عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية النجف الاشرف
النجف الاشرف
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7
الإنتساب : Jul 2006
المشاركات : 21,809
بمعدل : 3.16 يوميا

النجف الاشرف غير متصل

 عرض البوم صور النجف الاشرف

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ** مسلمة سنية ** المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-10-2009 الساعة : 04:09 AM


اقتباس :
وجاء عن علي عليه السلام: (لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه) { شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: 1/130 }

نفس الكذبة التي يكذبها مشايخهم وهذه المره البطل هو أحسان اللهي ظهير من عرف وتفاخر بالنصب الى الامام علي عليه السلام حيث يسوق كذبة ان ابا الحديد المعتزلي شيعي ويصير عليها وفي الرواية رقم (1) أثبتنا بان هذا الرجل معتزلي سني وليس بشيعي ... وحتى هذه الروايه التي يتذرع بها ألهي ظهير ليست من مرويات الشيعة بل هي من مرويات السنة ووردت في شرح نهج البلاغة لصاحبها السني المعتزلي وليس لها وجود في كتاب نهج البلاغة الرواية كما هي موجوده في شرح المعتزلي السني

شرح نهج البلاغة - ابن أبي الحديد - ج 2 - ص 45
وروى أحمد بن عبد العزيز ، قال : جاء أبو سفيان إلى علي عليه السلام ، فقال : وليتم على هذا الامر أذل بيت في قريش ، اما والله لئن شئت لأملأنها الضرورة إلى ملازمة المجلس إلى أن تقوض الناس واحدا فواحدا ، فلما لم يبق إلا غلمانه وحجابه ، دعا بالطعام ، فلما أكلنا وغسل يديه وانصرف عنه أكثر على أبي فضيل خيلا ورجلا ، فقال علي عليه السلام : طالما غششت الاسلام وأهله فما ضررتهم شيئا ! لا حاجة لنا إلى خيلك ورجلك ، لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلا ما تركناه .
وتجد ان هذه الروايه مرسلة كذلك فهنيا لهم ادلتهم الهزيلة هذه ...
وحتى نثبت ان هذه من مرويات السنه نضع مصادر التي وردت بها هذه الرواية السنية ابتدا من كتاب تاريخ الطبري الذي اخذت منه هذه الرواية
(
والسقيفة وفدك للجوهري / 40 ، وص 66 ، وكنز العمال : 5 / 653 ، و 657 ، و : 23 / 465 ، والاستيعاب : 3 / 974 وطبعة أخرى / 704 ، والرياض النضرة : 2 / 178 ، وطبعة أخرى / 151 ، والصواعق المحرقة : 1 / 181 ، ونهاية الإرب / 4031 ، وسمت النجوم العوالي / 635 ,والنصائح الكافية ص110) .
وما ثبت عندنا عن مجئ كهف المنافقين (أبو سفيان بن حرب ) كما يذكر ابن عبد البر في الاستيعاب في كتاب الارشاد لشيخنا المفيد رضوان الله تعالى عليه

الإرشاد - الشيخ المفيد - ج 1 - ص 189 - 191
أنه لما تم لأبي بكر ما تم وبايعه من بايع ، جاء رجل إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو يسوي قبر رسول الله صلى الله عليه وآله بمسحاة في يده فقال له : إن القوم قد بايعوا أبا بكر ، ووقعت الخذلة في الأنصار لاختلافهم ، وبدر الطلقاء بالعقد للرجل خوفا من إدراككم الأمر . فوضع طرف المسحاة في الأرض ويده عليها ثم قال : بسم الله الرحمن الرحيم ( ألم * أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون * ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين * أم حسب الذين يعملون السيئات أن يسبقونا ساء ما يحكمون ). وقد كان أبو سفيان جاء إلى باب رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي والعباس متوفران على النظر في أمره فنادى :-
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم * ولا سيما تيم بن مرة أو عدي
فما الأمر إلا فيكم وإليكم * وليس لها إلا أبو حسن علي أبا حسن
فاشدد بها كف حازم * فإنك بالأمر الذي يرتجى ملي ثم نادى بأعلى صوته : يا بني هاشم ، يا بني عبد مناف ، أرضيتم أن يلي عليكم أبو فصيل الرذل بن الرذل ، أما والله لئن شئتم لأملأنها خيلا ورجلا . فناداه أمير المؤمنين عليه السلام : ( ارجع يا أبا سفيان ، فوالله ما تريد الله بما قول ، وما زلت تكيد الإسلام وأهله ، ونحن مشاغيل برسول الله صلى الله عليه وآله ، وعلى كل امرئ ما اكتسب وهو ولي ما احتقب ) فانصرف أبو سفيان إلى المسجد فوجد بني أمية مجتمعين فيه فحرضهم على الأمر فلم ينهضوا له . وكانت فتنة عمت وبلية شملت وأسباب سوء اتفقت ، تمكن بها الشيطان وتعاون فيها أهل الإفك والعدوان ، فتخاذل في إنكارها أهل الإيمان ، وكان ذلك تأويل قول الله عز اسمه : ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة )
وهذا هو الخبر الصحيح بدون أضافات مثلما نجدة في كتب السنة أن الامام علي عليه السلام رد ابا سفيان لانه يريد تمزيق الاسلام ونلحظ كذلك أعتراف خطير من الجاهلي ابو سفيان حول نسب ابو بكر وصفتة في المجتمع حيث يعبر عنه بلسان الجاهليه الذي كان تعتمد به الوجاهه في المجتمع على النسب والمال حيث يصف ابو بكر بانه (أبو فيصل الرذل بن الرذل ) فتامل معي عزيزي القارى الوضع الاجتماعي لابو بكر وابوه ابا قحافه والخرافات التي تملئ كتب السنه اليوم في انه كان من واجهات الاجتماعيه في مكة وأن الاسلام قام على ماله

اقتباس :
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: ( وكان أفضلهم في الإسلام - كما زعمت - وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا) { شرح نهج البلاغة للميثم: 1/31، ط: طهران }

ولا جديد مسرحية سلفية جديده لتغير الحقائق بطريقة البتر والتدليس يدعون ان الامام علي عليه السلام قد مدح الشيخين في رسالتة لمعاويه ولكن بعد مراجعة نهج البلاغة أتضح ان المديح كان من معاويه ابن ابي سفيان ولنقرا رد الامام علي على مدح معاويه لشيخين
شرح نهج البلاغة – ابن ميثم البحراني –ص488-489

ومن كتبه عليه السلام كتاب نصر بن مزاحم ص 47 قال فكتب علي عليه السلام في جوابه أي في جواب مكتوب معاوية أرسله إليه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان إما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمدا صلى الله عليه وآله وما أنعم الله عليه به من الهدى والوحي والحمد لله الذي صدقه الوعد وتمم له النصر ومكن له في البلاد وأظهره على أهل العدى والشنئان من قومه الذين وثبوا به وشنفوا له وأظهروا له التكذيب وبارزوه بالعداوة وظاهروا على اخراجه وعلى اخراج أصحابه وألبوا عليه العرب وجامعوهم على حربه وجهدوا في أمره كل الجهد وقلبوا له الأمور حتى ظهر أمر الله وهم كارهون وكان أشد الناس عليه البتة أسرته والأدنى فالأدنى من قومه إلا من عصمه الله منهم يا ابن هند فلقد خبأ لنا الدهر منك عجبا ولقد قدمت فأفحشت إذ طفقت تخبرنا عن بلاء الله تعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وآله وفينا فكنت في ذلك كجالب التمر إلى هجر وداعي مشدده إلى النضال وذكرت ان الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيده الله بهم فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الاسلام فكان أفضلهم زعمت في الاسلام وأنصحهم لله ورسوله خليفة الأولى وخليفة الخليفة ولعمرى ان مكانهما من الاسلام لعظيم وان المصاب بهما لجرح في الاسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن الجزاء وذكرت أن عثمان كان في الفضل ثالثا فإن يكن عثمان محسنا فسيجزيه الله باحسانه وان يك مسيئا فسيلقى ربا غفورا لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الاسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك أن محمدا صلى الله عليه وآله لما دعى إلى الايمان بالله والتوحيد كنا أهل البيت أول من آمن به وصدق بما جاء به فلبثنا أحوالا مجرمة وما يعبد الله في ربع ساكن من العرب غيرنا فأراد قومنا قتل نبينا واجتياح أصلنا وهموا بنا الهموم وفعلوا بنا الأفاعيل فمنعونا الميرة وامسكوا عنا العذب واحلسوا الخوف وجعلوا علينا الأرصاد والعيون واضطرونا إلى جبل وعر وأوقدوا لنا نار الحرب وكتبوا علينا بينهم كتابا لا يواكلونا ولا يشاربونا ولا يناكحونا ولا يبايعونا ولانا من فيهم حتى ندفع النبي صلى الله عليه وآله فيقتلونه ويمثلوا به فلم نكن نا من فيهم الامن موسم إلى موسم فعزم الله لنا على منعه والذب عن حوزته والرمي من وراء حرمته والقيام بأسيافنا دونه في ساعات الخوف والليل والنهار فمؤمننا يرجو بذلك الثواب وكافرنا يحامى به عن الأصل فاما من أسلم من قريش بعد فإنهم مما نحن فيه أخلياء فمنهم حليف ممنوع أو ذو عشيرة تدافع عنه فلا يبغيه أحد بمثل ما بغانا به قومنا من التلف فهم من القتل بمكان نجوة وامن فكان ذلك ما شاء الله أن يكون ثم أمر الله رسوله بالهجرة واذن له بعد ذلك في قتال المشركين فكان إذا أحمر الباس ودعيت نزال أقام أهل بيته فاستقدموا فوقا بهم أصحابه حر الأسنة والسيوف فقتل عبيدة يوم بدر وحمزة يوم أحد وجعفر وزيد يوم موتة وأراد لله من لو شئت ذكرت اسمه مثل الذي أرادوا من الشهادة مع النبي صلى الله عليه وآله غير مرة إلا أن آجالهم عجلت ومنيته أخرت والله ولي الاحسان إليهم والمنان عليهم بما قد أسلفوا من الصالحات فما سمعت بأحد ولا رأيت فيهم من هو انصح لله في طاعة رسوله ولا أطوع لرسوله في طاعة ربه ولا أصبر على اللاواء والضراء وحين الباس ومواطن المكروه مع النبي صلى الله عليه وآله من هؤلاء النفر الذين سميت لك وفي المهاجرين خير كثير نعرفه جزاهم الله بأحسن أعمالهم فذكرت حسدي الخلفاء وابطائي عنهم و بغيي عليهم فأما البغى فمعاذ الله أن يكون واما الابطاء عنهم و الكراهة لأمرهم فلست اعتذر منه إلى الناس لان الله جل ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش منا أمير وقالت الأنصار منا أمير فقالت قريش منا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله فنحن أحق بذلك الامر فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان فإذا استحقوها بمحمد صلى الله عليه وآله دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله أحق بها منهم والا فان الأنصار أعظم العرب فيها نصيبا فلا أدري أصحابي سلموا من أن يكونوا حقي أخذوا أو الأنصار ظلموا ع رفت أن حقي هو المأخوذ وقد تركته لهم تجاوز الله عنهم وأما ما ذكرت من أمر عثمان وقطيعتي رحمه وتأليبي عليه فإن عثمان عمل ما بلغك فصنع الناس ما قد رأيت وقد علمت أني كنت في عزلة عنه إلا أن تجن فتجن ما بدا لك واما ما ذكرت من أمر قتلة عثمان فإني نظرت في هذا الامر وضربت أنفه وعينيه فلم أر دفعهم إليك ولا إلى غيرك ولعمرى لئن لم تنزع عن غيك و شقاقك لتعرفنهم عن قليل يطلبونك ولا يكلفونك أن تطلبهم في بر ولا بحر ولا جبل ولا سهل وقد كان أبوك أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال أنت أحق بعد محمد صلى الله عليه وآله بهذا الامر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف ابسط يدك أبايعك فلم افعل وأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا الذي أبيت لقرب عهد الناس بالكفر مخافة الفرقة بين أهل الاسلام فأبوك كان أعرف بحقي منك فإن تعرف من حقي ما كان أ بوك يعرف تصب رشدك وإن لم تفعل فسيغنى الله عنك والسلام
واذ تقرون الخطبة تجدون ان المديح لخلفاء كان من معاويه والامام علي عليه السلام يرد عليه ويؤكد افضلية اهل البيت عليهم السلام وافضليتة ويثبت روحي له الفداء ان الامر بعد رسول الله له لكن الشيخين قد تقمصوها منه وخالفوا بهذا رسول الله .......
فاين الترضي ايها السلفين والى متى تبقون في نهج التدليس فهل هذه هي الامانه العلمية ؟!

ومن قال الفاروو والزنديق هو معاويه وليس الامام .........

وباقي الروايات في منتدى رد الشبهات يجد من يرجع الى هناك في موضوع حلم الوهابيه في فضائل ابو بكر لاخ كتاب يجد كيف هولااء يكذبون

ومره ثانيه لا تكذب يا ابو التخاريج لكن حشره مثلك ماذا يتوقع منه يلله مره ثانيه تعال لابس برقع جيرانك ههههههههه

وتبقى الشقشقيه وصمه عار على جبين ابو بكر ومن احبه من الرعاع متشبهه النساء



توقيع : النجف الاشرف

إنا جنودك يا حسين و هذه ... أسيافنا و دماءنا الحمراء
إن فاتنا يوم الطفوف فهذه ... أرواحنا لك يا حسين فداء
من مواضيع : النجف الاشرف 0 نظرة تاريخة عن الملف النووي الايراني !!!!
0 القول الجلي في حكمة استمرار الامامة في ذرية الحسين بن علي
0 الرد على الجاهل العنيد البيهقي الزاعم بيعة أمير المؤمنين لأبو بكر مرتين
0 نبارك للشعب العراقي العظيم خروج العراق من طائلة البند السابع
0 تحدي للوهابية من جديد من يثبت بان ابن تيمية لم يكذب هنا ؟!
رد مع اقتباس