السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
وهل قمت بتأليف الاحاديث وتحريف الايات كما يفعل البعض؟
|
نعم فعلتيها والبعض جاءوا ووضعوا اسماء المصادر لكن الخوف من الحقيقه عندك تخافين ان تراجعين
اقتباس :
|
وكان سبب نزول الآيه بالتفصيل ماثبت في الصحيح عن سعيد ابن المسيب عن ابيه قال :لما حضرت ابو طالب الوفاة دخل عليه النبي صلى الله عليه وسلم وعنده ابو جهل ,وعبدالله بن ابي اميه فقال :ياعم قل : لاله الا الله كلمة احاج لك بها عند الله .فقال له ابو جهل وعبدالله بن ابي اميه :اترغب عن ملة عبدالمطلب ؟ فلم يزالا يكلمانه حتى قال آخر شي تكلم به : انا على ملة عبدالمطلب . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : لاستغفرن لك مالم انه عنك . فنزلت (وماكان للنبي والذين آمنو ) الخ ونزلت (وانك لاتهدي من احببت )
وروي عن عمرو بن دينار ان النبي صلى الله عليه وسلم قال : استغفر ابراهيم لابيه وهو مشرك . فلاازال استغفر لابي طالب حتى ينهاني عنه ربي . فقال اصحابه : لنستغفرن لابآئنا كما استغفر النبي لعمه .
فأنزل الله ( ومكان للنبي والذين آمنو ) الى قوله تعالى ( تبرأ منه )
|
هههههههههههههههههههههههههههههههه
وهذا هو كذبكم يا صغيره
كتبنا تقول انه مسلم
والصحيح من كتبك كذلك
وكتب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) رسالة مطولة لمعاوية جاء فيها : (ليس أمية كهاشم ، ولا حرب كعبد المطلب ، ولا أبو سفيان كأبي طالب ، ولا المهاجر كالطليق ، ولا الصريح كاللصيق) [ وقعة صفين لنصر بن مزاحم /471 ـ الفتوح لابن أعثم 3 / 260 ـ نهج البلاغة الذي بهامشه شرح الشيخ محمد عبده 3 / 18 الكتاب رقم 17 ـ شرح النهج للمعتزلي 15 / 117 ـ الامامة والسياسة 1 / 118 ـ الغدير 3 / 254 عنهم ، وعن : ربيع الابرار للزمخشري باب 66 ـ مروج الذهب 2 / 62 ـ مناقب الخوارزمي الحنفي /180 ] .
فإذا كان أبو طالب كافراً وأبو سفيان مسلماً ، فكيف يفضل الكافر على المسلم ثم لا يردّ عليه ذلك معاوية بن أبي سفيان ؟!
4- وورد عنه ( صلّى الله عليه وآله ) أيضاً قوله : إذا كان يوم القيامة شفعت لأبي ، وأمي وعمي أبي طالب ، وأخ لي كان في الجاهلية [ ذخائر العقبى / 7 عن تمام الرازي في فوائده ـ الدرج المنيفة للسيوطي / 8 ـ مسالك الحنفا / 14 عن ابي نعيم وغيره وذكر أن الحاكم صححه ـ تفسير القمي 1 / 380 ـ تفسير البرهان 2 / 358 ـ تاريخ اليعقوبي 2 / 35 ـ تاريخ الخميس 1 / 232 ] .
5- وعنه ( صلّى الله عليه وآله ) : إن الله عز وجل قال له على لسان جبرئيل : حرمت النار على صلب أنزلك ، وبطن حملك ، وحجر كفلك . أما الصلب فعبد الله ، وأما البطن فآمنة ، وأما الحجر فعمه، يعني أبا طالب ، وفاطمة بنت أسد . وبمعناه غيره مع اختلاف يسير [ أصول الكافي 1 / 371 ـ البحار 35 / 109 ـ التعظيم والمنة للسيوطي / 27 ـ روضة الواعظين / 139 ـ شرح النهج 14 / 67 ـ الغدير 7 / 378 عنهم ، وعن : كتاب الحجة لابن معد / 8 ـ تفسير أبي الفتوح 4 / 210 ] .
راجعي صفحات الموضوع وتاكدي بنفسك
واما العناد ما ينفعج