجزري المعروف بابن الأثير ( ت  : 630 هـ ) ، 1 / 3 .
([25])  الإصابة في تمييز الصحابة للحافظ شهاب الدين أحمد بن علي بن محمد  الكناني العسقلاني  الشافعي المعروف بابن حجر ( 773 ـ 852 هـ ) وقد رجعنا  إلى ط . المكتبة التجارية سنة 1358 هـ بمصر 1 / 17 ـ 22 .
([26])  الإصابة 1 / 18 . وأبو زرعة  : هو عبيد اللّه بن عبد الكريم بن  يزيد . قال ابن حجر في  تقريب التهذيب 2 / 536 ، الترجمة 1479  : إمام حافظ  ثقة مشهور من الطبقة الحادية  عشرة من الرواة . مات سنة أربع وستين  ومائتين ، وروى عنه من أصحاب الصحاح مسلم والترمذي والنسائي وابن ماجة .
أقول  : لست أدري ماذا يقول الإمام أبو زرعة في حقّ المنافقين من أصحاب رسول  اللّه  (صلى الله عليه وآله وسلم) .
([28])  إشارة إلى قصة الإفك التي نزلت في شأنها الآيات 11 ـ 17 من سورة  النور في براءة اُمّ  المؤمنين عائشة عمّا رُميت به كما روتها هي ، أو في  براءة مارية عمّا رُميت به على  قول  غيرها ، كما في الجزء الثاني من  أحاديث اُمّ المؤمنين عائشة .
([29])  مسند أحمد 5/390 و  453 . وراجع صحيح مسلم 8/122ـ123 ، باب صفات  المنافقين . ومجمع الزوائد 1/110 و6/195 . ومغازي الواقدي 3/1042 . وإمتاع  الأسماع للمقريزي/477 . وفي تفسير (  وَهَمُّوا بِما لَمْ يَنالُوا  )  الآية 74 من سورة التوبة بتفسير الدرّ المنثور للسيوطي 3/258 ـ 259 .بارض  الجحفة .وراجع الملحق بآخر الكتاب .البحار ،28/106  ط .المكتبة الإسلامية  بطهران سنة1392هـ، .
([31])  صحيح البخاري ، كتاب التفسير ، تفسير سورة المائدة ، باب وكنت  عليهم شهيداً ما  دمت  فيهم فلمّا توفّيتني ، وكتاب الأنبياء ، باب واتّخذ  اللّه إبراهيم خليلا . والترمذي ، أبواب صفة القيامة ، باب ما جاء في شأن  الحشر ، وتفسير سورة طه .
([32])  البخاري ، كتاب الرقاق ، باب في الحوض 4 / 95 ، وراجع كتاب الفتن ،  باب ما جاء في  قوله تعالى  : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً لا تُصِيبَنَّ ...)  الأنفال / 25 ، منه . وابن ماجة ، كتاب المناسك ، باب الخطبة يوم النحر ، ح  5830 . وراجع مسند أحمد 1 / 453 و  3 / 28 و  5  /  48 .
([33])  صحيح مسلم ، كتاب الفضائل ، باب إثبات حوض نبيّنا 4 / 1800 ، ح 40 .
([34])  الإمام عليّ ابن عمّ الرسول أبي طالب بن عبد المطّلب  : ولد في جوف  الكعبة ، كما رواه الحاكم في المستدرك 3 / 483 . والمالكي في الفصول  المهمة . وابن المغازلي الشافعي ( ت  :  483 هـ ) في المناقب ، ح 3 ، ص 7 .  والشبلنجي في نور الأبصار / 96 . وكانت ولادته في13 رجب سنة ثلاثين من عام  الفيل . وبايعه المهاجرون والأنصار سنة 35 هـ  . وضربه ابن  ملجم المرادي  ليلة التاسعة عشرة من شهر رمضان سنة 40 للهجرة في محراب مسجد  الكوفة ،  وتوفّي في يوم 21 منه . روى عنه أصحاب الصحاح 536 حديثاً . راجع  ترجمته في  الاستيعاب واُسد الغابة والإصابة و ص 276 من جوامع السيرة .
وروايته في المنافقين في صحيح مسلم 1 / 61 ، باب الدليل على أنّ حبّ  الأنصار وعليّ من  الإيمان وبغضهم من علامات النفاق . وصحيح الترمذي 13 /  177 ، باب مناقب عليّ . وسنن ابن ماجة ، الباب الحادي عشر من مقدمته . وسنن  النسائي 2 / 271 ، باب علامة  المؤمن ، وباب علامة المنافق ، كتاب الإيمان  وشرائعه . وخصائص النسائي/38 . ومسند أحمد 1/84 ، 95و128. وتأريخ بغداد 2 /  255 و  8 / 417 و  16 / 426 . وحلية  الأولياء لأبي نعيم 4 / 185 وقال  :  حديث صحيح متّفق عليه . وتأريخ الإسلام للذهبي 2 / 198 . وتأريخ ابن كثير 7  / 354 ، وبترجمته في كلّ من الاستيعاب 2 / 461 . واُسد الغابة 4 / 292 .  وكنز العمّال 15 / 105 . والرياض النضرة 2 / 284 . والمناقب لابن  المغازلي  ، ح  225 ، ص 190 .
([35])  اُمّ سلمة هند ابنة أبي اُميّة بن المغيرة القرشي المخزومي  : كانت  قبل رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم)عند  أبي سلمة بن عبد الأسد  المخزومي ، أسلما قديماً وهاجرا إلى الحبشة ثمّ إلى المدينة . ولمّا  جرح  أبو سلمة باُحد وتوفّي سنة ثلاث من الهجرة ، تزوّجها رسول اللّه وكانت  مصبية ، وتوفّيت بعد قتل الحسين سنة إحدى وستين . روى عنها أصحاب الصحاح  378 حديثاً . راجع ترجمتها وترجمة زوجها باُسد الغابة ، وجوامع السيرة /  276 ، وتقريب التهذيب 2  /  617 .
وحديثها في شأن المنافقين في سنن الترمذي 13 / 168 . ومسند أحمد 6 / 292 .  والاستيعاب 2 / 460 ، بطرق متعدّدة . وتأريخ ابن كثير 7 / 354 . وكنز  العمّال ، ط . الاُولى 6  / 158 .
([36])  عبد اللّه ابن عمّ النبي العباس بن عبد المطلب ، ولد قبل الهجرة  بثلاث سنين ، وتوفّي سنة  ثمان وستين بالطائف ، وروى عنه أصحاب الصحاح 1660  حديثاً . ترجمته باُسد الغابة والإصابة وجوامع السيرة / 276 .
([37])  أبو ذرّ جندب أو بريد بن جنادة أو عبد اللّه أو السكن أو غير ذلك  :  تقدّم إسلامه وتأخّرت  هجرته ، فشهد ما بعد بدر من غزوات رسول اللّه .  توفّي منفياً بالربذة سنة اثنتين  وثلاثين من الهجرة . روى عنه أصحاب  الصحاح 281 حديثاً . ترجمته في التقريب 2  /  420 . وجوامع السيرة / 277 .  والجزء الثاني من عبد اللّه بن سبأ .
([38])  أنس بن مالك بن النضر الأنصاري الخزرجي  : روى هو أ نّه خدم النبي  عشر سنين ، كان  يخلق ذراعيه بخلوق للمعة بياض كانت به ، وكان ذلك من دعاء  الإمام علي عليه لكتمانه  الشهادة بحديث الغدير أن يضربه اللّه بيضاء لا  تواريها العمامة ، أشار إليه في  الأعلاق  النفيسة / 122 ، وتفصيله بشرح  نهج البلاغة 4 / 388 ، وتوفّي في البصرة بعد  التسعين . روى عنه أصحاب  الصحاح 2286 حديثاً . ترجمته باُسد الغابة . والتقريب . وجوامع السيرة /  276 . وروايته في شأن المنافقين بكنز العمال ، ط . الاُولى 7 / 140 .
([39])  أبو نجيد عمران بن حصين الخزاعي الكعبي  : أسلم عام خيبر ، وصحب  الرسول وقضى  بالكوفة ، وتوفّي بالبصرة سنة 52 . روى عنه أصحاب الصحاح 180  حديثاً . وروايته  بشأن المنافقين بكنز العمال ، ط . الاُولى 7/140 .  ترجمته في التقريب 2/72 . وجوامع السيرة/ 277 .
([40])  مستدرك الصحيحين 3 / 129 . وكنز العمال 15 / 91 .
([41])  أبو سعيد سعد بن مالك بن سنان الخزرجي الخدري  : شهد الخندق وما  بعدها . مات  بالمدينة  سنة ثلاث أو أربع أو خمس وستين وقيل  : سنة أربع  وسبعين . وروى عنه أصحاب الصحاح 1170 حديثاً . ترجمته باُسد الغابة 2/289 ،  والتقريب 1/289 . وجوامع  السيرة/276 . وحديثه في شأن المنافقين في صحيح  الترمذي 13 / 167 ، وحلية  أبي  نعيم 6/284 .
([42])  في تأريخ بغداد 3 / 153 ، قال  : كانوا عند ابن مسعود فتلا ابن  عباس  : (  يُعْجِبُ الزُّرّاعَ لِيَغِيظَ  بِهِمُ  الكُفَّارَ  ) الفتح /  29 . قال  : عليّ بن أبي طالب . ثمّ قال  : إنّا كنّا نعرف ـ الحديث . وفي  تأريخ الذهبي 2 / 198 ولفظه  : ( ما كنّا نعرف منافقي هذه  الاُمّة ) . وفي  مجمع الزوائد 9 / 133 ولفظه  : ( ما كنّا نعرف منافقينا معشر الأنصار ... )  .
(43)  جابر بن عبد الله بن عمرو الأنصاري السلمي : صحابي ابن صحابي, شهد  بيعة العقبة مع أبيه و شهد 17 غزوة مع النبي و صفين مع الامام علي , و مات  بالمدينة بعد السبعين, و روى عنه أصحاب الصحاح 1540 حديثا , ترجمته باسد  الغابة 1: 256-257 , و التقريب 1:122, و جوامع السيرة : 276, و روايته في  شأن المنافقين في الاستيعاب 2: 464, و الرياض النضرة 2:284, و في تاريخ  الذهبي 2:198 و لفظه : ما كنا نعرف منافقي هذه الامة, و في مجمع الزوائد  9:133 و لفظه : ما كنا نعرف منافقينا معشر الانصار ... .
([44])  سنن الترمذي 13 / 165 ، باب مناقب علي . وسنن ابن ماجة ، باب فضل  عليّ ، الحديث  المرقم 116 . وخصائص النسائي / 4 و  30 . ومسند أحمد 1 / 84  ، 88 ، 118 ، 119 ، 152 و  330 ، و  4 / 281 ، 368 ، 370 و  372 ، و  5 /  307 ، 347 ، 350 ، 358 ، 361 ، 366 ، 419 و  568 . ومستدرك الصحيحين 2 /  129 و  3 / 9 . والرياض النضرة 2  / 222 ـ 225 . وتأريخ بغداد 7 / 377 و  8  / 290 و  12 / 343 . ومصادر اُخرى كثيرة .
من كتاب على مائدة الكتاب و السنة
للسيد مرتضى العسكري