|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17268
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 342
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الكميت
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 27-10-2009 الساعة : 11:39 AM
النجدة النهرية والزوارق النهرية الخاصة
جرى نقاش هذا الموضوع في عام 2007 لكن لم يجري التركيز عليه وهذا خطأ فادح اعترفت به الهيئة المركزية للتخطيط الاستراتيجي في المقاومة العراقية.. ولان الظروف اختلفت وتنامت قوة الحكومة وقواتها واصبح الوضع اكثر احراجاً وصعوبة في تنقلات المقاومة ورجالاتها بعيداً عن عين الاستخبارات وعين المخبر السري.
تؤكد الهيئة المركزية للتخطيط الاستراتيجي في المقاومة على موضوع (النجدة النهرية واستغلال التنقل النهري في التحركات المهمة للمقاومة وتؤكد الهيئة تشكيل لجنة عالية المستوى لدراسة هذا الموضوع الحيوي من كل جوانبه ودعم المشروع بالمال اللازم والخبرات والكفاءات واسندت رئاسة اللجنة لضابط مخابرات مصري يعمل في البحرية المصرية وتم التأكيد على الشواطيء المقابلة للمنطقة الخضراء والشواطيء المقابلة لمقرات (الشعبة الخامسة سابقاً قوات فوج العدالة حالياً) والشواطيء المقابلة لكورنيش الكاظمية من جهة عبد المحسن الكاظمي إلى جسر الائمة وقررت اللجنة الالتزام الاجباري والتأكيد على التنفيذ على النقاط:
1- النهر يخترق اكثر المدن المهمة والاكثر اهمية ويقسمها إلى نصفين واحياناً يحدث النهر جزرات وسطية.
2- يجب ايجاد حاضنات وعملاء قرب الشواطيء والحافات النهرية وشراء بيوت وبساتين وتجنيد عملاء من اجل ذلك (وافقت اللجنة المالية في المقاومة على ذلك وتم رصد المبالغ الكافية لذلك).
3- شراء زوارق نهرية مع كافة مستلزمات الصيد والسياحة النهرية واستعمالها في الواجب بحجة الصيد أو التنفع.
4- التحرك على منتسبي الشرطة النهرية وكسب عملاء لهذا الغرض.
5- العمل بكل السبل وتوظيف المال اللازم من اهل ايجاد وضائف لرجال المقاومة وابناءها في هذا القاطع (النجدة النهرية) ليتسنى لنا العمل في هذا المجال بنوع من الامان النسبي.
6- يجري البحث عن الرجالات والاشخاص العاملين في القوة البحرية العراقية السابقة وكسبهم للعمل في هذا المجال الحيوي لنا وإيجاد وضائف لهم في امرية النجدة النهرية في بغداد والبصرة والموانيء العراقية (وافقت اللجنة المالية على تخصيص المبلغ اللازم لذلك).
7- شراء اليخت النهرية العاملة في دجلة وتوظيفها لهذا الغرض (يجند اناس من العاملين في السياحة لهذا الغرض).
8- تؤكد الهيئة المركزية بقوة على مدخل نهر دجلة إلى بغداد من الجهة الشمالية (شاطيء التاجي من جهة الكاظمية والراشدية من الجهة الاخرى).
9- تؤكد الهيئة على الاستثمار في جزيرة بغداد السياسية (ايجار اكشاك/ ايجار قاعات/ انشاء ملاعب واستثمارات اخرى داخل الجزيرة (لموقعها الاستراتيجي على نهر دجلة من الجهة الشمالية (الراشدية / الفحامة الاعظمية الكاظمية) ولقرب الجزيرة من البساتين المطلة على نهر دجلة اولاً وثانياً لامتداد هذه المناطق إلى طريق بغداد/ ديالى الاستراتيجي وثالثاً لوجود حاضنات مهمة للمجهاهدين في هذه المناطق.
10- تؤكد الهيئة كذلك وبتركيز ايضاً على جهة نهر دجلة من الجهة الجنوبية (الدورة / جسر ديالى/ سلمان باك وتؤكد الهيئة على النقطة ثانياً في بداية هذا البحث (وهي تخصيص المال اللازم لشراء البيوت والبساتين لايجاد حاضنات ودعم الحاضنات القديمة في هذه المناطق بكل انواع المستلزمات والاموال).
11- يجري التركيز على الاستثمار في جزيرة العرسان وام الخنازير وكذلك التركيز بقوة على الاستثمار في شارع ابي نؤاس وبكل الطرق والاستفادة من الخبراء المصريين في مجال السياحة والعاملين (في شرم الشيخ والعريش). وتؤكد الهيئة المركزية للمقاومة على هذا الموضوع والاستفادة من قانون الاستثمار وتؤكد على عدم التفريط بهذه المناطق الحساسة وذات الابعاد اللوجستية المهمة للمقاومة وكذلك الفوائد المادية المكتسبة ويخصص المال اللازم والمفتوح للتنسيق مع امانة العاصمة ومديرياتها المنتشرة ي بغداد وكذلك دعم عناصرنا المهمة في الامانة بكل الامكانيات.
سيارات الفواكه والخضر
يجري التركيز على هذا الجانب المهم من النقل لان سيارات نقل الفواكه تعمل في كل مناطق بغداد واطرافها ودخولها إلى كافة المناطق والاسواق الداخلية ... ملاحظة لا بأس من تنفيذ المقترح الخاص بشراء سيارات من هذا النوع (بيكابات صغيرة ومتوسطة) وتوزيعها على عناصرنا للعمل بهذا المجال اللوجستي والحيوي المهم.
الصحوات ومجالس الاسناد
لايخفى عليكم اخوتي الاعزاء – كم كانت جسيمة وقاسية .. خسارتنا عندما ظهر من بيتنا .. اخوة .. قاومونا . واي مقاومة كانت يعرفون كل شيء عنا .. هم حاضنتنا .. هم زادنا وماءنا هم كل شيء بالنسبة لنا .. والسبب هو تمادي بعض القيادات في المجاهدين .. وتماديهم وتجاهلهم لواقع المجتمع العراقي قال هذه الكلمات بحسرة وألم شديدين عقل وقائد المقاومة العراقية.
لذلك نطلب وبالحاح شديد افشال موضوع الصحوات ومجالس الاسناد بكل الوسائل والاساليب ابتداءً من الشارع وانتهاءً إلى اعلى سلطة وهرم. حتى نضمن رجوعنا إلى حاضناتنا وارضنا لنبدأ عملنا وجهادنا بقوة واصرار وتخطيط.
1- اختراق الصحوات ومجالس الاسناد بكل الوسائل.
2- قتل واغتيال كل العناصر المتشددة والوطنية والبارزة في الصحوات والمجالس واتهام الحكومة وقواتها واحزابها بذلك والاستعانة بالاعلام.
3- تتم عمليات الاغتيال قدر الامكان بارتداء زي الحرس الوطني والشرطة الوطنية وترك مايشير إلى ذلك ويفضل ان تتم عمليات الاغتيال في وضح النهار.
4- اغراء العناصر الضعيفة في الصحوات والمجالس بالمال والمصالح والامتيازات وكسبها من اجل المرور من خلالها.
5- استغلال الهفوات والثغرات التي تحدث بين الحكومة والصحوات وتوظيف ذلك مجتمعياً واعلامياً بقوة وتخصيص المال اللازم لذلك وعقد الندوات والمحاضرات في الجوامع والفضائيات والجرائد.
6- القيام بالمداهمات الليلية بالتنسيق مع عناصرنا في الحرس الوطني ... وكذلك استعمال عجلات وملابس الحرس الوطني في هذه المداهمات ... والقيام بعمليات القتل وتشويه الجثث بكل الوسائل من اجل اثارة الرأي العام العراقي والعربي واحراج الحكومة وتصوير هذه العمليات وتوزيعها على الاعلام.
7- اطلاق التصريحات والاستفادة من قبل العناصر المتعاونة في مجلس النواب وبعض المؤسسات والاحزاب المتعاونة.
8- التركيز على ان تجري العمليات والدهم في المناطق السنية من اجل اعطاءها طابع طائفي حكومي.
ملف الجيش العراقي السابق:
اكدت كثيراً المقاومة العراقية والجهات الوطنية على هذا الملف الحساس ووصلت إلى مراحل لابأس بها من تحقيق بعض المطالب المهمة في هذا الجانب لكنها لم تص إلى مراحل الطموح المهمة وواصلت المقاومة ورجالاتها والجهات الوطنية الاخرى وبدون كلل سعيها لدى الحكومة العربية والحكومة الامريكية والاتحاد الاوربي من اجل ارجاع ضباط وقيادات الجيش السابق بكل اصنافها وبدون استثناء وحتى ضباط الاستخبارات والحرس الخاص والحرس الجمهوري ووقفت الحكومة المصرية والسعودية مواقف مشرفة وكبيرة في هذا الجانب باحتضان هذه المجموعات من الجيش هم وعوائلهم وتسهيل اقاماتهم ومساعدتهم اقتصادياً وتوفير بعض الاعمال الافراد عوائلهم.
وقامت الحكومة المصرية باقامة بعض الدورات لهذه المجاميع من الضباط
والقيادات من اجل تواصلهم مع العلم العسكري الحديث وتطوير امكانياتهم وقابلياتها المدنية والعسكرية.
1- تم التنسيق مع لجنة المصالحة باعادت عدد كبير من الضباط المهمين إلى الجيش الحالي وممن ترغب بهم وتؤكد عليهم المقاومة.
2- تم التنسيق مع قيادات مهمة في الجيش الحالي بتوزيع هؤلاء القادة والضباط على مراكز حساسة في الجيش الحالي.
3- تم الاستعانة بالجيش الامريكي وبضغط من الحكومة السعودية بارجاع بعض القيادات المهمة من الضباط في الجيش السابق إلى مراكز حساسة في وزارة الدفاع والداخلية وجهاز المخابرات.
4- يتم الان الضغط بقوة على ارجاع بعض القيادات المهمة في الجيش السابق والتي عليها بعض الاعتراضات (إلى وظائف مهمة في بعض الوزارات المدنية المهمة من غير الامنية).
5- تم تنفيذ ارجاع الضباط إلى الجيش الحالي ممن يحملون درجة عضو – عضو فرقة وعضو شعبة/ في حزب البعث في الجيش السابق.
6- جرى التأكيد من الجانب السعودي والمصري والاردني في كل اللقاءات مع رجالات المقاومة والجهات الوطنية العراقية بالتركيز على مساعدة (القيادات والامرين والضباط من الشيعة من الجيش السابق والتركيز على ارجاعهم إلى الجيش الحالي وتأهيلهم معنوياً وماديناً مع عوائلهم وادامة الصلة معهم والاستفادة القصوى من تواجدهم في الجيش الحالي والاستفادة من علاقاتهم العشائرية مع القيادات الجديدة في الحكم).
7- ادامة الصلة مع المراتب السابقة في الجيش السابق والتي تم اعادتها إلى الجيش الحالي ومساعدتها بكل الوسائل والفائدة من رجوعها.
توصيات:
1- يتم التأكيد على كل العناصر بكل مسمياتها الراجعة إلى الجيش الحالي والشرطة باضهار ولائها المطلق إلى الحكومة والوضع الجديد وعدم الخوض في نقاشات لا معنى لها تؤدي إلى خلافات وملاحظات على الاخر لا مبرر لها.
2- التكتم الشديد لهذه العناصر في الجيش ويكون الاتصال بينها ومعها على طريقة التنظيم الخيطي.
13- الفائدة من سيارات الارزاق وسيارات حوانيت الوحدات واتركيز على سائقي هذه السيارات والعجلات والعاملين فيها لاستثنائهم لكثير من اجراءات التفتيش والمراقبة ولدخول هذه العجلات إلى اماكن مهمة وحساسة.
14- التركيز على ان يكون لنا عناصرنا المهمة في مطابخ وتموين الوحدات للقيام بالضرورات القصوى (هذا الامر يجري التنفيذ عليه في حينه من مراكز القرار القيادي فقط في اعلى قيادات الجهاد وليس الامر موقعي)
15- تقوم عناصرنا المهمة داخل هذه القطعات بحرق خزانات الوقود اثناء البدء بالعمل وكذلك ثقب عجلات السيارات المهمة في الواجب (اثناء بدء العمل).
16- تفجير مخازن العتاد في الوحدة المراد مهاجمتها.
17- تفجير خزانات الوقود ومخازن العتاد في الوحدة العسكرية التي تكلف بمهاجمة مقرات المجاهدين.
18- القيام باي اعمال اخرى تعرقل أو تأخر هذا الواجب.
19- قتل امر الوحدة المكلف بالواجب من اجل خلق فوضى وهستيرية.
20- التركيز على اسر ضابط الاستخبارات في الوحدة وان استحال ذلك قتله.
21- التركيز على العنصر النسائي في استدراج الامرين والضباط وحمايتهم وسائقيهم.
__________________
|
|
|
|
|