|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
اخو الاسلام
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-11-2009 الساعة : 03:07 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
هههههههههههههههههههههههههه
الافلاس على أخره عند السلفين .......... وهل احب عمر وابو بكر وعثمان علي ؟! فاين اسماء ابنائهم على اسمه اذ كان الحب هو ميزانه التسمية .... مع العلم ان هذه الشبهه أصبحت اقدم من سور الصين العظيم
اقتباس :
|
ول جعفر الصادق لإمرأة سألته عن أبي بكر وعمر : أأتولهما!! فقال : توليهما. فقالت : فأقول لربي إذا لقيته إنك أمرتني بولايتهما؟؟ فقالها : نعم .(9)
|
هههههههههههههههههه
الروايه ضعيفه يا عزيزي وراويها هو يوسف بن الحجاج الثقفي .....
اقتباس :
|
وتعجب رجل من أصحاب الباقر حين وصف الباقر أبا بكر بالصديق!! فقال الرجل : أتصفه بذلك ؟؟؟!!!! فقال الباقر: نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولا في الآخرة.(10)
|
من مرويات السنه وكذلك هي ضعيفه
أن هذه الروايه المنسوبة الى الامام الباقر عليه السلام فهي مثل الروايه السابقة رواية نقلها الاربيلي مرسلة عن كتب السنة عن ابن الجوزي حيث علق الشيخ المحقق عبد الزهراء العلوي هو ما ذكره في كشف الغمة 2 / 360 ، عن ابن الجوزي ، والرواية عامية ، وقد رويت عن عروة ابن عبد الله - وهو مهمل رجاليا -بحار الأنوار –ج29-هامش صفحة 651
فقد رويت كذلك في مصادر أخرى لاهل السنه ورواها منهم ابن عساكر في تاريخ دمشق 5 / 455 والذهبي في سير أعلام النبلاء 4/408)
مره واحده لا تكذبوا يا بني سلف
وتامل هذه الروايه في حق المنبوذين
منها ما روى أنه سأل رجل من المخالفين عن الإمام الصادق عليه السلام وقال: يا ابن رسول الله ما تقول في أبي بكر وعمر: فقال عليه السلام: هما إمامان عادلان قاسطان كانا على الحق، وماتا عليه، فعليهما رحمة الله يوم القيامة، فلما انصرف الناس قال له، رجل من خاصته: يا ابن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق أبي بكر وعمر! فقال: نعم، هما إماما أهل النار كما قال الله سبحانه: وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار وأما القاسطان فقد قال الله تعالى: وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا وأما العادلان فلعدولهم عن الحق كقوله تعالى ثم الذين كفروا بربهم يعدلون والمراد من الحق الذي كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث أذياه وغصبا حقه عنه، والمراد من موتهما على الحق أنهما ماتا على عداوته من غير ندامة عن ذلك، والمراد من رحمة الله، رسول الله صلى الله عليه وآله، فإنه كان رحمة للعالمين وسيكون خصما لهما ساخطا عليهما منتقما منهما يوم الدين.
"إحقاق الحق وإزهاق الباطل ج1 ص69-70"
والسلام عليكم
|
|
|
|
|