|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 32665
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 3,227
|
بمعدل : 0.55 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
البدري14
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 18-05-2009 الساعة : 08:43 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرتضى العاملي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مع خالص دعائي لك اخي ابو تركي
*******
لم اجد اوجب من الشكر بهذه الكلمات
------
اهديت مرتضى وما اعظم هديك
انجتني تحت اللوء من الخسران
ان كنت قد لذت بذاك الصميدع
منجى الحيارى وعدله القرآن
قد فزت والله قد قالها هو
وقولها لك وحق من لا له ثان
جزيت خيرا ما تنوح يمامة
وعدد ما سارت لحجه الركبان
انته المتيم في حب علي نعم
ونحن كذلك لمن احبه غلمان
احسنت يا وافي الخصال بما قلت
ولك جزيل الفضل والاحسان
********
شكرا لك بعدد احرف القصيدة وردها يامبدع
خادم خدمة اهل البيت
ابو تركي البدري
يا مَنبت الرّوح والوجدان يا أخي
قد ضجّت النفسُ بالأغلال ما العملُ؟
**
حتّامَ تركبنا الأسفارُ حاملة
أحلاَمَنا البيضَ والآلامُ تعتملُ؟
**
يا قُرّة العين في الأكوان سيدي
مالي أرافقُ قلبا لفَّه الوجلُ؟
**
آمنتُ بالأرض أُمّا لستُ أُنكرها
مهما قضى الدّهرُ نبضُ الرّوح متّصلُ
**
أمّاه قد نضجت في العشق أغنيتي
لِمْ لا أبوحُ وأشكو ثمّ أبتهلُ ؟
****
يا سيّد القلب لا الأيامُ مُسعفةٌ
ولا المكانُ فماذا ينفعُ الغزلُ ؟
**
أشتاقُ للذكْر والآمالُ سابحة ٌ
ما ألطَف الذكرَ حين الليلُ يشتملُ
**
إنّي سأذكر في الأحلام من رحلوا
علّ السلامَ إلى وجدانهم يصلُ
**
قد يكتوي الجسدُ المنهوكُ من كَبَد
أو يُربكُ الخطوُ بالأثقال تُحتملُ
**
لكنّني سفَرٌ يبقى على سفر
قد تعصفُ الرّيحُ لكن يثبُتُ الجبلُ
****
الاخ الكبير الحبيب البدري الكريم
جزيل الشكر لتقديرك ووصفك الجميل والكريم في ابياتك الولائية والتقديريه
اكتب اليك وانا اتعرق خجلآ
ماذا اقول وكيف اعبر لو قراءت قصيده جميلة
تشدني بمعانيها وصورتها الجميلة اقول انه ابداع واقف مصفقا . ولكن امام قصائدك اقف محتارا مذهول لا يسعني القول بشي غير الدعاء لك متمنيا لك من الله الصحة والعافية دمت يا ابا تركي ودامت اناملك
وابداعاتك واخوتك
لك اسمى اعتباراتي
اخوك مرتضى العاملي
|
حبيبي وعزيزي مرتضى العاملي
عندما اقراء قصائدك اجد الشوق قد اخذ مأخذه منك الى مولاك امير
النحل
لكن اخي زيارته الكل يرغبها ان كان مهئ الظرف
لكن انا ابشرك انك بعد كل فريضة تسلم على ائمامك من بعد فهو يسمع
ويرد السلام
ويحضرني ان العلامة المرجع المقدس كاشف الغطاء رضوان الله عليه
كان مشغول بتأليف الكتب واخذ فترة طويله لم يزور الامام وهو يسكن النجف
وكانت زوجته تشعل له جريد سعف النخل فوق السطح
ليكتب على نوره
وقد الحت كثيرا عليه بأن يزور الامير عليه السلام
فقال لماذا تلحين على هكذا انني في عمل
فرفع رأسه من فوق الجداروسلم على الائمام
فسمعت زوجته رد السلام بوضوح
فسجدت لله شكرا وتأسفت لزوجها عن الحاحها عليه
وقد عرفت مدى قدسية العمل
الله يسهل لك لتطفئ حرارة هذا الشوق
تقبل وافر الدعاء
|
|
|
|
|