|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17065
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 702
|
بمعدل : 0.11 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
وميض
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-05-2009 الساعة : 01:16 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسداني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
عندي اسفسار اخ وميض بما أن رجعت و لله الحمد
مضافا لأسئلة سمو العاطفة,,
التوسل بفلان عند الله
ماعلاقة كون فلان حي أو ميت
هل هو الذي سيحقق مطلبنا
او نسأل الله بقدره و مكانته أن يحققه!
تحياتي
|
مكانة هذا الرجل أو قدره عند الله سبحانه وتعالى يخص الرجل ذاته ولا دخل للداعي .
إنه إن توسل بمكانة ذلك الرجل الصالح يكون بذلك متوسلا بأمر أجنبي لا علاقة له بمسألته .
ثم لدي سؤال وأريد منك تحريك عقلك للتفكير قليلا :
أولا : لماذا هذا الإتخاذ للشفعاء ؟؟؟؟؟
لماذا نتخذ الواسطة ؟؟؟؟؟؟؟؟
فكر معي :
يقول الشيعي : أنا عندي ذنوب ولذلك لا يصلح أن أدعو الله مباشرة فألتجأ إلى الرجل الصالح فأتخذه شفيعا إلى الله سبحانه لتقضى حاجتي .
طيب .
الحين أنا وميض راح أرد على هالشيعي اللي حنا افترضناه :
أقول :
برأيك أيهما أرحم : الله سبحانه وتعالى أم العبد الصالح ؟؟
إن قلت : العبد الصالح أرحم . كفرت .
وإن قلت : الله سبحانه أرحم . ننتقل إلى السؤال الذي بعده :
إذا كان الله سبحانه وتعالى كما أخبرنا في كتابه ذو رحمة واسعة .
وكان هو سبحانه أرحم بالعباد من بعضهم ببعض .
فلماذا اعتقدت أنت أن دعاءك إذا كان إلى الله تحجبه ذنوبك فلا يستجيب لك الله !!! ’ بينما دعاؤك للخلوق وطلبك للشفاعة منه تعتقد أنه لا يرد ولو بلغت ذنوبك عنان السماء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!
|
|
|
|
|