|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 37379
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 74
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
شيخ الطائفة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-06-2009 الساعة : 04:07 PM
الموضوع الثامن عشر
عمر لا يصلح للخلافة !!!!!!!!!
ألا يكون شرط من شروط قيادة المسلمين العلم !!!
وخصوصاً العلم بأحكام كتاب
يعنى مو حلوة لخليفة يخطب تأتى أمرأة و تعلمه
ما كان هذا ليحدث لو أعطيت الخلافة لباب علم النبى صلى الله عليه و اله و سلم الأمام علي عليه السلام !!!
كل الناس أفقه من عمر" العجايز و ربات الحجال و حتى المخدّرات في البيوت: "حسب الروايات"
1) البيهقي في سننه الكبرى 7 ص 233 ، كتاب الصداق :وأخبرنا : أبو حازم الحافظ ، أنبأ : أبو الحسن محمد بن أحمد بن حمزة الهروي ، ثنا : أحمد بن نجدة ، ثنا : سعيد بن منصور ، ثنا : هشيم ، ثنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) الناس فحمد الله تعالى وأثنى عليه وقال : إلاّ لا تغالوافي صداق النساء ، فإنه لا يبلغني ، عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه رسول الله (ص) أوسيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريب ، فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله تعالى أحق أن يتبع أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب اللهتعالى ، فما ذاك ؟ ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صداق النساء والله تعالى يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً ،فقال عمر (ر) : كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاً، ثم رجعإلى المنبر فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجلفي ماله : ما بدا له ، هذا منقطع
2) فسير الكشاف 1 ص 357: قام عمر خطيبا فقال: أيها الناس لا تغالوا بصداق النساء فلو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق امرأة من نسائه أكثر من اثني عشر أوقية، فقامت إليه امرأة فقالت له: يا أمير المؤمنين! لم تمنعنا حقا جعله الله لنا؟ والله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا. فقال عمر كل أحد أعلم من عمر، ثم قال لأصحابه: تسمعونني أقول مثل القول فلا تنكرونه علي حتى ترد علي امرأة لبست من أعلم النساء
3) شرح صحيح البخاري للقسطلاني 8 ص 57 : قام عمر خطيبا فقال: أيها الناس لا تغالوا بصداق النساء فلو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله لكان أولاكم بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، ما أصدق امرأة من نسائه أكثر من اثني عشر أوقية، فقامت إليه امرأة فقالت له: يا أمير المؤمنين! لم تمنعنا حقا جعله الله لنا؟ والله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا. فقال عمر كل أحد أعلم من عمر، ثم قال لأصحابه: تسمعونني أقول مثل القول فلا تنكرونه علي حتى ترد علي امرأة لبست من أعلم النساء
4) تفسير النسفي هامش تفسير الخازن 1 ص 353 : قال عمر رضي الله عنه على المنبر: لا تغالوا بصدقات النساء، فقالت امرأة: أنتبع قولك أم قول الله: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ فقال عمر: كل أحد أعلم من عمر، تزوجوا على ما شئتم
5) ، كشف الخفاء 1 ص 388:قال عمر رضي الله عنه على المنبر: لا تغالوا بصدقات النساء، فقالت امرأة: أنتبع قولك أم قول الله: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ فقال عمر: كل أحد أعلم من عمر، تزوجوا على ما شئتم
6) تفسير القرطبي 5 ص 99 : حتى النساء : إن عمر قال على المنبر: ألا لا تغالوا في مهور نساءكم فقامت امرأة فقالت: يا ابن الخطاب الله يعطينا وأنت تمنعنا؟ وتلت الآية فقال: كل الناس أفقه منك يا عمر
7) تفسير النيسابوري ج 1 سورة النساء : إن عمر قال على المنبر: ألا لا تغالوا في مهور نساءكم فقامت امرأة فقالت: يا ابن الخطاب الله يعطينا وأنت تمنعنا؟ وتلت الآية فقال: كل الناس أفقه منك يا عمر
8) تفسير الخازن 1 ص 353 : حتى النساء : إن عمر قال على المنبر: ألا لا تغالوا في مهور نساءكم فقامت امرأة فقالت: يا ابن الخطاب الله يعطينا وأنت تمنعنا؟ وتلت الآية فقال: كل الناس أفقه منك يا عمر
9) الفتوحات الإسلامية 2 ص 477 وزاد فيه : حتى النساء : إن عمر قال على المنبر: ألا لا تغالوا في مهور نساءكم فقامت امرأة فقالت: يا ابن الخطاب الله يعطينا وأنت تمنعنا؟ وتلت الآية فقال: كل الناس أفقه منك يا عمر
10) ابن درويش الحوت في أسنى المطالب ص 166 : قال : حديث كل أحد أعلم أو أفقه من عمر. قاله عمر لما نهى عن المغالاة في الصداق وقالت امرأة: قال الله " وآتيتم إحديهن قنطارا " رواه أبو يعلى وسنده جيد، وعند البيهقي منقطع.
11) إبن حجر في المطالب العالية باب كتاب النكاح : وقال أبو يعلى : ، حدثنا أبو خيثمة ، ثنا : يعقوب بن إبراهيم ، ثنا : أبي ، عن إبنإسحاق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق ،قال : ركب عمر المنبر منبر رسول الله (ص) ، فقال : لا أعرفن ما زاد الصداق علىأربعمائة درهم ، ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ،نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربع مائة درهم ؟ ، قال : نعم ، قالت : أما سمعت الله يقول في القرآن : وآتيتم إحداهن قنطاراً الآية ؟ ، فقال : اللهم غفراً ، كل الناس أفقه من عمر، ثم رجع ، فركبالمنبر ، فقال : أيها الناس ، إني كنت نهيتكم أن تزيدوا في صدقاتهن على أربعمائةدرهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب ، أو فمن طابت نفسه فليفعل
12) الخطيب البغدادي في الفقيه والمتفقه ، باب القول في الصحابي : أنا : أبو الحسين أحمد بن محمد بن أحمد بن حماد الواعظ ، نا : القاضي أبو عبد اللهالحسين بن إسماعيل المحاملي إملاءً في سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة ، نا : عبيد اللهبن سعد الزهري ، نا : عمي ، نا : أبي ، عن إبن إسحاق قال : ، حدثني : محمد بن عبدالرحمن بن عبد الله بن سعيد ، عن المجالد بن سعيد ، عن الشعبي ، عن مسروق بن الأجدعقال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) فخطب الناس فقال : أيها الناس ماإكثاركم في صدقات النساء ، فقد كان رسول الله (ص) وأصحابه ، وإنما الصدقات فيما بينأربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى أو مكرمة لم تسبقوهمإليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزلفإعترضته إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين أنهيت الناس أن يزيدوا النساءفي صدقاتهن على أربعمائة درهم ؟ ، قال : وما ذاك ؟ ، قالت : أو ما سمعت ما إنزلالله تعالى في القرآن ؟ ، قال : وأنى ذلك ؟ ، قال : فقالت : أو ما سمعت الله تعالىيقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا ؟، قال : فقال : اللهم غفراً ، كل إنسان أفقه من عمر،ثم رجع فركب المنبر ، ثم قال : أيها الناس ، إني كنت قد نهيتكم أن تزيدوا النساء فيصدقاتهن على أربعمائة درهم ، فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب وطابت به نفسهفليفعل.
13) العجلوني في كشف الخفاء الجزء الأول – ص269 : إلاّ لاتغالوا في صداق النساء فإنها لوكانت مكرمة لكان أولاكم بها النبي (ص) ليسبحديث ، وقال : النجم لكن أخرج أبو يعلى ، عن مسروق قال : ركب عمر : منبر النبي (ص) ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء ؟ وقد كان رسول الله (ص) وأصحابهإنما الصدقات بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ، ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عندالله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها ، فلا أعرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائةدرهم ! ثم نزل ، فإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أنيزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ماإنزل الله في القرآن ؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، قالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً أتأخذونه بهتانا وإثمامبينا ،قال : فقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه منعمر، قال : ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيت أن تزيدواالنساء في صداقهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحب قال أبو يعليوأظنه قال : ممن طابت نفسه فليفعل وسنده قوي
14) نفس مصدر السابق : وهو عند البيهقي ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر الناس فحمد الله وأثنى عليه وقال : إلاّ لا تغالوا في صداق النساء فإنه لا يبلغني ، عن أحد ساق أكثر من شئ ساقه رسولالله (ص) أو سيق إليه إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ، ثم نزل فعرضت له إمرأة منقريش فقالت : يا أمير المؤمنين أكتاب الله أحق أن يتبع أو قولك ، قال : بل كتابالله ، قالت : نهيت الناس آنفاً أن لا يتغالوا في صداق النساء والله يقولوآتيتم إحداهن قنطاراً فلا تأخذوا منه شيئاً ،فقال عمر كل أحد أفقه من عمر مرتين أو ثلاثاً، ثم رجع إلىالمنبر فقال للناس إني كنت نهيتكم أن لا تغالوا في صداق النساء إلاّ فليفعل رجل فيماله : ما بدا له ،وأخرجه عبد الرزاق، عن أبى الجعفاءالسلمي خطبنا عمر فذكر نحوه ، وفيه فقال : إن إمرأة خاصمت عمر فخصمته
15) تفسير إبن كثير الجزء الأول ص478 : قال : الحافظ أبو يعلى : ، حدثنا أبو خيثمة ، حدثنا : يعقوب بن إبراهيم ، حدثنا : أبي ، عن إبن إسحق ، حدثني : محمد بن عبد الرحمن ، عن خالد بن سعيد ، عن الشعبي ،عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله (ص) ثم قال : أيها الناس ماإكثاركم في صداق النساء وقد كان رسول الله (ص) وأصحابه والصدقات فيما بينهمأربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كان الإكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لمتسبقوهم إليها فلا عرفن ما زاد رجل في صداق إمرأة على أربعمائة درهم ، قال : ثم نزلفإعترضته إمرأة من قريش فقالت : يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهرالنساء على أربعمائة درهم ؟ ، قال : نعم ، فقالت : أما سمعت ما إنزل الله في القرآن؟ ، قال : وأي ذلك ؟ ، فقالت : أما سمعت الله يقول : وآتيتمإحداهن قنطاراً، الآية ، قال : فقال : اللهم غفراً كلالناس أفقه من عمر ،ثم رجع فركب المنبر فقال : أيها الناس إني كنت نهيتكمأن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله : ما أحبقال أبو يعلى : وأظنه قال : فمن طابت نفسه فليفعل،إسناده جيد قوي.
16) السيوطي في الدر المنثور الجزء الثاني ص133: عن مسروق قال : ركب عمر بن الخطاب المنبر ثم قال : أيها الناس ما إكثاركم في صدق النساء وقد كانرسول الله (ص) وأصحابه وإنما الصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك ولو كانالإكثار في ذلك تقوى عند الله أو مكرمة لم تسبقوهم إليها فلا أعرفن ما زاد رجل فيصدق إمرأة على أربعمائة درهم ثم نزل فإعترضته إمرأة من قريش فقالت له : يا أميرالمؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم ، قال : نعم ،فقالت : أما سمعت ما إنزل الله يقول وآتيتم أحداً هن قنطاراًفقال : اللهم غفراً كل الناس أفقه من عمر ،ثم رجع فركبالمنبر فقال : يا أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن علىأربعمائة درهم فمن شاء أن يعطى من ماله : ما أحب.وأخرجه سعيد بن منصور وأبو يعلى بسند جيد
17) ابن الجوزي في سيرة عمر ص 129 : عن مسروق بن الأجدع قال: ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء؟ وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك، ولو كان الاكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها، فلا عرفن ما زاد رجل في صداق امرأة على أربعمائة درهم. قال: ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت: يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم؟ قال: نعم. فقالت: أما سمعت ما أنزل الله في القرآن؟
قال: وأي ذلك؟ فقالت: أما سمعت الله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ قال: فقال اللهم غفرا، كل الناس أفقه من عمر، ثم رجع فركب المنبر فقال: أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله - أو - فمن طابت نفسه فليفعل.
18) الهيثمي في مجمع الزوائد 4 ص 284 :عن مسروق بن الأجدع قال: ركب عمر بن الخطاب منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال: أيها الناس ما إكثاركم في صداق النساء؟ وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه والصدقات فيما بينهم أربعمائة درهم فما دون ذلك، ولو كان الاكثار في ذلك تقوى عند الله أو كرامة لم تسبقوهم إليها، فلا عرفن ما زاد رجل في صداق امرأة على أربعمائة درهم. قال: ثم نزل فاعترضته امرأة من قريش فقالت: يا أمير المؤمنين نهيت الناس أن يزيدوا في مهر النساء على أربعمائة درهم؟ قال: نعم. فقالت: أما سمعت ما أنزل الله في القرآن؟
قال: وأي ذلك؟ فقالت: أما سمعت الله يقول: وآتيتم إحداهن قنطارا؟ قال: فقال اللهم غفرا، كل الناس أفقه من عمر، ثم رجع فركب المنبر فقال: أيها الناس إني كنت نهيتكم أن تزيدوا النساء في صدقاتهن على أربعمائة درهم فمن شاء أن يعطي من ماله - أو - فمن طابت نفسه فليفعل.
|
|
|
|
|