اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
السَّلامُ عَلَيْكَ في آناءِ لَيلِكَ وَ اَطرافِ نَهارِكَ
السلام عليكم ورحمة الله
العشرة الثالثة من اسئلة مسابقة انا شيعي الكبرى هي:
السؤال الحادي وعشرون
عن الباقر عليه السلام كأني أنظر إلى القائم عليه السلام قد ظهر على نجف الكوفة فإذا ظهر على النجف نشر راية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وعمودها من (.........؟) وسائرها من (..........؟) ولا تهوى بها إلى أحد إلا أهلكه الله تعالى قال قلت أ وتكون معه أو يؤتى بها قال بلى يؤتى بها يأتيه بها جبرئيل عليه السلام
السؤال الثاني وعشرون
عن الباقر(عليه السلام): يخرج مع القائم (عج) من ظهر الكوفة سبعة وعشرون رجلا، خمسة عشر من (........؟) الذين كانوا يهتدون بالحق وبه يعدلون وسبعة من (........؟) ويوشع بن نون وسلمان وأبو دجانة الأنصاري والمقداد ومالك الأشتر فيكونون بين يديه أنصارا وحكاما
السؤال الثالث وعشرون
عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: هل سمعتم بمدينة جانب منها في البر وجانب منها في البحر؟ قالوا: نعم يا رسول الله قال: لا تقوم الساعة حتى يغزوها سبعون ألفا من بني إسحاق فإذا جاؤوها نزلوا عليها فلم يقاتلوها بسلاح ولم يرموا بسهم قالوا: (............؟) فيسقط حائطها الذي في البحر ثم يقولون الثانية: (................؟) فيسقط جانبها الآخر ثم يقولون الثالثة: (.................؟) فتفتح لهم فيغنمون، فبينا هم يقتسمون الغنائم إذ جاءهم الصريخ فقالوا: إن الدجال قد خرج فيتركون كل شيء ويرجعون
السؤال الرابع وعشرون
عن المفضل بن عمر قال سألت الصادق جعفر بن محمد عليه السلام عن قول الله عز وجل (والْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) قال عليه السلام العصر (...............؟) (إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ) يعني أعداءنا (إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا) يعني بآياتنا (وعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) يعني بمواساة الإخوان (وتَواصَوْا بِالْحَقِّ) يعني بالإمامة (وتَواصَوْا بِالصَّبْرِ) يعني في الفترة.
السؤال الخامس وعشرون
عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله عليه السلام قال سمعته يقول أ تدري ما كان (..........؟) قال قلت لا قال إن ابراهيم عليه السلام لما أوقدت له النار أتاه جبرئيل عليه السلام بثوب من ثياب الجنة فألبسه إياه فلم يضره معها حر ولا برد فلما حضر إبراهيم الموت جعله في تميمة وعلقه على إسحاق وعلقه إسحاق على يعقوب فلما ولد يوسف علقه عليه وكان في عضده حتى كان من أمره ما كان فلما أخرجه يوسف بمصر من التميمة وجد يعقوب عليه السلام ريحه وهو قوله تعالى حكاية عنه (إِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْ لا أَنْ تُفَنِّدُونِ) فهو ذلك (.........؟)الذي أنزل من الجنة قلت جعلت فداك فإلى من صار هذا (.........؟)قال إلى أهله وهو مع قائمنا إذا خرج ثم قال كل نبي ورث علما أو غيره فقد انتهى إلى محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
السؤال السادس وعشرون
عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا قام القائم (عج) في أقاليم الأرض في كل إقليم رجل يقول: عهدك في كفك فإذا ورد عليك ما لا تفهمه ولا تعرف القضاء فيه فانظر إلى كفك واعمل بما فيها: قال: ويبعث جندا إلى (..........؟)فإذا بلغوا إلى الخليج كتبوا على أقدامهم شيئا ومشوا على الماء فإذا نظر إليهم الروم يمشون على الماء قالوا: هؤلاء أصحابه يمشون على الماء فكيف هو؟ فعند ذلك يفتحون لهم أبواب المدينة فيدخلونها فيحكمون فيها ما يريدون
السؤال السابع وعشرون
عن الباقر(عليه السلام): إذا قام قائم آل محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) حكم بين الناس بحكم داود، لا يحتاج إلى بينة، يلهمه الله تعالى فيحكم بعلمه ويخبر كل قوم بما استبطنوه ويعرف وليه من عدوه بالتوسم قال سبحانه: (.............؟)
السؤال الثامن وعشرون
إذا ظهر القائم (عج) قام بين الركن والمقام وينادي بنداءات خمسة: الأول: ألا يا أهل العالم أنا (................؟)الثاني: ألا يا أهل العالم أنا (..................؟)الثالث: ألا يا أهل العالم أن جدي الحسين قتلوه عطشان، الرابع: ألا يا أهل العالم إن جدي الحسين عليه السلام) طرحوه عريانا، الخامس: ألا يا أهل العالم إن جدي الحسين (عليه السلام) سحقوه عدوانا
السؤال التاسع وعشرون
عن أبي عبد الله (عليه السلام): لا يخرج القائم من مكة حتى تستكمل الحلقة، قلت: وكم الحلقة؟ قال: عشرة آلاف، جبرئيل عن يمينه وميكائيل عن يساره ثم يهز الراية (..............؟)ويسير بها فلا يبقى أحد في المشرق ولا في المغرب إلا بلغها ثم يجتمعون قزعا كقزع الخريف من القبايل ما بين الواحد والاثنين والثلاثة والأربعة والخمسة والستة والسبعة والثمانية والتسعة والعشرة
السؤال الثلاثون
(إنّا غير مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم)هذه العبارة وردت في احد التواقيع الصادرة من الامام المهدي عليه السلام ضع التوقيع الذي وردت فيه هذه العبارة كاملا
............................................
اَللّهُمَّ اَرِنى الطَّلعَةَ الرَّشِيدَةَ
وَ الغَرَّةَ الْحَميدَةَ
وَ اكْحُلْ ناظِرى بِنَظْرَة مِنّى اِلَيْهِ