|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 44456
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 564
|
بمعدل : 0.10 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المسامح
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-12-2009 الساعة : 12:36 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اولا اعطيك الاحاديث ثم نطقبها نبدأ
ضعفه النسائي اسماعيل بن ابي اويش
فهل تقبل روايته وانتم عندك قاعدة الجرح مقدم على التعديل
ام ستكرها الان لانه من رجال البخاري
|
ضعفه النسائي ,,, :rolleyes:
طيب يا عزيزي الغالي اسمه ( إسماعيل بن أبي أويس ) وليس ( أويش ) يا حبيبي الغالي فاهتدي الله يبارك فيك اكتب جيداً قبل أن تقلب الموضوع ترقيع .. 
وكان عالم أهل المدينة ومحدثهم في زمانه على نقص في حفظه وإتقانه ، ولولا أن الشيخين احتجا به ، لزحزح حديثه عن درجة الصحيح إلى درجة الحسن . هذا الذي عندي فيه .
قال أحمد بن حنبل : لا بأس به .
وروى أحمد بن زهير عن ابن معين : صدوق ، ضعيف العقل ، ليس بذاك . يعني أنه لا يحسن الحديث ، ولا يعرف أن يؤديه ، أو أنه يقرأ من غير كتابه .
وقال أبو حاتم الرازي : محله الصدق ، وكان مُغَفَّلاً .
وقال النسائي : ضعيف . وقال مرة فبالغ : ليس بثقة .
وقال الدارقطني : ليس أختاره في الصحيح .
وقال أبو أحمد بن عدي : روى عن خاله غرائب لا يتابعه عليها أحد ، وهو خير من أبيه .
قلت : الرجل قد وثب إلى ذاك البر ، واعتمده صاحبا "الصحيحين" ولا ريب أنه صاحب أفراد ومناكير تنغمر في سعة ما روى ، فإنه من أوعية العلم ، وهو أقوى من عبد الله كاتب الليث .
مولده في سنة تسع وثلاثين ومائة
ذكره أحمد بن حنبل مرة ، فوثقه وقال : قام في أمر المحنة مقاما محمودا .
وقال محمد بن وضاح : قال لي إسماعيل : ليس اليوم بالمدينة أحد قرأ على نافع غيري .
وقال الفضل بن زياد : سمعت أحمد بن حنبل ، وقيل له : من بالمدينة اليوم ؟ فقال : إسماعيل بن أبي أويس هو عالم كثير العلم ، أو نحو هذا .
قال البرقاني : قلت للدارقطني : لم ضعف النسائي إسماعيل بن أبي أويس ؟ فقال: ذكر محمد بن موسى الهاشمي -وهو إمام كان النسائي يخصه- قال : حكى لي النسائي أنه حكى له سلمة بن شبيب عن إسماعيل
قال ، ثم توقف النسائي ، فما زلت أداريه أن يحكي لي الحكاية حتى قال : قال لي سلمة : سمعت إسماعيل بن أبي أويس يقول : ربما كنت أضع الحديث لأهل المدينة إذا اختلفوا في شيء فيما بينهم .
قال أبو بكر البرقاني : فقلت للدارقطني : من حكى لك هذا عن ابن موسى ؟ قال: الوزير -يعني ابن حنزابه- وكتبتها من كتابه .
وروى أحمد بن أبي خيثمة أيضا عن يحيى : ليس بشيء . ثم قال يحيى : قال لنا عبد الله بن عبيد الله الهاشمي صاحب اليمن : خرجت معي بإسماعيل بن أبي أويس إلى اليمن ، فدخل إلي يوما ومعه ثوب وشي ، فقال : امرأتي طالق ثلاثا إن لم تشتر من هذا الرجل ثوبه بمائة دينار ، فقلت للغلام : زن له ، فوزن له ، وإذا بالثوب يساوي خمسين دينارا ، فسأله بعد ، فقال : إن الرجل أعطاني منها عشرين دينارا .
قلت : هذه سخافة عقل واضحة .
مات في سنة ست وعشرين ومائتين وقيل: سنة سبع في رجب ، -رحمه الله بمنِّه .
أخبرنا إسماعيل بن عبد الرحمن ، أخبرنا عبد الله بن أحمد ، أخبرنا محمد بن عبد الباقي ، أخبرنا أبو الفضل بن خيرون ، أخبرنا أبو بكر البرقاني ، قرأت على أبي العباس بن حمدان ، حدثكم الحسن بن علي السري ، حدثنا إسماعيل بن أبي أويس ، حدثنا سليمان بن بلال ، عن يحيى بن سعيد أخبرني عبد الرحمن بن القاسم ، عن القاسم ، عن ابن عباس أنه قال : ذُكِرَ المُتَلاعِنَانِ عند رسُولِ اللهِ -صلى الله عليه وسلم- ، فقالَ عاصم بن عَدِي في ذلك قولا ، ثم انصرف ، فأَتاه رجلٌ منْ قَوْمِه ، فذكر أنَّه وجَد مع امرأَتِهِ رجلاً، فقال عاصم : ما ابتليتُ بهذَا إلا لقَوْلِي ، فذهَبَ به إلى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فأخبره بالذي وجد عليه امْرَأَتَه ، وكانَ ذلك الرجلُ مصفرًا ، قليلَ اللَّحْمِ ، جعْدًا قَطَطًا . قال رسول الله -صلى الله عليه وسلَّم- : اللَّهُمَّ بيِّنْ ، فَوَضَعَتْ شَبِيهًا بالرجل الذي ذَكَرَ زوجُها أنَّه وُجِدَ عنْدَها ، فَلاعَنَ رسولُ الله -صلى الله عليه وسلم- بَيْنَهُما ، فقال رجلٌ لابن عبَّاس في المجلس : هي التي قال رسول الله : لوْ كُنْتُ راجمًا بغيْرِ بيِّنَة ، لَرَجَمْتُ هذِه ؟ قالَ : لا ، تلكَ امْرَأَةٌ كانت تُظْهِرُ السوءَ في الإسلام .
أخرجه مسلم عن أحمد بن يوسف عن إسماعيل.
هذه ترجمته لنرى الان تضعيفه كيف يكون يا عزيزي الغالي وفق قواعد الجرح والتعديل :rolleyes:
|
|
|
|
|