|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أين الحق؟
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-08-2009 الساعة : 01:26 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
والله انك هلكتني ضحك بما ذهبت اليه بجبريه
اقرا وتعلم ماهي الجبريه اولا
خلي اكسب بيك ثواب واعلمك المذاهب الاسلامية الفكرية الثلاثه
الجبر والتفويض والاختيار:
أ ـ الجبر في اللّغة:
جَبَرَهُ على الامر وأجْبَرَهُ: قَهَرَهُ عليه، وأكْرَهَهُ على الاتيان به.
ب ـ الجَبْرُ في مصطلح علماء العقائد الاسلاميّة:
الجَبْرُ: إجبارُ اللّه تعالى عبادَه على ما يفعلون، خيرا كان أو شرا، حسنا كان أو قبيحا، دون أن يكون للعبد إرادةٌ واختيار الرفض والامتناع، ويرى الجبريّة الجبر مذهبا يرى أصحابُه انّ كلّ ما يحدث للانسان قُدِّر عليه أزلاً، فهو مسيّر لا مخيّر، وهو قول الاشاعرة
ج ـ التفويض في اللّغة:
فَوَّضَ إليه الامرَ تفويضا: جَعَلَ له التَّصَرُّفَ فيه.
د ـ التفويض في مصطلح علماء العقائد الاسلاميّة:
هو أنّ اللّه تعالى فوّض أفعال العباد إليهم، يفعلون ما يشاؤون، على وجه الاستقلال، دون ان يكون للّه سلطان على أفعالهم، وهو قول المعتزلة
هـ ـ الاختيار في اللّغة:
خيّره: فوّض إليه الاختيار بين أمرين أو شيئين أو أكثر.
و ـ الاختيار في مصطلح علماء العقائد الاسلامّية:
إنّ اللّه سبحانه كلّف عباده بواسطة الانبياء والرّسل ببعض الافعال ونهاهم عن بعض آخر، وأمرهم بطاعته في ما أمَرَ به ونهى عنه بعد أن منحهم القوّة والارادة على الفعل والترك وجعل لهم الاختيار في ما يفعلون دون أن يجبر أحدا على الفعل.
ونحن الذين نقول ان تصرفات العباد باختيار
ومحل الكلام حول الجبر والتفويض والامر بين امرين في التصرفات وليس مثلما تضن انت وعلمائك السلفين الذين الى الان لا يعرفون معنى الجبر والتفويض في الطول او العرض
استغفر الله ربي واتوب اليك جاي تناقش في العقائد وانته ابسط هذه الامور ما تفهمها ؟!!!!!!!
|
|
|
|
|