[امين الصندوق]

[QUOTE=بتديت مل;905593]
ولا يهمك على الرحب و السعة

اقتباس :

انت لم تحذف التعظيم فقط بل وعدلت على بعض الكلمات الاية تقول وليكم ..و بعد تعديلك اصبحت ناصركم

عجيب امرك عزيزي مو توك متفق معاي قبل مشاركتين او ثلاث وتقول ان معنى الولاية في الاية هي النصرة والحين تقولي لا هي الولاية :confused: لكن ولا يهمك اغيرها لاجل عيونك
انما وليكم يا ايها الناس الله ورسوله والذي امن الذي اقام الصلاة واتى الزكاة وهو راكع

اقتباس :

بحسب التعديل لا يصح المعنى لان الناصر هوى الله وحده

غيرناها لخاطر عيونك عزيزي

اقتباس :

ثانيا وصفك انه اتا الزكاة و هوى راكع و هنا تقصد ركوع الصلاة

نعم اقصد بها الركوع في الصلاة

اقتباس :

فلا اوافقك على ذالك لان الله تعالى اوصانا بلخشوع في الصلاة {الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ }المؤمنون2 فئي خشوع هذا مع رجل يحسب امواله و يحسب ماله و ما عليه اثناء صلاته فكيف يظرب الله لنا مثلا برجل غير خاشع في صلاته و يقول انه وليكم !! الركوع المقصود في الاية من وجهة نظري هوى الخضوع لله ولا يقصد منها ركوع الصلاة يقول تعالى (النجم و الشجر يسجدان) فهل هذا يعني ان الشجر او النجم يضع جبهته على التراب ساجد لله تعالى ؟ و السلام عليكم

حبيبي وجهة نظرك احترمها ولكن لا يمنع ان اوضح لك ما هو غائب عنك
نعم الخشوع مطلوب في الصلاة ولكننا عمرنا ما سمعنا بان اتيان عبادة اثناء عبادة يضر او يخدش بها
ومن ضمنها هذا
بان علي بن ابي طالب عليه السلام كان يصلي في المسجد واثناء سجوده اتاه سائل يساله ومد يده للسائل وبها خاتم من فظة فاخذها الفقير ورحل فنزلت هذه الاية المباركة
( انما وليكم الله ورسوله )