الموضوع: سؤأل محير !
عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عبد محمد
عبد محمد
شيعي حسيني
رقم العضوية : 9236
الإنتساب : Sep 2007
المشاركات : 16,273
بمعدل : 2.54 يوميا

عبد محمد غير متصل

 عرض البوم صور عبد محمد

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : محب الصراحة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-09-2009 الساعة : 07:53 PM


اقتباس :
سوف تقولون : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) ؟؟

و قبل كل شيء ذكر في هذه الآية تعميم و ( الذين آمنوا ) ذكرت قبل تخصيص علي في إيتائه الزكاة و هو راكع

و هنا اللي يشغل اللي داخل راسه شوي.. الله قادر على كل شيء..و قادر على توضيح الإمامة أكثر من هذا المعنى ..لكن الله يريد أنه يوصلنا فكرة أن الذين آمنوا هم أولياؤنا و منهم الإمام علي عليه السلام..

واللي يبي يتأكد من حادثة الغدير و ليش النبي قال ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه )

يقرأ القصة من الأول مو من نصفها .. و اللي يبي القصة .. يقوللي سوف أضعها هنا

لا تحتار أخي الكريم فالقرآن أوضحت آياته السنة والتفاسير وأسباب النزول

ولكل آية مناسبة

فارجع إلى مصادر التفسير حتى في كتبكم

ستجد أن المراد هو الإمام علي ع

بـاب: أن قوله تعالى : ) إنّما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا . . . (
نزلت في علي (عليه السلام)

الفخر الرازى في تفسيره الكبير : في سورة المائدة ، في ذيل تفسير قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) .
قال: وروي عن أبي ذر (رضي الله عنه) أنه قال : صليت مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) يوماً صلاة الظهر فسأل سائل في المسجد فلم يعطه أحد، فرفع السائل يده إلى السماء وقال : اللهم أشهد أني سألت في مسجد الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) فما أعطاني أحد شيئاً وعلي (عليه السلام)كان راكعاً فأومأ اليه بخنصره اليمنى ـ وكان فيها خاتم ـ فأقبل السائل حتى أخذ الخاتم بمرأى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فقال : «اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ربِّ أشرح لي صدري ـ إلى قوله ـ وأشركه في أمري ، فأنزلت قرآناً ناطقاً ، سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطاناً ، اللهم وأنا محمد نبيك وصفيك فأشرح لي صدري ويسّر لي أمري وأجعل لي وزيراً من أهلي علياً اُشدد به ظهري»، قال أبو ذر : فوالله ما أتم رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) هذه الكلمة حتى نزل جبريل فقال : يا محمد اُقرأ : ( إنما وليكم الله ورسوله . . . ) إلى آخرها .
أقول : وذكره الشبلنجي أيضاً في نور الأبصار ص 170 ([29][29]) وقال : نقله أبو اسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره .
الزمخشري في الكشاف : في تفسير قوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) في سورة المائدة .
قال ما لفظه : وقيل : هو حال ـ أي لفظ وهم راكعون ـ من «يؤتون الزكاة» بمعنى يؤتونها في حال ركوعهم في الصلاة وأنّها نزلت في علي (عليه السلام) حين سأله سائل ـ وهو راكع في صلاته ـ فطرح له خاتمه كأنه كان مرجاً في خنصره فلم يتكلف لخلعه كثير عمل تفسد بمثله صلاته .

قال : فإن قلت : كيف صح أن يكون لعلي (عليه السلام) ـ واللفظ لفظ جماعة ؟ ـ قلت جيء به على لفظ الجمع وإن كان السبب فيه رجلا واحداً ليرغب الناس في مثل فعله فينالوا مثل ثوابه ، ولينبه على أن سجية المؤمنين يجب أن تكون على هذه الغاية من الحرص على البر والإحسان وتفقد الفقراء حتى إن لزمهم أمر لا يقبل التأخير وهم في الصلاة لم يؤخروه إلى الفراغ .

تابع هنا للفائدة

http://www.frghad.site88.net/data/2/.../data/2.htm#a3



توقيع : عبد محمد


المال في الغربة وطن

والفقر في الوطن غربة
من مواضيع : عبد محمد 0 إيمان عائشة
0 الحكمة في اخفاء قبر فاطمة الزهراء عليها السلام ودفنها ليلا وسرا
0 رزقنا حفيدة
0 مسألة
0 ترددات القنوات الشيعية في تاريخ 6-8-2013
رد مع اقتباس