|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 43483
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 1,775
|
بمعدل : 0.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بنت الهدى/النجف
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 25-10-2009 الساعة : 08:14 PM
بسم الله تسائلات الكاتب مقبولة لكن صناعة الراي لاتتم من خلال النص النظري بل من خلال المضمون الاجتماعي انا كاأسلامي وجهت نظري لعلها ترتبط بشكل او اخر بلعنوان الذي اتحرك فية في معطيات الواقع الاوهو الاسلام كمنظومة فكرية واجتماعية متكاملة وربما ارفض فكرة الديمقراطية اذا تم طرحها على اساس رؤية غربيةلان الديمقراطية وهي اصل دراسة الكاتب كما ذكر في مقدمة المقال لاتكون بتفاصيلها الفكرية والقانونية هي ما نلتزم بة كاملاولكن روح الديمقراطية التي تعتبرراي الناس مهم في اتخاذ أي قرارداخل الدولة وهذا امريقرة الاسلام وانا اسئل الكاتب كيف تبرهن على صواب الراي الاخر وماهو المعيارالذي تستطيع من خلالة اثابت واقعية الراي وشموليتة وكماقلت هناك مجال في الوعي الاسلامي لمسئلة الراي الاخر والاعتراف فية كما لااكراة في الدين كذالك لا اكراه في الفكر بشرط ان لايمس اجماع الامة وعقيدة الجماهيرفلكل عصرخطاب وعلينا فهم خطاب العصر ثم توجية الكلمة حسب الحاجة مجتمعنا مازل يعيش نمط التبعية وثقافة الانتماء الغرائزي التي لاتؤهلة الاعطاء راي او تقيم مباشر لموضوع او فكرة وهناك مسئلة يجب ان تدرس كما ذكر الكاتب حول الراي هي ليست احادية الراي انما جدارت هذا الري بلتحول لمضمون وحركة اجتماعية تجد صداها في مجتمع مثل مجتمعنا الاسلامي وتتم البرهنة عليها وهنا بقوة الدليل واثرة يمكن ان تتحول الفكرة الى واقع محسوس الان البرهنة على صدق الديل والري تحتاج كما قال ارسطو من يكون امينن على الامناء ونعم انا معك حول ان الراي يختلف حسب الثقافات والذهنيات فللشعراء راي واللسياسين راي ولغيرهم راي كل انسان لة منطق ولة وعي قال الامام الصادق امرنا ان نكلم الناس على قدرعقولهم الري مفهوم اعتباري ووجدوة الخارجي عينياتة كثيرة لهذا نقول ان لم نتوحد في حرية الراي ومن خلال الثوابت فلن نتوحد ابد شكرللكاتب واالاخت الكريمة
|
|
|
|
|