|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 30624
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 3,716
|
بمعدل : 0.63 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
jnoob99
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 05-12-2009 الساعة : 11:13 PM
غدير مبارك على إخواننا شيعة كركوك من العرب والتركمان
ولا جعله الله آخر عهدهم بالثبات على ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، رغم ما فعله البارتيون القذرون بتفجيرهم مشهد ومزار صاحب هذا الليلة أمير المؤمنين علي سلام الله عليه الموجود بمدينة طوز خورماتو القريبة من كركوك ، ورغم قتلهم لثمانية من شيعة طوز خورماتو وبعدها ثلاثة من شيعة كركوك وكل هذا جرى عام ألفين وثلاثة وتحديدا في شهر آب ...
لقد بانت في الآونة الأخيرة تأثيرات الاندحار السياسي المرعب للطاغوت المجرم صدام كردستان (مسعود بن أبيه) ، وذلك من خلال الجعير والزعيق المتواصل والتهديد والرغي والزبد كذلك ، خصوصا بعد أن مني خنازير الپيشمرگه بضربة موجعة على يد جيش حكومة جمهورية العراق قبيل بضعة أشهر عندما أرادوا احتلال قضاء خانقين وضمه لإقليم مسعود ، فقام الجيش العراقي بتطهير خانقين من رجسهم خلال أقل من ثلاث ساعات ، وكان إخواننا الكرد الفيلية هم أول المستقبلين للجيش العراقي استقبال الفاتحين والمحررين وبالورود والعطور ...
تلك الحادثة التي لن ينساها مسعود بن أبيه أثرت سلبا فيه وفي أتباعه وعبيده وموظفيه وجعلتهم ينبحون بشكل مسعور للإجهاز على محافظتي كركوك ونينوى ، ومن الطبيعي ألّن يعتمدوا اعتمادا كليا على الكرد حيث فيهم أصحاب النخوة والضمير والرافضون للظلم ، فلجأوا إلى تجنيد بعض المحسوبين على شيعة الجنوب من خلال إغداق السحت الحرام عليهم بغية التطبيل والتزمير لهم ....
وما يؤكد هذا الكلام هو أن كل معلوماتهم الضالة هي بلا أية مصادر على الإطلاق ...
|
|
|
|
|