الكل في هدوء تام ... و تبقى وحيدا تحاول ان تفر من الوحده
و لكن لا تجد المفر من أنك وحيد ...
تتسأل إن كان هناك من يسمعك ...
أو أن يفكر فيك ...
كما تفكر بهم ... ام أن أوهامك في أن أحد يحس بك تضللك..
لكن بعد لحظات .. يطرق بابك
و ترى الجميع حولك ..
و يبقى الأمل فأنت لست بوحيد
تحياتي
000نسايم 000
|