[بتديت مل]

اقتباس :

بتديت مل افهم وركز جيدا

حاضر

اقتباس :

اتفق ان الامام المهدي عليه السلام ينشر العدل

جميل ولاكن قلتي و ربطي في اول الموضوع عدالة الله او رب الوهابية على حد وصفك و عدالة المهدي المنتظر
و هذا ما كنت اعلق عليه
واسمعي نصيحة من زميل لا يرديد لك الا الخير
علينا التئدب ثم التئدب عند ذكر اسم الله تعالى
فمن هوى رب الوهابية اليس الله تعالى
و ما يضر ان وصغتي الموضوع بطريقة او بصياغة لا تتعرض للاسائة في ذكر لفظ الجلالة

اقتباس :

الخلاف معكم ان الله يجعل من يقتل يدخل الجنه وهذا ينافي العدل

كلامك نابع من مفهومك الشخصي للعدل
نعم قد يغفر الله لمن قتل نفس بغير نفس او فساد في الارض بغض النظر عن ان كان المقصود خالد ابن الوليد او غيره
بدليل قوله تعالى
ان الله لا يغفر ان يشرك به و يغفر ما دون ذالك لمن يشاء
هذه الاية نستنتج منها امرين
الاول ان معصية الشرك هي اعظم معصية ممكن ان يفعلها بشر
و الامر الثاني ان الله يغفر اي شيئ ان لم يكن شركا
((ان شاء سبحانه)) و ان شاء اخذه بمعصية اقل شئن من معصية القتل
و القتل هي معصية من ضمن المعاصي التي تصنف بقوله تعالى
((مادون ذالك))

اقتباس :

تخيل معي ان والدك قتله شيعي وجعل اخوانك ايتام وامك ارمله لاسمح الله

سبحان الله
تصدقي انه ليس مثال بل هوى حقيقة
ولاكن ليس من شيعي اثنا عشري بل هوى علوي

اقتباس :

وذهبت الى قاضي شيعي تطلب العداله منه والاخذ بالقصاص فقال القاضي ان الشيعي القاتل وان قتل فهو لايعاقب سوف يضيع حق والدك فترفع امك يدها الى السماء وتطلب من الله ان يجعل القاتل في النار ويحاسبه لكن الله لايعاقبه بل يعتبره مؤمن فيكون والدك وامك واخوانك ظلموا من قاضي الشيعي ومن الله والعياذ بالله هل توافق على هذا الكلام؟؟! اي هل تقبل ان والدك لايعاقب الله من ذبحه وقتله

بحسب ما رويته فهوى قمة الظلم بكل تئكيد
ولاكن لو اراد الله ان يغفر لهذا الشيعي لغفر له و ارضاني و ارضى امي و اخوتي و ابي
انا الان اتخيل نفسي بين يدي الله تعالى و قال لي الله تعالى اغفر لك كل ما اذنبت به و ادخلك الجنة مقابل ان تسامح هذا الرجل فتئخذ بيده و ترافقه الى الجنة
هل يعقل ان ارفض هذا العرض
و هل يكون هذا العرض ظلم لي ؟؟
و مرة اخرى انا اتحدث بغض النظر عن خالد بن الوليد او غيره من الصحابة
فلم اقرا سيرة خالد او ابحث فيها
وان كان فعلها و اراد الله ان يعاقبه فهذا شئن من سئون الله و ان اراد ان يغفر له فئنه ولي ذالك و القادر عليه سبحانه
و السلام عليكم