[اخمد نجاد]

[




{وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ
فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
الأنفال16

[FONT=Arial][SIZE=5]لنستخرج الحكم من الاية الكريمة لمن يفر من المعارك
عليه غضب الله في الدنيا
ومأواه جهنم و بئس المصير في الاخرة

حكم الله عندي كافِ جدا ولكن لا يضر بذكر بعض الاقوال

أما بالنسبة لقول بعض العلماء وهو
::
عدم الوفاء ببيعة الجهاد خيانة للأمة سواء أكان بعدم الخروج للجهاد إذا دعا داعي الجهاد، أم كان توليا يوم الزحف
الله بين حمكه في الصحاب بعد الفرار من غزوة احد وهو انهم مرتدون وسيرتدون .
السؤال : ما هم حكم المرتد ؟
اليس حكم المرتد القتل ؟
لماذا لم يقتل الرسول صلى الله عليه وسلم المرتدين ؟
ثم ما دام الله حسب زعمكم قد أثبت حقيقة الصحابة وهي الردة فلماذا لم يخاطبهم بحقيقتهم ؟
لم نسمع قرآن يتلى يقول يا ايها المرتدون بل سمعنا قرآن يقول يا ايها الذين آمنوا ؟
ممكن تفسير هذا القرآن ؟
كذلك لم يقل الله محمد رسول الله والذين معه مرتدون بل قال محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار .
كذلك كيف يتوب الله على مرتدين غي غزوة تبوك اذ يقول سبحناه وتعالى : لقد تاب الله الرسول والذين اتبعوه في ساعة العسرة .
يعني اثبت الله في غزوة احد ردتهم ثم تاب عليهم .
هل هذا يصدر عن الله ؟

[