عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عهد الولاء
عهد الولاء
عضو برونزي
رقم العضوية : 32868
الإنتساب : Mar 2009
المشاركات : 1,487
بمعدل : 0.25 يوميا

عهد الولاء غير متصل

 عرض البوم صور عهد الولاء

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : melika المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-05-2009 الساعة : 01:22 AM


اللهم صل علی محمد وآل محمد
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ بَلِّغْ بِايمانى اَكْمَلَ الاْيمانِ ، وَ اجْعَلْ يَقينى اَفْضَلَ الْيَقينِ ، وَ انْتَهِ بِنِيَّتى اِلى اَحْسَنِ النِّيّاتِ ، وَ بِعَمَلى اِلى اَحْسَنِ الاَْعْمالِ ، اَللّهُمَّ وَفِّرْ ، بِلُطْفِكَ نِيَّتى ، وَصَحِّحْ بِما عِنْدَكَ يَقينى ، وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ ما فَسَدَ مِنّى ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَ اكْفِنى ما يَشْغَلُنِى الاِْهْتِمامُ بِهِ ، وَ اسْتَعْمِلْنى بِما تَسْئَلُنى غَداً عَنْهُ ، وَ اسْتَفْرِغْ اَيّامى فيما خَلَقْتَنى لَهُ ، وَ اَغْنِنى وَ اَوْسِعْ عَلَىَّ فى رِزْقِكَ ، وَ لا تَفْتِنّى بِالنَّظَرِ ، وَ اَعِزَّنى ، وَ لا تَبْتَلِيَنّى بِالْكِبْرِ ، وَ عَبِّدْنى لَكَ ، وَ لا تُفْسِدْ عِبادَتى بِالْعُجْبِ ، وَ اَجْرِ لِلنّاسِ عَلى يَدَىَّ الْخَيْرَ ، وَ لا تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ ، وَ هَبْ لى مَعالِىَ الاَْخْلاقِ ، وَ اعْصِمْنى مِنَ الْفَخْرِ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ لا تَرْفَعْنى فِى النّاسِ دَرَجَةً ، اِلاّ حَطَطْتَنى عِنْدَ نَفْسى مِثْلَها ، وَ لا تُحْدِثْ لى عِزّاً ظاهِراً اِلاّ اَحَدَثْتَ لى ذِلَّةً باطِنَةً عِنْدَ نَفْسى بِقَدَرِها ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، َو مَتِّعْنى بِهُدىً صالِحٍ لا اَسْتَبْدِلُ بِهِ ، وَ طَريقَةِ حَقٍّ لا اَزيغُ عَنْها ، وَ نِيَّة رشْدٍ لا اَشُكُّ فيها ، وَ عَمِّرْنى ما كانَ عُمْرى بِذْلَةً فى طاعَتِكَ ، فَاِذا كانَ عُمْرى مَرْتَعاً لِلشَّيْطانِ ، فَاقْبِضْنى اِلَيْكَ قَبْلَ اَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ اِلَىَّ اَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَىَّ ، اَللّهُمَّ لا تَدَعْ خَصْلَةً تُعابُ مِنّى ، اِلاّ اَصْلَحْتَها وَ لا عآئِبَةً اُؤَنَّبُ بِها ، اِلاّ حَسَّنْتَها ، وَ لا اُكْرُومَةً فِىَّ ناقِصَةً ، اِلاّ اَتْمَمْتَها ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ ، وَ اَبْدِلْنى مِنْ بِغْضَةِ اَهْلِ الشَّنَانِ الْمَحَبَّةَ وَ مِنْ حَسَدِ اَهْلِ الْبَغْىِ الْمَوَدَّةَ وَ مِنْ ظَنَّةِ اَهْلِ الصَّلاحِ الثِّقَةَ وَ مِنْ عَداوَةِ الاَْدْنَيْنَ الْوَِلايَةَ وَ مِنْ عُقُوقِ ذَوِى الاَْرْحامِ الْمَبَرَّةَ وَ مِنْ خِذْلانِ الاَْقْرَبينَ النُّصْرَةَ وَ مِنْ حُبِّ الْمُدارينَ تَصْحيحَ الْمِقَةِ وَ مِنْ رَدِّ الْمُلابِسينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ وَ مِنْ مَرارَةِ خَوْفِ الظّالِمينَ حَلاوَةَ الاَْمَنَةِ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَاجْعَلْ لى يَداً عَلى مَنْ ظَلَمَنى وَلِساناً عَلى مَنْ خاصَمَنى وَ ظَفَراً بِمَنْ عانَدَنى وَ هَبْ لى مَكْراً عَلى مَنْ كايَدَنى وَ قُدْرَةً عَلى مَنِ اضْطَهَدَنى وَ تَكْذيباً لِمَنْ قَصَبَنى وَ سَلامَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنى وَ وَفِّقْنى لِطاعَةِ مَنْ سَدَّدَنى وَ مُتابَعَةِ مَنْ اَرْشَدَنى ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآ لِهِ وَ سَدِّدْنى لاَِنْ اُعارِضَ مَنْ غَشَّنى بِالنُّصْحِ وَ اَجْزِىَ مَنْ هَجَرَنى بِالْبِرِّوَاُثيبَ مَنْ حَرَمَنى بِالْبَذْلِ وَاُ كافِىَ مَنْ قَطَعَنى بِالصِّلَةِ وَ اُخالِفَ مَن ِاغْتابَنى اِلى حُسْنِ الذِّكْرِ وَ اَنْ اَشْكُرَ الْحَسَنَةَ وَ اُغْضِىَ عَنِ السَّيِّئَةِ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَ حَلِّنى بِحِلْيَةِ الصّالِحينَ وَ اَلْبِسْنى زينَةَ الْمُتَّقينَ فى بَسْطِ الْعَدْلِ وَ كَظْمِ الْغَيْظِ وَ اِطْفاَّءِ النّاَّئِرَةِ وَ ضَمِّ اَهْلِ الْفُرْقَةِ وَ اِصْلاحِ ذاتِ الْبَيْنِ وَ اِفْشآءِ الْعارِفَةِ وَ سَِتْرِ الْعاَّئِبَةِ وَ لينِ الْعَريكَةِ وَ خَفْضِ الْجَناحِ وَ حُسْنِ السّيرَةِ وَ سُكُونِ الرّيحِ وَ طيبِ الْمُخالَقَةِ وَ السَّبْقِ اِلىَ الْفَضيلَةِ وَ ايثارِ التَّفَضُّلِ وَ تَرْكِ التَّعْييرِ وَ الاِْفْضالِ عَلى غَيْرِ الْمُسْتَحِقِّ وَ الْقَوْلِ بِالْحَقِّ وَ اِنْ عَزَّ وَ اسْتِقْلالِ الْخَيْرِ وَ اِنْ كَثُرَ مِنْ قَوْلى وَ فِعْلى"وَ اسْتِكْثارِ الشَّرِّ وَ اِنْ قَلَّ مِنْ قَوْلى وَفِعْلى" وَ اَكْمِلْ ذلِكَ لى بِدَوامِ الطّاعَةِ وَ لُزُومِ الْجَماعَةِ وَ رَفْضِ اَهْلِ الْبِدَعِ وَ مُسْتَعْمِلِى الرَّاْىِ الْمُخْتَرَعِ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَاجْعَلْ اَوْسَعَ رِزْقِكَ عَلَىَّ اِذا كَبِرْتُ وَ اَقْوى قُوَّتِكَ فِىَّ اِذا نَصِبْتُ وَ لا تَبْتَلِيَنّى بِالْكَسَلِ عَنْ عِبادَتِكَ وَ لاَ الْعَمى عَنْ سَبيلِكَ وَ لا بِالتَّعَرُّضِ لِخِلافِ مَحَبَّتِكَ وَ لا مُجامَعَةِ مَنْ تَفَرَّقَ عَنْكَ وَ لا مُفارَقَةِ مَنِ اجْتَمَعَ اِلَيْكَ ، اَللّهُمَّ اجْعَلْنى اَصُولُ بِكَ عِنْدَ الْضَّرُورَةِ وَ اَسْئَلُكَ عِنْدَ الْحاجَةِ وَ اَتَضَرَّعُ اِلَيْكَ عِنْدَ الْمَسْكَنَةِ وَ لا تَفْتِنّى بِالاِْسْتِعانَةِ بِغَيْرِكَ اِذَا اضْطُرِرْتُ وَ لا بِالْخُضُوعِ لِسُؤ الِ غَيْرِكَ اِذَا افْتَقَرْتُ وَ لا بِالتَّضَرُّعِ اِلى مَنْ دُونَكَ اِذارَهِبْتُ فَاَسْتَحِقَّ بِذلِكَ خِذْلانَكَ وَ مَنْعَكَ وَ اِعْراضَكَ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ ، اَللّهُمَّ اجْعَلْ ما يُلْقِى الشَّيْطانُ فى رُوْعى مِنَ الَّتمَنّى وَا لتَّظَنّى وَ الْحَسَدِ ذِكْراً لِعَظَمَتِكَ وَ تَفَكُّراً فى قُدْرَتِكَ وَ تَدْبيراً عَلى عَدُوِّكَ وَ ما اَجْرى عَلى لِسانى مِنْ لَفْظَةِ فُحْشٍ اَوْ هَجْرٍ اَوْشَتْمِ عِرْضٍ اَوْ شَهادَةِ باطِلٍ اَوِ اغْتِيابِ مُؤْمِنٍ غآئِبٍ اَوْ سَبِّ حاضِرٍ وَ ما اَشْبَهَ ذلِكَ نُطْقاً بِالْحَمْدِ لَكَ وَاِغْراقاً فِى الثَّناَّءِ عَلَيْكَ وَ ذَهاباً فى تَمْجيدِكَ وَ شُكْراً لِنِعْمَتِكَ وَاِ عْتِرافاً بِإِحْسانِكَ وَاِحْصاَّءً لِمِنَنِكَ ، اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَ لا اُظْلَمَنَّ وَ اَنْت َمُطيقٌ لِلدَّفْعِ عَنّى وَ لا اَظْلِمَنَّ وَ اَنْتَ الْقادِرُ عَلَى الْقَبْضِ مِنّى وَ لا اَضِلَّنَّ وَ قَدْ اَمْكَنَتْكَ هِدايَتى وَ لا اَفْتَقِرَنَّ وَمِنْ عِنْدِكَ وُ سْعى وَ لا اَطْغَيَنَّ وَ مِنْ عِنْدِكَ وُ جْدى ، اَللّهُمَّ اِلى مَغْفِرَتِكَ وَ فَدْتُ وَ اِلى عَفْوِكَ قَصَدْتُ وَ اِلى تَجاوُزِكَ اِشْتَقْتُ وَبِ فَضْلِكَ وَ ثِقْتُ وَ لَيْسَ عِنْدى ما يُوجِبُ لى مَغْفِرَتَكَ وَ لا فى عَمَلى ما اَسْتَحِقُّ بِهِ عَفْوَكَ وَ مالى بَعْدَ اَنْ حَكَمْتُ عَلى نَفْسى اِلاّ فَضْلُكَ فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ تَفَضَّلْ عَلَىَّ ، اَللّهُمَّ وَ اَنْطِقْنِي بِالْهُدَي وَ اَلْهِمِْني التَّقوَي وَ وَفِّقْنِي لِلَّتِي هِيَ اَزْكَي وَ اسْتَعْمِلْنِي بِمَا هُو اَرضَي ، اَللَّهُمَّ اسْلُكْ بِي الطَّرِيقَةَ المُثْلَي و اجْعَلْنِي عَلي مِلَّتِكَ اَمُوتُ وَ اَحْيَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلي مُحمّدٍ وَ آله وَ مَتِّعْنِي بِالإقتِصَادِ وَاجْعَلْنِي مِن اَهلِ السَّدادِ وَ مِن اَدِلَّةِ الرَّشَادِ و مِن صَالِحِي الْعِبَادِ و ارْزُقْنِي فَوزَ الْمَعَادِ و سَلامَةَ الْمِرصَادِ اّللَّهُمَّ خُذْ لِنَفْسِكَ مِن نَفْسِي مَا يَخَلِّصُهَا وَ اَبْقِِ لِنَفْسِي مِن نَفْسِي مَا يُصْلِحُهَا فَاِنَّ نَفْسِي هَالِكَةٌ اَوْ تَعْصِمُهَا اَللَّهُمَّ اَنتَ عُدَّتِي اِن حَزِنْتُ وَ اَنتَ مُنْتَجَعِي اِن حُرِمْتُ وَ بِكَ اِسْتِغَاثَتِي اِن كَرَثْتُ و عِندَكَ مِمَّا فَاتَ خَلَفٌ وَ لَمَّا فَسَدَ صَلاَحٌ وَ فِيمَا اَنْكَرتَ تَغْييرٌ فَامْنُنْ عَلَيَّ قَبْلَ الْبَلَاءِ بِالْعَافِيَةِ و قَبلَ الطَّلَبِ بِالجِدَّةِ وَ قَبلَ الضَّلَالِ بِالرَّشَادِ وَ اكْفِنِي مَؤُنَةَ مَعَرَّةِ الْعِبَادِ وَ هَبْ لِي اَمْنَ يَومِ المَعَادِ و اَمْنِحْنِي حُسْنَ الإِرْشَادِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَ ادْرَأْ عَنِّي بِلُطْفِكَ وَ اَغْذِنِي بِنِعْمَتِكَ و اَصْلِحْنِي بِكَرَمِكَ وَ دَاوِنِي بِصُنْعِكَ وَ اَظِلَّنِي فِي ذَرَاكَ وَ جَلِّلْنِي رِضَاكَ وَ وَفِّقْنِي اِذَا اشْتَكَلَتْ عَلَيَّ الْأُمُورِ لِأَهْدَاهَا وَ اِذَا تَشَابَهَتِ الْأَعْمَالُ لِأَزْكَاهَا وَ اِذَا َتنَاقَضَتِ الْمِلَلُ لِأَرْضَاهَا اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ اَلِهِ وَ تَوِّجْنِي بِالْكِفَايَةِ وَ سُمْنِي حُسْنَ الْوِلَايَةِ وَ هَبْ لِي صِدقَ الْهِدَايَةِ وَ لا تَفْتِنِّي بِالسِّعَةِ وَ اَمْنِحْنِي حُسنَ الدَّعَةِ وَ لا تَجْعَل عَيْشِي كَدّاً كَدّاً وَ لا تَرُدَّ دُعَائِي عَلَيَّ رَدًّا فَاِنِّي لا اَجْعَلُ لَكَ ضِدّاً وَ لا اَدْعُو مَعَكَ نِدّاً اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمّدٍ وَ اَلِهِ وَ امْنَعْنِي مِنَ السَّرَفِ وَ حَصِّنْ رِزْقِي مِنَ التَّلَفِ وَ وَفِّرْ مَلَكَتِي بِالْبَرَكَةِ فِيهِ وَ اَصِبَ بِي سَبِيلَ الْهِدَايَةِ لِلْبِرِّ فِيمَا اُنْفِقُ مِنْهَ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اكْفِنِي مَؤُنَةَ الْإِكْتِسَابِ وَ ارْزُقْنِي مِنْ غَيرِ احْتِسَابٍ فَلا اَشْتَغِلُ عَن عِبَادَتِكَ بِالطَّلَبِ وَ لا اَحْتَمِلَ اِصْرَ تَبَعَاتِ الْمَكْسَبِ اَللَّهُمَّ فَاطْلُبْنِي بِقُدْرَتِكَ مَا اَطْلُبُ وَ اَجِرْنِي بِعِزَّتِكَ مِمَّا اَرْهَبُ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَ صُنْ وَجْهِيَ بِالْيَسَارِ وَ لا تَبْتَذِلْ جَاهِي بِالأِقْتَارِ فَاَسْتَرْزِقُ اَهْلَ رِزْقِكَ وَ اَسْتَعْطِي شِرَارِ خَلْقِكَ فَاَفْتَتِنَ بِحَمْدِ مَن اَعْطَانِي وَ اَبْتَلِي بِذَمِّ مَن مَنَعَنِي وَ اَنْتَ مِن دُونِهِم وَلِيُّ الْإِعْطَاءِ وَ الْمَنْعِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَ ارْزُقْنِي صِحَّةً فِي عِبَادَةٍ وَ فَرَاغاً فِي زَهَادَةٍ وَ عِلْماً فِي اسْتِعْمَالٍ وَ وَرَعاً فِي اِجْمَالٍ اَللَّهُمَّ اخْتِمْ بِعَفْوِكَ اَجَلِي وَ حَقِّقْ فِي رَجَاءِ رَحْمَتِكَ اَمَلِي وَ سَهِّلْ اِلَي بُلُوغِ رِضَاكَ سُبُلِي وَ حَسِّنْ فِي جَمِيعِ اَحْوَالِي عَمَلِي اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ وَ نَبِّهْنِي لِذِكْرِكَ فِي اَوْقَاتِ الْغَفْلَةِ وَ اسْتَعْمِلْنِي بِطَاعَتِكَ فِي اَيَّامِ الْمُهْلَةِ وَ انْهَجْ ِلي اِلَي مَحَبَّتِكَ سَبِيلاً سَهْلَةً اَكْمِلْ لِي بِهَا خَيْرَ الدُّنْيَا وَ الآخِرَةِ اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَي مُحَمَّدٍ وَ اَلِهِ كَاَفْضَلِ مَا صَلَّيْتَ عَلَي اَحَدٍ مِن خَلْقِكَ قَبْلَهُ وَ اَنتَ مُصَلٍّ عَلَي اَحَدٍ بَعْدَهُ وَ اَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَي بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ النَّارِ.


من مواضيع : عهد الولاء 0 الملائكة يتسابقون على أخذ الماء !
0 همـس الحــيـاة
0 مناظر جميييلة
0 اقرب مايكون العبد الى ربه وهو ساجد
0 فخامة الخشب في ديكورات الغرف
رد مع اقتباس