وما زالت الأمة مجتمعة على قطيعة رحمه..
فما حدث في إدلب قبل يومين خير دليل على ذلك ..
وعظم الله لكم الأجر
عظم الله أجورنا وأجوركم
نعم حتى المسجد في إدلب لأنه سمي باسم فاطمة لم يعجب النواصب ! وتم تغيير اسمه ؛ لطمسه ولكن هذه الحادثة أدت إلى تشيع أخت سنية والكثير غيرها سيتشيع لهذه المظلومية للزهراء عليها السلام اسم الزهراء يكرهوه ويكرهوا تسمية المساجد باسمها !أليست بضعة النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟!