الموضوع: اسئله !!
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية نجف الخير
نجف الخير
المدير المؤسس
رقم العضوية : 2
الإنتساب : Jul 2006
المشاركات : 11,014
بمعدل : 1.61 يوميا

نجف الخير غير متصل

 عرض البوم صور نجف الخير

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ahmed114 المنتدى : المنتدى الفقهي
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-11-2009 الساعة : 09:23 PM


السلام عليكم

السؤال الاول : تفسير الاية الاولى من كتاب الميزان

و قوله تعالى: فلا تجعلوا لله أندادا و أنتم تعلمون، الأنداد جمع ند كمثل، وزنا و معنى و عدم تقييد قوله تعالى: و أنتم تعلمون بقيد خاص و جعله حالا من قوله تعالى فلا تجعلوا، يفيد التأكيد البالغ في النهي بأن الإنسان و له علم ما كيفما كان لا يجوز له أن يتخذ لله سبحانه أندادا و الحال أنه سبحانه هو الذي خلقهم و الذين من قبلهم ثم نظم النظام الكوني لرزقهم و بقائهم.

تفسير الاية الثانية من كتاب الميزان

قوله تعالى: و من الناس من يتخذ من دون الله أندادا، الند كالمثل وزنا و معنى، و لم يقل من يتخذ لله أندادا كما عبر بذلك في سائر الموارد كقوله تعالى: «فلا تجعلوا لله أندادا»: البقرة - 22، و قوله تعالى: «و جعلوا لله أندادا»: إبراهيم - 30، و غير ذلك لأن المقام مسبوق بالحصر في قوله: و إلهكم إله واحد لا إله إلا هو الآية، فكأن من اتخذ لله أندادا قد نقض الحصر من غير مجوز و اتخذ من يعلم أنه ليس بإله إلها اتباعا للهوى و تهوينا لحكم عقله و لذلك نكره تحقيرا لشأنه، فقال و من الناس من يتخذ من دون الله أندادا.

قوله تعالى: يحبونهم كحب الله و الذين آمنوا أشد حبا لله، و في التعبير بلفظ يحبونهم دلالة على أن المراد بالأنداد ليس هو الأصنام فقط بل يشمل الملائكة، و أفرادا من الإنسان الذين اتخذوهم أربابا من دون الله تعالى بل يعم كل مطاع من دون الله من غير أن يأذن الله في إطاعته كما يشهد به ما في ذيل الآيات من قوله: «إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا»: البقرة - 166، و كما قال تعالى: «و لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله»: آل عمران - 64، و قال تعالى: «اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله»: التوبة - 31، و في الآية دليل على أن الحب يتعلق بالله تعالى حقيقة خلافا لمن قال: إن الحب - و هو وصف شهواني - يتعلق بالأجسام و الجسمانيات، و لا يتعلق به سبحانه حقيقة و إن معنى ما ورد من الحب له الإطاعة بالايتمار بالأمر و الانتهاء عن النهي تجوزا كقوله تعالى: «قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله»: آل عمران - 31.


السؤال الثاني : المعاصي والذنوب

السؤال الثالث : بالاستغفار وترك الذنوب والتوجه الى الله تعالى خالصا

السؤال الرابع : ليس دائما كثرة الذنوب تدل على عدم الخشوع وانما القلب يغفل احيانا عن ذلك فالاستغفار يعالج هذا الامر

السؤال الخامس : بمرور الزمن تحل هذه المسألة لانها مسألة توجه قلبي الى الله تعالى

السؤال السادس : التوجه الى الله تعالى واهل البيت عليهم السلام وذكر مصائبهم وخصوصا مصيبة الامام المظلوم ابي عبد الله الحسين عليه السلام

السؤال السابع : هناك هكذا روايات والمفاد منها ان ولاء اهل البيت عليهم السلام هو المحك في الحساب وصراط علي حق

السؤال الثامن : اذا اخلص النية مواساة للامام الحسين عليه السلام فان اجره عند الله تعالى وهو ماجور ان شاء الله تعالى

دمتم بود


توقيع : نجف الخير
من مواضيع : نجف الخير 0 ازاحة الستار عن مجسم اعادة بناء بقيع الغرقد
0 قناة قصص مضيئة في اليوتيوب
0 الذكرى السنوية الثالثة عشر لمنتديات أنا شيعي العالمية
0 تطبيق القمر - التطبيق الثاني للمجموعة الشيعية للإعلام
0 قوانين المشاركة في منتدى الحوار العقائدي
رد مع اقتباس