عرض مشاركة واحدة

شيخ الطائفة
عضو جديد
رقم العضوية : 37379
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 74
بمعدل : 0.01 يوميا

شيخ الطائفة غير متصل

 عرض البوم صور شيخ الطائفة

  مشاركة رقم : 19  
كاتب الموضوع : شيخ الطائفة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 19-06-2009 الساعة : 04:03 PM


الموضوع الرابع عشر

سب الصحابة !!!!

كل من سب الصحابة فهو كافر منافق إلا من سب الأمام علي عليه السلام فهو مشتبه و أجتهد و أخطأ و له أجره عند الله !!!!!

يا حق ما ضل لك صاحب !!!!





البيهقي في سننه:2/210:



اهل السنة الذين قاموا بسب علي عليه السلام :

ـ حدثنا) قتيبة بن سعيد حدثنا عبد العزيز (يعنى ابن ابى حازم) عن ابى حازم عن سهل بن سعد قال استعمل على المدينة رجل من آل مروان قال فدعا سهل بن سعد فأمره ان يشتم علياً قال فابى سهل فقال له اما إذ ابيت فقل لعن الله ابا الترابفقال سهل ما كان لعلى اسم احب إليه من ابى التراب وان كان ليفرح إذا دعى بها


صحيح مسلم ـ ج7 ص123 ،
وذكره الحاكم فى معرفة علوم الحديث ص211
ـ والبيهقي فى السنن الكبري ج2ص446


2 ـ وفى مسند احمد ج1 ص188
:

حدثنا عبد الله حدثنى أبى ثنا محمد بن جعفر ثنا شعبة عن حصين عن هلال بن يساف عن عبد الله بن ظالم قال خطب المغيرة بن شعبةفنال من على فخرج سعيد بن زيد فقال ألا تعجب من هذا

يسب علياً رضى الله عنه .

3 ـ وفى سنن أبي داود ج2 ص402 :

4650 ـ حدثنا أبو كامل ، ثنا عبد الواحد بن زياد ، ثنا صدقة بن المثنى النخعي ، حدثنى
جدى رياح بن الحارث ، قال :
كنت قاعدا عند فلان فى مسجد الكوفة وعنده أهل الكوفة ، فجاء سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ، فرحب به وحياه وأقعده عند رجله علي السرير ، فجاء رجل من أهل الكوفة يقال له قيس بن علقمة فاستقبله فسب وسب ، فقال سعيد : من يسب هذا الرجل ؟ فقال : يسب علياً .

.


4
ـ وفى ج9 ص130 منه :

فى رواية عن على ابن أبى طلحة مولى بنى امية قال حج معاوية بن أبى سفيان وحج معه

معاوية ابن خديج وكان من أسب الناس لعلى بن أبى طالب فمر فى المدينة فى مسجد رسول الله والحسن بن على جالس فذكر نحوه .


5ـ وفى سؤالات الاجري لابي داود ـ سليمان بن الأشعث ج2 ص253
:


1757
ـ سمعت أبا داود يقول : أزهر الحرازى يسب علياً . وأسد بن وداعة يسب علياً
(

6ـ وفى كتاب السنة ـ لعمرو بن أبي عاصم ص605
:

1433
ـ ثنا أبو موسي وأبو بكر بن خلاد قالا ثنا يحيى بن سعيد ، ثنا صدقة ابن المثنى ثنا رياح بن الحارث أن المغيرة بن شعبة كان فى المسجد الأكبر وعنده أهل الكوفة عن يمينه وعن يساره فجاء رجل يدعي سعيد بن زيد فحياه المغيرة بن شعبة فأجلسه عند رجليه علي السرير فجاء رجل من أهل الكوفة فاستقبل المغيرة فسب وسب فقال : يا مغيرة من يسب هذا ؟ قال : يسب علياً
.
7 ـ وفى خصائص أمير المومنين للنسائى ص99 :
(
أخبرنا) احمد بن شعيب ، قال : اخبرنا عبد الاعلى بن واصل ابن عبد الاعلى الكوفي ، قال : جعفر بن عون ، عن سعد بن أبي عبد الله قال : حدثنا أبو بكر بن خالد بن عرفطة قال : رأيت سعد بن مالك بالمدينة فقال : ذكر لي انكم تسبون علياً . قلت : قد فعلنا
.

8ـ وفى جزء الحميري لعلى بن محمد الحميري ص28


عبد الله القسرى لما كان أمير العراق فى خلافة هشام ، كان يلعن علياً علي المنبر ، فيقول : اللهم العن على بن أبى طالب بن عبد المطلب بن هاشم ، صهر رسول الله صلي الله عليه وآله علي ابنته ، وأبا الحسن والحسين !
ثم يقبل علي الناس ، فيقول هل كنيت !
وروي أبو عثمان أيضا أن قوما من بنى أمية قالوا لمعاوية : يا أمير المؤمنين ، إنك قد بلغت ما أملت ، فلو كففت عن لعن هذا الرجل ! فقال : لا والله حتى يربو عليه الصغير، ويهرم عليه الكبير ، ولا يذكر له ذاكر فضلا !

9 ـ وفى شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ج4 ص58 :

وروي أهل السيرة أن الوليد بن عبد الملك فى خلافته ذكر علياً ، فقال
:
لعنه (الله ـ بالجر ـ كان لص ابن لص) .
فعجب الناس من لحنه فيما لايلحن فيه أحد ، ومن نسبته علياً إلى اللصوصية وقالوا : ما ندرى أيهما أعجب ! وكان الوليد لحانا . وأمر المغيرة بن شعبة ـ وهو يومئذ أمير الكوفة من قبل معاوية ـ حجر بن عدى أن يقوم فى الناس ، فليلعن علياً ، فأبى ذلك ، فتوعده ، فقام فقال : أيها الناس ، إن أميركم أمرنى أن ألعن علياً فالعنوه فقال أهل الكوفة : لعنه الله ، وأعاد الضمير إلى المغيرة بالنية والقصد . وأراد زياد أن يعرض أهل الكوفة أجمعين علي البراءة من على ولعنه وأن يقتل كل من امتنع من ذلك ، ويخرب منزله ، فضربه الله ذلك اليوم بالطاعون ، فمات ـ لا رحمه الله ـ بعد ثلاثة أيام ، وذلك فى خلافة معاوية . وكان الحجاج ـ لعنه الله ـ يلعن علياً ، ويأمر بلعنه وقال له متعرض به يوما وهو راكب : أيها الامير ، إن أهلى عقونى فسموني علياً ، فغير اسمى ، وصلنى بما أتبلغ به فإنى فقير . فقال : للطف ما توصلت به قد سميتك كذا ، ووليتك العمل الفلاني فاشخص إليه .

10 ـ وفيه أيضا ج4 ص58
:

فأما عمر بن عبد العزيز رضى الله عنه فإنه قال : كنت غلاما أقرأ القرآن علي بعض ولد عتبة بن مسعود فمر بى يوما وأنا ألعب مع الصبيان ، ونحننلعن علياً ، فكره ذلك ودخل المسجد ، فتركت الصبيان وجئت إليه لادرس عليه وردى ، فلما رأني قام فصلي وأطال فى الصلاة ـ شبه المعرض عنى ـ حتى أحسست منه بذلك ، فلما انفتل من صلاته كلح فى وجهى ، فقلت له : ما بال الشيخ ؟ فقال لى : يا بنى ، أنت اللاعن علياً منذ اليوم ؟ قلت : نعم ، قال : فمتى علمت أن الله سخط علي أهل بدر بعد أن رضى عنهم ! فقلت : يا أبت ، وهل كان على من أهل بدر ! فقال : ويحك ! وهل كانت بدر كلها إلا له ! فقلت : لا أعود ، فقال : الله أنك لا تعود ! قلت : نعم فلم ألعنه بعدها ثم كنت أحضر تحت منبر المدينة ، وأبى يخطب يوم الجمعة ـ وهو حينئذ أمير المدينة ـ فكنت أسمع أبى يمر فى خطبه تهدر شقاشقه ، حتى يأتي إلى لعن على فيجمجم ، ويعرض له من الفهاهة والحصر ما الله عالم به ، فكنت أعجب من ذلك ، فقلت له يوما : يا أبت ، أنت أفصح الناس وأخطبهم ، فما بالى أراك أفصح خطيب يوم حفلك ، حتى إذا مررت بلعن هذا الرجل ، صرت ألكن علياً ! فقال : يا بنى ، إن من تري تحت منبرنا من أهل الشام وغيرهم ، لو علموا من فضل هذا الرجل ما يعلمه أبوك لم يتبعنا منهم أحد فوقرت كلمته فى صدري ، مع ما كان قاله لى معلمي أيام صغرى ، فأعطيت الله عهدا ، لئن كان لى فى هذا الأمر نصيب لاغيرنه، فلما من الله علىَّ بالخلافة أسقطت ذلك ، وجعلت مكانه : » إن الله يأمر بالعدل والاحسان وإيتاء ذى القربى وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغى يعظكم لعلكم تذكرون « النحل/90؛ وكتب به إلى الافاق فصار سنة
.

11 ـ وفى ج4 ص69 :

قال أبو جعفر : وكان المغيرة بن شعبة يلعن علياً لعناً صريحاً علي منبر الكوفة
.
قال : وقد تظافرت الرواية عن عروة بن الزبير أنه كان يأخذه الزمع عند ذكر على فيسبه ويضرب بإحدي يديه علي الأخري ، ويقول : وما يغنى أنه لم يخالف إلى ما نهى عنه ، وقد أراق من دماء المسلمين ما أراق ! قال : وقد كان فى المحدثين من يبغضه ، ويروى فيه الاحاديث المنكرة ، منهم حريز بن عثمان ، كان يبغضه وينتقصه ، ويروى فيه أخبارا مكذوبة
.


12 ـ وفى نظم درر السمطين للزرندى الحنفى ص105
:

وروي عن ابن عباس انه مر علي مجلس من مجالس قريش بعدما كف بصره وبعض اولاده يقوده فسمعهم يسبون علياًفقال : لقائده ما سمعتهم يا بني يقولون قال : سبوا علياً قال : ردني إليهم فرده فلما وقف به عليهم قال : أيكم الساب لله عزوجل قالوا
:
سبحان الله من سب الله فقد كفر قال :
فأيكم الساب رسول الله قالوا : سبحان الله ومن سب رسول الله فقد كفر قال : فأيكم الساب على بن أبي طالب قالوا : أما هذا فقد كان قال : فأنا أشهد بالله اني سمعت رسول الله يقول : من سب علياً فقد سبني ومن سبني فقد سب الله عزوجل ومن سب الله أكبه الله علي منخريه فى النار ثم ولى عنهم .
13 ـ وفى ص107


وعن عبد العزيز بن أبي حامد عن أبيه أن رجلاً جاء إلى سهل بن سعد فقال : له هذا فلان أمير من أمراء المدينة يدعوك غدا لسب على علي المنبر


14ـ فيض القدير شرح الجامع الصغير للمناوى ج1 ص187 :


أسد بن وداعة أورده الذهبي فى الضعفاء وقال : كان يسب علياً معاصرا لدولة مروان الحمار .


15ـ وفى فتح الملك العلي لاحمد بن الصديق المغربي ص110
:

وكان حريز المذكور يلعن علياً سبعين مرة فى الصباح وسبعين مرة بالعشي فقيل له فى ذلك ، فقال : هو القاطع رؤوس آبائي واجدادى



16ـ وفى زاد المسير ـ ابن الجوزى ج5 ص251 :

وأمر بعض الأمراء صعصعة بن صوحان بلعن على فقال لعن الله من لعن الله ولعن على ثم قال إن هذا الأمير قد أبى إلا أن ألعن علياً فالعنوه لعنه الله
.


17 ـ وفى أسد الغابة لابن الاثير ج1 ص308 قال
:

عن عبد الله بن العلاء عن الزهري قال سمعت سعيد بن جناب يحدث عن أبى عنفوانة المازنى قال سمعت أبا جنيدة جندع بن عمرو بن مازن قال : (سمعت النبي يقول من كذب علىَّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار وسمعته والا صمتاً يقول وقد انصرف من حجة الوداع فلما نزل غدير خم وأخذ بيد على وقال من كنت وليه فهذا وليه اللهم وال من والاه وعاد من عاداه قال عبيد الله فقلت للزهري لا تحدث بهذا بالشأم وأنت تسمع مل ء أذنيك سب على فقال والله ان عندى من فضائل على ما لو تحدثت بها لقتلت
) .


18 ـ وفى النصائح الكافية ـ محمد بن عقيل ص101
:
(
قال) ابن حجر المكي جاء بسند رواته ثقات ان مروان لما ولي المدينة كان يسب علياً علي المنبر كل جمعة ثم ولي بعده سعيد بن العاص فكان لا يسب ثم اعيد مروان فعاد للسب وكان الحسن يعلم ذلك فسكت ولا يدخل المسجد الا عند الاقامة فلم يرض بذلك مروان حتى أرسل للحسن فى بيته بالسب البليغ لابيه وله ومنه : ما وجدت مثلك الا مثل البغلة يقال لها من ابوك فتقول امي الفرس الخ


20 ـ وص105 :

(
واعجب) من هذا ما ذكره المبرد فى الكامل قال : ان خالد بن عبدالله القسرى لما كان امير العراق كان يلعن علياً علي المنبر فيقول اللهم العن على بن أبي طالب بن عبدالمطلب بن هاشم صهر رسول الله صلي الله عليه وآله علي ابنته وأبا الحسن والحسين ثم يقبل علي الناس ويقول هل كنيت
.


توقيع : شيخ الطائفة
فلما جاءها نودي ان بورك من في النار ومن حولها وسبحان الله رب العالمين
من مواضيع : شيخ الطائفة 0 الكتب السنية لأثبات عقائد وقانون الجعفرية
0 المذاهب العقلية فى أبطال العقائد السنية
0 أولومبيات الصحابة
0 في ضيافة اية الله
رد مع اقتباس