|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 37759
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 45
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الراغب2
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 22-09-2009 الساعة : 02:36 AM
فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىَ لاَ انفِصَامَ لَهَا . البقرة 256 .
عن عبد الرحمن ابن ابي ليلى عن ابيه قال : قال رسول الله ص لعلي أنت العروة الوثقى التي لا انفصام لها . المناقب للخوارزمي ص24
وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرً . البقرة 269 .
عن ابن مسعود انه قال : قال رسول الله ص : قسمت الحكمة عشرة اجزاء فأعطي علي تسعة اجزاء و الناس جزءاً واحداً . البداية و النهاية لابن كثير ج7 ص359 و قد أخرجه احمد بن حنبل الحسكاني الحنفي و الهندي في كنز العمال و ابن الأثير في اسد الغاية و آخرون .
الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلاَنِيَةً فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ . البقرة 274 [color=window****]
روى[/color] المفسر عثمان الخديوي في تفسيره درة الناصحين في قول تعالى : الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُم . نزلت في شأن علي كانت له أربعة دراهم و لم يملك غيرها فلما نزل التحريض على الصدقة تصدق بدرهم بالليل و بدرهم بالنهار و بدرهم في السر و بدرهم في العلانية فنزلت الأية . درة الناصحيين ج1ص22 .و قد اخرجه الكثييرين
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ . البقرة 285
روى الفقيه الحنفي موقق بن أحمد الخوارزمي (مقتل الحسين للخوارزمي :ج1ص95) و العالم الشافعي محمد بن ابراهيم الحمويني (فرائد السمطين ج2 آخر المجلد ) بأسانيديهما المذكورة عن أبي سلمى قال سمعت رسول الله ص يقول : ليلة أسري بي إلى السماء قال لي الجليل جل جلاله : آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ . فقلت و المؤمنون قال صدقت . قال : يا محمد إني اطلعت على الأرض فاخترتك منها ، فشققت لك اسم من اسمائي ، فلا اذكر في موضع إلا ذكرت معي فأنا المحمود و أنت محمد ، ثم اطلعت ثانية فاخترت علياً و شققت له اسم من اشمائي فأنا الأعلى و هو علي ،يا محمد : إني خلقتك و خلقت علياً و الحسن و الحسين و الأئمة من ولده من نوري و عرضت ولايتكم على أهل السموات و الأرض فمن قبلها كان عندي من المؤمنين ، و من جحدها كان عندي من الكافرين ، يا محمد : لو أن عبداً كم عبادي عبدني حتى ينقطع ، أو يصير كالشن البالي ثم أتاني جاحداً لولايتكم ما غفرت له حتى يقر بولايتكم ، يا محمد أتحب أن تراهم ؟. قلت نعم يا رب .
فقال: التفت إلى يمين العرش ؛ فالتفت ، فإذا بعلي ، و فاطمة ، و الحسن ، و الحسين ، وعلي بن الحسين ، و محمد بن علي ، و جعفر بن محمد ، و موسى بن جعفر ، و علي بن موسى ، و محمد بن علي ، و علي بن محمد ، و الحسن بن علي ، و المهدي في ضحضاح من نور قياماً يصلون فهو في وسطهم ( يعني المهدي ) كأنه كوكب دري و قال : يا محمد هؤلاء الحجج و هذا الثائر من عترتك و عزتي و جلالي أنه الحجة الواجبة لأوليائي و المنتقم من أعدائي ................ يتابيع المودة ص486 للحافظسليمان القندوزي الحنفي ...........و مقتل الحسين للخوارزمي ج1 ص95 ...........و فرائد السمطين لأبي اسحاق ابراهيم الحمويني الشافعي ط/ مصر آخر المجلد .
|
|
|
|
|