|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 34437
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,973
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-08-2009 الساعة : 03:05 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عن نفسي لا احب كثيرا الحوار الشيعي الشيعي لكن ان شاء الله هذه تكون فيها فائده للجميع باثبات النفاق لمعاوية ،،،
اخي الفاضل الاظهار ليس اظهار الكفر وإنما العداوة وياليت قراءة الروايات الاخرى بارك الله فيك
وحتى تتوضح المسألة نعطيك الجزء الغير موجود
من كتاب بهج الصباغة في شرح نهج البلاغة للشيخ التستري قدس سره الجزء التاسع ص 474
(عن شيخ من بكر بن وائل : كنّا مع عليّ عليه السّلام بصفّين إلى أن قال فقال عليه السّلام : و الذي فلق الحبة ، و برأ النسمة ، ما أسلموا و لكن استسلموا ، و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه أعوانا ، رجعوا إلى عداوتهم منّا إلاّ أنّهم لم يدعوا الصلاة )
وانا يا سيدي اضع امامكم والقراء الكرام كامل الرواية التي لو تمعنا النظر بها لوجدنا ظالتنا ..
قال نصر و حدثني أبو عبد الرحمن المسعودي قال حدثني يونس بن الأرقم عمن حدثه من شيوخ بكر بن وائل قال كنا مع علي ع
بصفين فرفع عمرو بن العاص شقة خميصة سوداء في رأس رمح فقال ناس هذا لواء عقده له رسول الله ص فلم يزالوا يتحدثون حتى
وصل ذلك إلى علي ع فقال:
( تدرون ما أمر هذا اللواء إن عدو الله عمرا أخرج له رسول الله ص هذه الشقة فقال من يأخذها بما فيها فقال عمرو و ما فيها يا رسول
الله قال فيها ألا تقاتل بها مسلما و لا تقربها من كافر فأخذها فقد و الله قربها من المشركين و قاتل بها اليوم المسلمين و الذي فلق الحبة و برأ النسمة ما أسلموا و لكنهم استسلموا و أسروا الكفر فلما وجدوا عليه أعوانا أظهروه)
وفي كتاب منهاج البراعة في شرح نهج البلاغة لمير حبيب الله الموسوي :
(قال نصر : اخبرنى عبد العزيز بن سياه عن حبيب بن أبى ثابت قال لما كان قتال صفين قال رجل لعمار يا أبا اليقظان ألم يقل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قاتلوا الناس حتى يسلموا فاذا اسلموا عصموا منى دمائهم و أموالهم ؟ قال : بلى و لكن و اللّه ما اسلموا و لكن استسلموا و أسرّوا الكفر حتّى وجدوا عليه اعوانا )
على ماذا وجدوا اعوانا ؟؟ اوليس على الكفر ؟
فالحصيلة الاظهار هو اظهار العداوة للإمام علي عليه السلام وهذا محل اتفاق جميع المسلمين حتى وإن رغمت انف الوهابية 
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : يا علي ، لا يحبك إلا مؤمن ، ولا يبغضك إلا كافر منافق
حلية الأبرار 2 : 189 ، ح 3 .
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن، و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
*تاريخ دمشق ج 1 ص 64 الرقم 91،الامالي للطوسي ص 261 الرقم 473،مناقب ابن المغازلي ص 194 الرقم 230،كشف اليقين ص 21،الصواعق المحرقة ص 120،بحار الانوار ج 39 ص 252 الرقم .19
قال أبو سعيد الخدري:ذكر رسول الله صلى الله عليه و آله يوما لعلي ما يلقى بعده من العنت فأطال.فقال له عليه السلام:
«انشدك الله و الرحم يا رسول الله لما دعوت الله أن يقبضني اليه قبلك!
فقال صلى الله عليه و آله:كيف اسأله في أجل موجل.
فقال عليه السلام:يا رسول الله،فعلام اقاتل من أمرتني بقتاله؟قال صلى الله عليه و آله :على الحدث في الدين».
*شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد ج 4 ص 108 شرح المختار 56،بحار الانوار ج 34 ص 334 الرقم 1135،ينابيع المودة ص .158
والذي يحدث في الدين يا سيدي اليس بكافر ؟؟
أما النقطة الثانية ، لم اقصد بها القرآن عزيزي وإنما قصدك الكفر الموجوده بالقرآن انها النعمة
ليس كذلك
حيث كفر بولاية امير المؤمنين عليه السلام
عن عبد الله بن يحيى قال:سمعت علي بن أبي طالب عليه السلام يقول:
«صليت مع رسول الله صلى الله عليه و آله قبل أن يصلي معه أحد من الناس ثلاث سنين،فكان مما عهد الي أن لا يبغضني مؤمن،و لا يحبني كافر أو منافق،و الله ما كذبت و لا كذبت،و لا ضللت و لا ضل بي،و لا نسيت مما عهد الي».
والنقطة الثانية التي نستطيع اثبات نفاق معاوية وانه شخص ملعون :
1- النفاق : عندما تنازل الإمام الحسن عليه السلام للحاكمية لهذا معاوية لانه الظاهر عليه انه مسلم
2- شخص ملعون : لانه كان يأمر بشتم علي بن ابي طالب عليه السلام
فيكون الحصيلة : معاوية كافر بالنعمة ، ولكنه منافق بالاسلام 
والحمد لله رب العالمين
|
اللهم اني اسالك العافية في ديني ودنياي ..
والعن اللهم معاوية الكافر وال امية الشجرة الملعونه
والسلام
|
|
|
|
|