|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
قدوتي أمهات المؤمنين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2009 الساعة : 04:31 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
|
روي ابن حبان في صحيحه عن عائشة قالت: قال أبو بكر الصديق: لما كان يوم أحد انصرف الناس كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم، فكنت أول من فاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فرأيت بين يديه رجلاً يقاتل عنه ويحميه، قلت: كن طلحة، فداك أبي وأمي، كن طلحة، فداك أبي وأمي، [حيث فاتني ما فاتني، فقلت: يكون رجل من قومي أحب إلي] فلم أنشب أن أدركني أبو عبيدة بن الجراح، وإذا هو يشتد كأنه طير حتى لحقني، فدفعنا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فإذا طلحة بين يديه صريعاً، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (دونكم أخـاكم فقـد أوجب)، وقد رمي النبي صلى الله عليه وسلم في وَجْنَتِهِ حتى غابت حلقتان من حلق المِغْفَر في وجنته، فذهبت لأنزعهما عن النبي صلى الله عليه وسلم فقال أبو عبيدة: نشدتك بالله يا أبا بكر، إلا تركتني، قال: فأخذ بفيه فجعل ينَضِّـضه كراهية أن يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم استل السهم بفيه، فنَدَرَت ثنية أبي عبيدة، قال أبو بكر: ثم ذهبت لآخذ الآخر، فقال أبو عبيدة: نشدتك بالله يا أبا بكر، إلا تركتني، قال:فأخذه فجعل ينضضه حتى اسْتَلَّه، فندرت ثنية أبي عبيدة الأخري، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:(دونكم أخاكم، فقد أوجب)، قال: فأقبلنا على طلحة نعالجه، وقد أصابته بضع عشرة ضربة . وفي تهذيب تاريخ دمشق : فأتيناه في بعض تلك الحفار فإذا به بضع وستون أو أقل أو أكثر، بين طعنة ورمية وضربة، وإذا قد قطعت إصبعه، فأصلحنا من شأنه.
|
بنتي هذا الحديث مثل الذي وضعته الم انبهك لاكثر من مره ان تقرين ما تضعين وما نضع ؟!
لا حظي
الحاكم النيسابوري - المستدرك - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 266 ) - رقم الحديث : ( 4315 )
فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
يوم أحد
4283 - حدثنا أبو بكر بن أبي دارم الحافظ بالكوفة ، ثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا منجاب بن الحارث ، حدثني علي بن أبي بكر الرازي ، ثنا محمد بن إسحاق بن يحيى بن طلحة ، عن موسى بن طلحة ، عن عائشة ( ر ) قالت قال أبو بكر ال : لما جال الناس على رسول الله (ص) يوم أحد كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) فبصرت به من بعد فإذا أنا برجل قد اعتنقني من خلفي مثل الطير يريد رسول الله (ص) فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح و إذا أنا برجل يرفعه مرة و يضعه اخرى فقلت : أما إذا اخطأني لأن أكون أنا هو مع رسول الله (ص) و يجيئ طلحة فذاك أنا وأمر فانتهينا إليه فإذا طلحة يرفعه مرة و يضعه اخرى و إذا بطلحة ست و ستون جراحة و قد قطعت إحداهن أكحله فإذا رسول الله (ص) قد ضرب علي وجنتيه فلزقت حلقتان من حلق المغفر في وجنتيه فلما رأى أبو عبيدة ما برسول الله (ص) ناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتزع إحداهما بثنيته فمدها فندرت و ندرت ثنيته ثم نظر إلى الأخرى فناشدني الله لما أن خليت بيني و بين رسول الله (ص) فانتهزها بالثنية الأخرى فمدها فندرت و ندرت ثنيته فكان أبو عبيدة أثرم الثنايا ، هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه .
وهذا ما وافقتيني عليه الراي واكدتي صحة قولي بما جئتي به
وأريد منك تفسير هذا الحديث
روي ابن حبان في صحيحه عن عائشة قالت: قال أبو بكر الصديق: لما كان يوم أحد انصرف الناس كلهم عن النبي صلى الله عليه وسلم، فكنت أول من فاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم
وانا سؤالي نفسه اين شجاعه عتيق وهو اول من رجع بعد الهروب ؟!؟!؟!؟
قلتي شجاع واثبتي بنفسك انه جبان بحيث انه اول من رجع من الهاربين المتخاذلين ؟!
وبالمناسبة هل تعرفين من لم يهرب في أحد ؟! .
والهروب من أحد يعني الكثير لان الهاربين خالفوا قول رسول الله حينما امرهم ان يبقوا على الجبل
اقري جيدا يا زميلتي الفاضلة ما نضع أنت تلفين وتدورين في حلقة مغلقة
وعلى كل حال انا الى الان اعطيك مطلق الحرية تكملين معي النقاش او تنسحبين
وأذ حبيتي تستمرين اعطيني اسم واحد قتله ابو بكر في غزوات الرسول من أجل الاسلام واحد فقط مع ذكر المصدر وحتى اسالها عليك من كتبكٍ انتٍ
والسلام عليكم
|
|
|
|
|