|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 22951
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 394
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-10-2009 الساعة : 07:23 PM
مداخلة بسيطة ...
إذا كان المقصود بالحزن في هذا الموقف هو حزن على الإسلام وعلى رسول الإسلام
وانت تردد أن الرسول أيضاً حزن ..
لما لم تأتي الآية بذكر حزن الرسول وتقول لهما ... ( لا تحزنا )
أم أن ابو بكر خائف على الأسلام ويهمه أمره أكثر من الرسول
(( كما هو إعتقادكم في أمر الخلافة ))
ثم لو كان المقصود بالمعية هي أن الله مؤيدهما وناصرهما .. وان حزن ابو بكر كان فضيلة
لماذا لم تنزل السكينة عليه كما نزلت على الرسول ؟؟
ثم تقول إن الإمام علي هو من أخبر أبي بكر بموضوع هجرة الرسول وترحع وتقول إن الرسول هو الذي
ذهب إلى أبي بكر واخبره .... أيهما نختار ؟؟
نقطة أتمنى توضيحها ... أين حزن أبي بكر على الإسلام في المعارك ؟؟؟ ..
|
|
|
|
|