|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 23036
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 9,776
|
بمعدل : 1.63 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عاشق الامام الكاظم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 31-07-2009 الساعة : 04:38 PM
آية المباهلة : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم [ آل عمران : 61 ]
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي (ع) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه : فقال له علي : يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ، ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
- حدثنا : قتيبة ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : لما إنزل الله هذه الآية : تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، الآية دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى : هذا حديث حسن غريب صحيح.
- حدثنا : قتيبة ، حدثنا : حاتم بن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما يمنعك أن تسب أبا تراب ، قال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول لعلي وخلفه في بعض مغازيه : فقال له علي : يا رسول الله تخلفني مع النساء والصبيان ، فقال رسول الله (ص) : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتاه وبه رمد فبصق في عينه فدفع الراية إليه ففتح الله عليه وأنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم ، الآية ، دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي ، قال أبو عيسى : هذا : حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه. السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 38 ) - وأخرج الحاكم وصححه وإبن مردويه وأبو نعيمفي الدلائل ، عن جابر قال : قدم على النبي (ص) العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا يا محمد ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، قالا : فهات ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، قال جابر : فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه إلى الغد فغدا رسول الله (ص) وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل اليهما فأبيا أن يجيباه وأقرا له ، فقال : والذى بعثنى بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فيهم نزلت تعالوا ندع أبناءنا : وأبناء كم الآية ، قال جابر : أنفسنا وأنفسكم رسول الله (ص) وعلى ، وأبنائنا الحسن والحسين ، ونساءنا فاطمة.
تفسير أبي حاتم- سورة البقرة - قولة تعالى : وأنفسنا وأنفسكم
3664 - حدثنا : يونس بن حبيب ، ثنا : أبو داود ، ثنا : شعبة ، عن مغيرة ، عن الشعبي ، قال : لما نزلت : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، أخذ رسول الله (ص) الحسن والحسين ، ثم إنطلق ، قال أبو محمد : وروي عن أبي جعفر محمد بن علي ، نحو ذلك.
17 - أخبرني : الحاكم الوالد ، عن أبي حفص إبن شاهين ، قال : ، أخبرنا : عبد الله بن سليمان بن الأشعث قال : ، حدثنا : يحيى بن حاتم العسكري قال : ، حدثنا : بشر بن مهران ، قال : ، حدثنا : محمد بن دينار ، عن داود بن أبي هند : ، عن الشعبي ، عن جابر بن عبد الله ، قال : قدم وفد م هل نجران على النبي (ص) فهم العاقب والسيد فدعاهما إلى الإسلام فقالا : أسلمنا قبلك ، قال : كذبتما إن شئتما أخبرتكما بما يمنعكما من الإسلام ، فقالا : هات ، أنبئنا ، قال : حب الصليب وشرب الخمر وأكل لحم الخنزير ، فدعاهما إلى الملاعنة فوعداه أن يغاديانه بالغداة ، فغدا رسول الله وأخذ بيد علي وفاطمة والحسن والحسين ، ثم أرسل إليهما فأبيا أن يجيئا ، وأقرا له بالخراج ، فقال النبي : والذي بعثني بالحق لو فعلاً لأمطر الوادي عليهما ناراًً ، قال جابر : فنزلت هذه الآية : ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ، قال الشعبي : أبناءنا الحسن والحسين (ع) ونساءنا فاطمة ، وأنفسنا علي بن أبي طالب (ع).
محمد بيومي- السيدة فاطمة الزهراء (ع) - رقم الصفحة : ( 32 ) 1 - أخرج مسلم 15 / 176 في صحيحه إنه لما نزل قوله تعالى : فمن حاجك فيه من بعدما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ، ( آل عمران : 61 ) دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
2 - وروي القاضي عياض في الشفا ، عن سعد بن أبي وقاص قال : لما نزلت آية المباهلة ، دعا النبي (ص) علياًً وحسناًً وحسيناًًً وفاطمة ، وقال : اللهم هؤلاء أهلي.
3 - وذكر إبن كثير في تفسيره قال أبوبكر بن مردوية ، عن جابر : قدم على النبي (ص) العاقب والطيب وفد نصارى نجران فدعاهما إلى الملاعنة ، فواعده على أن يلاعناه الغداة ، قال : فغذا رسول الله (ص) فأخذ بيد علي ، فقال رسول الله (ص) : والذي بعثنى بالحق لو قالا : لأمطر عليهم الوادي ناراًً ، قال جابر : وفيهم نزلت : ندع أبنائنا وأبنائكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم.
|
|
|
|
|