|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حفيد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-09-2009 الساعة : 11:39 PM
فلما خرج محمد بن أبي بكر وعرفوا انكساره، ثار قتيرة وسودان بن حُمران والغافقي لعنهم اللَّه فضربه الغافقي بحديدة معه، وضرب المصحف برجله، فاستدار المصحف فاستقر بين يديه، وسالت عليه الدماء. وجاء سودان بن حمران ليضربه، فانكبت عليه زوجة عثمان نائلة، واتقت السيف بيدها، فتغمدها ونفح أصابعها. فأطن أصابع يدها، فغمز أوراكها، وقال: إنها لكبيرة العجيزة. وضرب عثمان فقتله، ودخل غلمة لعثمان مع القوم لينصروه، وقد كان عثمان أعتق من كف منهم، فلما رأوا سودان قد ضربه أهوى له بعضهم، فضرب عنقه، فقتله، ووثب قتيرة على الغلام فقتله، وانتهبوا ما في البيت، وأخرجوا من فيه، ثم أغلقوه على ثلاثة قتلى(5).
(5) الطبري، تاريخ الأمم والملوك ج 2/ص 676، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج 3/ص 68.
http://www.kl28.com/knol/?p=view§ion=5353&page=112
فغمز أوراكها،
فغمز أوراكها،
يه يه يه يه
لعبوا بوركها
اما فاطمة الزهراء عليها السلام لم يتجرأ احد ان يلمسها بيده و كل مافي الامر انها كانت خلف الباب و ضربوا الباب و الضربة اتتها و لكزوها بحلية السيف في صدرها
يعني ماحد لمسها بيده
و لكن عجوز عثمان غمزوا وركها و لعبوا بها
|
|
|
|
|