[وجدي الجاف]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البردويل [ مشاهدة المشاركة ]

شكرا لكاتب المقال ..أنا عشت بين السنه وتعلمت في مدارسهم وقرأت التاريخ الأسلامي والسيره النبويه حسب ماهو متبع عند السنه..وطلعت على الأحداث التي وقعت في عهد النبوه ...وعند رجوعي إلى تاريخ الشيعه واجهت أشكاليه كبرى..من حيث التناقض الكبير بين المذهبين من حيث الأعتقادو التعبد والعباده ..حيث أن السنه يؤمنوا بالرسول صلى الله عليه وسلم وأنه هو النبي المعصوم ولاعصمه لغيره يؤقروا جميع الصحابه ولايفضلوا بعضهم على بعض بمافيهم آل البيت وهم لايسبوا آل البيت كما يدعي البعض..يصرفوا عبادتهم لله سبحانه بشكل مباشر ولايعترفوا بالوسيط أو الشفيع لعتقادهم بأن مابعد الرسول(ص)ليس إلا أناس صالحين عاديين لايضروا ولاينفعوا الخلق بشي..بينما الشيعه يعتقدوا العصمه فيما بعد الرسول(ص) ويتوسلوا بأموات آل البيت ويتقربوا بالطعن والسب في أقرب أصحاب الرسول(ص) في عهد حياته.........بعد المقارنه بين هذا وذاك ..تبين بأن أحد الفريقين قد أضل الطريق الصحيح فلابد من الرجوع إالى العلماء للأفاده والأستفاده..فماكان مني إلا أن ذهبت إلى أحد علماء الشيعه وطرحت عليه عدت أسئله وللأسف الشديد لم أجد الأجابه الشافيه الكافيه وذهبت للثاني والثالث والرابع..فكانت الأجابات غير مقنعه ولاترتكز لإي دليل بل أنها متناقضه ومتضاربه....ثم ذهبت إلى علماءأهل السنه أتدرون ماهي النتيجه الأجابه المقنعه على جميع التسائلات بالأدله من الكتاب والسنه..أخواني الشيعه أنا على مفترق الطريق وقد رأيت وضوح منهج أهل السنه وتواضع علمائهم وغزارت علمهم وألمني غموض علماء الشيعه وعدم استدلالهم بالقرآن الكريم أذاسلمنا بإن القرآن كلام الله جل جلاله أنزله على رسوله وتكفل بحفضه إلى قيام الساعه....هل من موجه هل من مجيب.

هههههههههههههههههههههههههه
يا عزيزي لماذا تشوّه الحقائق ؟؟؟
النبي الأكرم في صحاح السنة
جاء في البخاري ج2/ص120 باب اللهو بالحراب ، ومسلم في صحيحه ج1 باب الرخصة في اللعب الذي لا معصية فيه في ايام العيد : عن أبي هريرة عن عائشة قالت :
كان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب في المسجد فإما سألتُ رسول الله وإما قال : تشتهين تنظرين ؟
فقلتُ : نعم ، فأقامني وراءه ، خدي على خده وهو يقول :
دونكم يا بني أرفده ، حتى إذا مللت قال : حسبك ؟
قلت : نعم ، قاتل :فاذهبي .!!!
فهل هذه أخلاق رسول الله ؟؟ يصعد زوجته لكي يريها اللعب
ويركبها على ظهره

ابن حجر يعترف بحديث الثقلين :-
روى ابن حجر العسقلاني
في صواعقه ص89 في شرح وتفسير الآية الرابعة وص 91
الآية السادسة :-
( تنبيه : سمى رسول الله (ص) القرآن وعترته ... ثقلين
لأن الثقل كل نفيس خطير مصون وهذان كذلك ، إذ كل منهما
معدن للعلوم الدينية والأسرار والحكم العليّة والأحكام الشرعية
ولذا حث (ص) على الإقتداء والتمسك بهم والتعلّم منعم
وقيل سُمّيا ثقلين : لثقل وجوب رعاية حقوقهما ، ثمّ الذيا وقع الحث عليهم منهم ، انما هم العرفون بكتاب الله وسنة رسوله (ص) إذ هم الذين لا يفارقون الكتاب الى ورود الحوض ويؤيده الخبر السابق : ( ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم )
وتميّزوا بذلك عن بقية العلماء ، لأنّ الله أذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً وشرفهم بالكرامات الباهرة والمزايا المتكائرة )

هذا أحد علماؤكم وهذا اعترافه وهناك اعترافات لا تحصى من علماؤكم في شؤؤن مشابهة لهذا الموضوع
فلماذا تركتم عترة الرسول (ص) وذهبتم الى القشور بل هم أدنى
وإذا أردت أن ازيدك من الدلائل والبراهين
فـ ( بيك خير وادلـّل )