[عبد الله البنياني]

أولا:قال ابن خزيمة في كتاب التوحيد {باب ذكر أخبار رويت عن عائشة رضي الله عنها في إنكار رؤية النبي صلى الله عليه وسلم تسليما قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، إذ أهل قبلتنا من الصحابة والتابعات والتابعين ومن بعدهم إلى من شاهدنا من العلماء من أهل عصرنا ، لم يختلفوا ولم يشكوا ولم يرتابوا أن جميع المؤمنين يرون خالقهم يوم القيامة عيانا ، وإنما اختلف العلماء : هل رأى النبي صلى الله عليه وسلم خالقه ؟ عز وجل ، قبل نزول المنية بالنبي صلى الله عليه وسلم ، لا أنهم قد اختلفوا في رؤية المؤمنين خالقهم يوم القيامة ، فتفهموا المسألتين ، لا تغالطوا فتصدوا عن سواء السبيل}
ثانيا:الكذب عرفتم به أنتم والحمد لله، لم أقل شيئا من عندي ،ربما........................؟؟؟؟؟؟
ثالثا:لن نافية وقتية بحسب الحال . ولا نافية أبدية .أرجوا أن تفهم .أما استدلالك بالأيات فقد أظحكتني فهل رأى موسى ربه؟؟؟؟؟راجع الآيات واضحك على نفسك.هههههههههههههههههههه
رابعا :الله لا يرى في الدنيا .
خامسا:عائشة تأولت .ههههه،ذلك كلام الدميري .ظننت أن لك نصيب من العلم لكنك لا تفقه شيئا حتى لا تعرف لمن ينسب الكلام .
سادسا :سئلت عائشة رضي الله عنها أن رجلا يسبها ويقول ليست لي بأم فقالت لقد صدق فأنا أم المؤمنين ولست أم الكافرين .
سابعا:مازال السؤال يامن كفرت عائشة أين أنكرت عائشة رؤية المؤمنين لربهم يوم القيامة؟