|
عضو ذهبـي
|
رقم العضوية : 31226
|
الإنتساب : Feb 2009
|
المشاركات : 2,827
|
بمعدل : 0.48 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أين الحق؟
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-08-2009 الساعة : 02:48 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أين الحق؟
[ مشاهدة المشاركة ]
|
يا صفحة الحق ....
أنا الرد الذي اعترضت عليه هو الذي أورد فيه 11 قولا ...
وهذا هو نص رده الأول الذي أتحدث عنه ...
تعرف ان هذه الحروف هي من مختصات القران الكريم
وانت حسب زعمك متطلع على الشيعة وقاريهم فكيف لا تعرف هذا من تفاسيرهم لكن كان مرادك شىء اخر والله اعلم
صاحب تفسير الميزان ينقل عن صاحب تفسير مجبع البيان هذه الاقول التي قال بها العلماء من المفسرين
أحدها : أنها من المتشابهات التي استأثر الله سبحانه بعلمها لا يعلم تأويلها إلا هو . الثاني : أن كلا منها اسم للسورة التي وقعت في مفتتحها . الثالث : أنها أسماء القرآن أي لمجموعه . الرابع : أن المراد بها الدلالة على أسماء الله تعالى فقوله : " ألم " معناه أنا الله أعلم ، وقوله : " المر " معناه أنا الله أعلم وأرى ، وقوله : " المص " معناه أنا الله أعلم وأفصل ، وقوله : " كهيعص " الكاف من الكافي ، والهاء من الهادي ، والياء من الحكيم ، والعين من العليم ، والصاد من الصادق ، وهو مروي عن ابن عباس ، والحروف المأخوذة من الأسماء مختلفة في أخذها فمنها ما هو مأخوذ من أول الاسم كالكاف من الكافي ، ومنها ما هو مأخوذ من وسطه كالياء من الحكيم ، ومنها ما هو مأخوذ من آخر الكلمة كالميم من أعلم . الخامس : أنها أسماء لله تعالى مقطعة لو أحسن الناس تأليفها لعلموا اسم الله الأعظم تقول : الر وحم ون يكون الرحمن وكذلك سائرها إلا أنا لا نقدر على تأليفها وهو مروى عن سعيد بن جبير . السادس : أنها أقسام أقسم الله بها فكأنه هو أقسم بهذه الحروف على أن القرآن كلامه وهي شريفة لكونها مباني كتبه المنزلة ، وأسمائه الحسنى وصفاته العليا ، وأصول لغات الأمم على اختلافها . السابع : أنها إشارات إلى آلائه تعالى وبلائه ومدة الأقوام وأعمارهم وآجالهم . الثامن : أن المراد بها الإشارة إلى بقاء هذه الأمة على ما يدل عليه حساب الجمل . التاسع : أن المراد بها حروف المعجم وقد استغنى بذكر ما ذكر منها عن ذكر الباقي كما يقال : أب ويراد به جميع الحروف . العاشر : أنها تسكيت للكفار لان المشركين كانوا تواصوا فيما بينهم أن لا يستمعوا للقرآن وأن يلغوا فيه كما حكاه القرآن عنهم بقوله : " لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه " الآية ، فربما صفروا وربما صفقوا وربما غلطوا فيه ليغلطوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم في تلاوته ، فأنزل الله تعالى هذه الحروف فكانوا إذا سمعوها استغربوها واستمعوا إليها وتفكروا فيها واشتغلوا بها عن شأنهم فوقع القرآن في مسامعهم . الحادي عشر : أنها من قبيل تعداد حروف التهجي والمراد بها أن هذا القرآن الذي عجزتم عن معارضته هو من جنس هذه الحروف التي تتحاورون بها في خطبكم وكلامكم فإذا لم تقدروا عليه فاعلموا أنه من عند الله تعالى ، وإنما كررت الحروف في مواضع استظهارا في الحجة ، وهو مروي عن قطرب واختاره أبو مسلم الأصبهاني وإليه يميل جمع من المتأخرين
فهل ترى أن الردين متشابهين ؟؟؟!!!!!
|
يا عزيزي الله يرحم والدينا وولديك الأخ رافضي عنواني صاغ لك هذه المشاركة
وهي قول العلماء ... وانت شكرته وبنفس الوقت قلت له أنك تريد تفسير الأئمة عليهم
السلام .
فصاغ لك تفسير إمامنا الصادق عليه السلام ولكنك لم تقرءه ولا أعرف هل لأنك لن تنتبه
له أم تجاهل منك !
وبعدها تقول لنا ..
اقتباس :
|
فأعجب ممن يقول أنه يوالي أئمة معصومين ،، و يأتي بأقوال غير معصومين ....!!!
|
فأرجو الأنتباه قبل أن تقول علينا هذا الكلام .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|
|
|
|