|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 28250
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 1,487
|
بمعدل : 0.25 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رجل من مكة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-05-2009 الساعة : 02:58 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ابى بكر الصديق رضى الله عنة
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل من مكة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ذلك البطل الشجاع
قد يسأل اى شخص ماهى تضحيات الصديق رضى الله عنة يارجل من مكة
وضح
اقول لهم تضحات كبيرة جدا جدا
1- ضحى بنفسة بخروجة مع النبى صلى الله علية وسلم
والخطر معة وهو بحث قريش عن النبى صلى الله علية وسلم
بل دفعت جائزة مقدارة مائة ناقة لمن يدل عليهم
وهذا الشجاعة الاولى فى بحر الشجاعة التى يملكها الصديق
2- ضحى بشئ صعب جدا وهم اهلة
تخيل اهلة يترك اهلة وبيتة ويذهب مع النبى صلى الله علية وسلم
وكل منا يعرف قيمة الاهل والابناء
3- ضحى بشئ صعب وهو مالة وبيتة وكل ما يملك
على انة كان تاجر
وهنا اقول من يستطيع ان ينقض هذة التضحيات
|
بسم الله الرحمن الرحيم،،،
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
اذا كان ما وضعه الامويين في التاريخ
في ابى بكر ليعطوه فضائل ليس له
تاتي بها انت وتقول انه شجاع وبطل
لنشاهد كيف هرب هو وعمر وعثمان من الزحف
تفسير ابن كثير ج: 1 ص: 487
قال ابن جرير حدثني يعقوب بن إبراهيم حدثنا ابن علية عن ابن عون عن محمد قال سألت عبيدة عن الكبائر فقال الإشراك بالله وقتل النفس التي حرم الله بغير حقها والفرار يوم الزحف وأكل مال اليتيم وأكل الربا والبهتان ...إلخ..!!! (هل لي حاجة بمراجعة السند..؟؟) لا أظن..!!!
وقال ابن جرير حدثني محمد بن عبيد المحاربي حدثنا أبو الأحوص سلام بن سليم عن أبي إسحاق عن عبيد بن عمير قال الكبائر سبع ليس منهن كبيرة إلا وفيها آية من كتاب الله الإشراك بالله منهن ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أوتهوي به الريح الآية إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما إنما يأكلون في بطونهم نارا الآية الذين يأكلون الربا لا يقومون إلا كما يقوم الذين يتخبطه الشيطان من المس والذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات والفرار من الزحف يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا الآية والتعرب بعد الهجرة إن الذين ارتدوا على أدبارهم من بعد ما تبين لهم الهدى وقتل المؤمن ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها الآية..!!!
سنسلط الضوء على معركة واحدة جاءت بعد بيعة الشجرة..!!
على ماذا كانت البيعة تحت الشجرة..؟؟
جاء في صحيح مسلم ج: 6 ص : 25 : حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح وحدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال : كنا يوم الحديبية ألفاً وأربعمائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة ، وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت وحدثنا أبوبكر بن أبي شيبة حدثنا ابن عيينة وحدثنا ابن نمير حدثنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال لم نبايع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على الموت إنما بايعناه على أن لا نفر..!!
والمعركة التي جاءت بعد هذه البيعة، كانت معركة خيبر، فهل يا ترى وفى أبو بكر بالعهد الذي بايع عليه رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) تحت الشجرة؟
(المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 39 ح4338) حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أحمد بن عبد الجبار ثنا يونس بن بكير عن محمد بن إسحاق قال حدثني بريدة بن سفيان بن بريدة الأسلمي عن سلمة بن عمرو بن الأكوع رضي الله عنه قال ثم بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه إلى بعض حصون خيبر فقاتل وجهد ولم يكن فتح هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبي في التلخيص : صحيح..!!!
(المستدرك على الصحيحين ج: 3 ص: 39 ح4338) أخبرنا أبو قتيبة سالم بن الفصل الآدمي بمكة ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ثنا علي بن هاشم عن بن أبي ليلى عن الحكم ونصف عن عبد الرحمن عن أبي ليلى عن علي أنه قال ثم يا أبا ليلى أما بخيبر قال بلى والله كنت معكم قال فإن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر إلى خيبر فسار بالناس وانهزم حتى رجع هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الذهبي في التلخيص : صحيح..!!!
فكم مرة فعل الكبائر أبو بكر..؟؟
قد قلت للبرق الذي شـقَّ الدجـى***فـكأن زنجيـا هنـاك يجــدَّعُ
يا برق إن جئتَ الغـريَّ فقل لـه***أتراك تعلم من بأرضـك مـودعُ
فيك ابن عمران الكليـم وبعــدهُ***عيسى يُقـفِّيـهِ وأحـمد يتبـعُ
بل فيك جبـريلٌ وميكالٌ وإسـرا***فيـل والمـلأُ المقـدَّس أجـمع
بل فيك نـورُ الله جـلَّ جـلالُـه***لذوي البصائر يُستشـفُّ ويلمـعُ
فيك الإمام المرتضى فيك الوصي***المجـتبى فيك البطـين الأنـزعُ
الضَّارب الهام المقنع في الوغـى***بالخـوف للبـهم الكمـاة يُقنّـعُ
حتى إذا اسـتعر الوغـى متلظياً***شـرب الدمـاء بغـلةٍ لا تنقـعُ
هـذي الأمـانة لا يقـوم بحملها***خـلقاءُ هابطـة وأطـلس أرفـعُ
تأبى الجبال الشـمُّ عن تقليـدها***وتضـجُّ تيـهاءٌ وتشفق برقـعُ
هـذا هو النـور الذي عـذباتـه***كـانـت بجـبهـة آدم تـتطـلّعُ
وشهابُ موسى حيث أظـلم ليـله***رُفـعـت لـه لألاؤه تتشـعشـعُ
يا مـن ردت له ذكـاءُ ولمْ يفـزْ***لنظـيرها من قبـل إلا يـوشـعُ
يا هـازم الأحزاب لا يثنيه عـن***خوض الحـمام مـدجج ومـدرَّع
يا قـالع الباب الذي عن هـزّها***عجـزت أكـفٌّ أربعون وأربـع
ما العـالم العـلـويِّ إلا تربـةٌ***فيـه لجـثَّتك الشـريفة مضجـعُ
ُما الد هر إلا عبدُك القـنُّ الـذي***بنفوذ أمرك في البريـة مولـعُ
بل أنت في يوم القـيامة حـاكمٌ ***في العـالمين وشـافعٌ ومشـفِّعُ
والله لولا حـيـدرٌ ما كـانـتِ الدنيا ولا جمـع البريـة مجمـعُ
عـلم الغيوب إليه غيـر مدافـع***والصبح أبيض مسـفر لا يدفـعُ
وإليه في يوم المـعاد حسـابنـا***وهـو المـلاذ لنا غـداً والمفزعُ
يا مـن له في أرض قلبي منـزلٌ***نعـم المـراد الرحب والمستربعُ
أهواكَ حتى في حشاشة مهجـتي***نار تشـبُّ على هـواك وتلـذعُ
وتكاد نفسي أن تـذوب صبابـةً***خُـلقاً وطـبعاً لا كمـن يتطـبعُ
ولقـد عـلمت بأنه لا بُـد مـن***مهـدِّيـكم وليـومـه أتـوقَّـعُ
يحـميه من جنـد الإله كتـائـبٌ***كاليـمّ أقـبـل زاخـراً يتـدفـعُ
والحمد لله رب العالمين
|
|
|
|
|