|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
بتاريخ : 11-11-2009 الساعة : 02:25 PM
اقتباس :
|
وقد خذلنا شيعتنا،
|
لعن الله الوهابية الحمقى
هذا الخبر ضعيف اصله في كتاب المخنف
وهذا سنده ياغبي :
قال هشام (هشام بن محمد بن السائب ): حدثنا ابوبكر بن عياش (لم يوثق عند الشيعة و هو عامي ناصبي ) عمن اخبره ( مجهول ) قال: والله ما هو عبدالملك بن عمير الذي قام اليه فذبحه ولكنه قام اليه رجل جعد طوال يشبه عبدالملك بن عمير قال فاتى ذلك الخبر حسينا وهو بزبالة، فاخرج للناس كتابا فقرأ عليهم. بسم الله الرحمن الرحيم اما بعد فانه قد أتانا خبر فظيع قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وعبدالله بن بقطر وقد خذلتنا شيعتنا، ...
ابي بكر بن عياش مجهول عند الشيعة
و عند السنة ضعيف في الاخبار
و عن رجل ؟؟ من هو هذا الرجل ؟؟؟
لكن الغباء الوهابي وصل فيهم الى هذا المستوى
ومعنى الشيعة هنا : الانصار و هم السنة كما قلت لك سابقا
الكامل في التاريخ لأبن أثير - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فقال له مجمع بن عبيد الله العائذي وهو أحدهم: أما أشراف الناس فقد أعظمت رشوتهم وملئت غرائرهم فهم ألبٌ واحدٌ عليك وأما سائر الناس بعدهم فإن قلوبهم تهوي إليك وسيوفهم غدًا مشهورة إليك.
( وقد قال هذا الكلام بعد مقتل الشيعة الموالون له العارفين بإمامته (
بعد نص هذا الخبر : وأتاه خبر قتل مسلم بن عقيل بالثعلبية فقال له بعض أصحابه: ننشدك إلا رجعت من مكانك فإنه ليس لك بالكوفة ناصر ولا شيعةبل نتخوف عليك أن يكونوا عليك!
و اشراف الناس غير الشيعة كما قال الحسين عليه السلام :
الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - سنة 61 هجرية - ذكر مسير الحسين إلى الكوفة
فخرج ابن عباس وأتاه ابن الزبير فحدثه ساعةً ثم قال: ما أدري ما تركنا هؤلاء القوم وكفنا ونحن أبناء المهاجرين وولاة هذا الأمر دونهم خبرني ما تريد أن تصنع فقال الحسين: لقد حدثت نفسي بإتيان الكوفة ولقد كتبت إلي شيعتي بها وأشراف الناس وأستخير الله.
لكن حماقة الوهابية ترك كل بحثي سابقا و يأتي بقول هزيل جدا
وابن تيمية يبشرك و يقول لك تفضل :
و كذلك الغبي ابن تيمية يسب الشيعة لكنه يفضح نفسه بنفسه حينما يذكر النواصب
ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 368
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=2074
و الشيعة لها معنى اخر وهي الانصار او الكتاب :
مقتل الحسين عليه السلام لابن مخنف
قال: نعم فأخرج عهد عبيدالله على الكوفة فقال: هذا رأى معاوية ومات
[23]
وقد أمر بهذا الكتاب، فأخذ برأيه وضم المصرين إلى عبيدالله وبعث اليه بعهده على الكوفة، ثم دعا مسلم بن عمر والباهلى وكان عنده فبعثه إلى عبيدالله بعهده إلى البصرة وكتب اليه معه: اما بعد فانه كتب إلى شيعتي ( اي شيعة يزيد لعنهم الله ) من أهل الكوفة يخبرونني أن ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشق عصا المسلمين، فسرحين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي أهل الكوفة فتطلب ابن عقيل كطلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه او تقتله او تنفيه والسلام. فأقبل مسلم بن عمر وحتى قدم على عبيدالله بالبصرة فأمر عبيدالله بالجهاز والتهيئ والمسير إلى الكوفة من الغد وقد كان حسين كتب إلى اهل البصرة كتابا.
لكن حماقة الوهابية اوصلتهم الى هذا المستوى المنحط
|
|
|
|
|