|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
قدوتي أمهات المؤمنين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2009 الساعة : 03:30 AM
اقتباس :
|
يوم غزوة أحد يقول أبو بكر الصديق رضي الله عنه :كنت أول من فاء يوم أحد
|
أول من هرب يعني
خوش فضيلة
اقتباس :
|
نفذ أبوبكر الصديق حملة أسامه بن زيد رضي الله عنهما قبل حروب الرده قائلاً
(إني لا أحل لواء عقده رسول الله صلى الله عليه وسلم )
|
لماذا لم ينفذه في حينه
ألا يعتبر هذا عصيان لأمر رسول الله؟
اقتباس :
|
هزم فيها بعض المرتدين
|
أي مرتدين الله يهداش ؟
هجم على قبيلة مالك بن نويرة ليلا
ثم جاء خالد وقتل مالك وزنا بزوجته
إستحوا بس عيب
تاريخ ولا افلام الدعارة
اقتباس :
|
شهادة الله الثابتة للصديق فهو قوله تعالى: {وسيجنبها الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى وما لأحد عنده من نعمة تجزى إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى ولسوف يرضى}.
|
قال الله تعالى : ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله ،
لا نريد منكم جزاء ولا شكورا * إنا نخاف من ربنا يوما عبوسا قمطريرا
* فوقاهم الله شر ذلك اليوم * ولقاهم نضرة وسرورا * وجزاهم بما صبروا جنة وحريرا ) .
وفي تفسير الزمخشري : عن ابن عباس ، إن الحسن والحسين مرضا ، فعادهما سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ، في ناس معه ، فقالوا : يا أبا الحسن ، لو نذرت
ج 2 - ص 417 على ولدك ، فنذر علي وفاطمة ، عليهما السلام - وفضة جارية لهما - إن برآ مما بهما ، أن يصوموا ثلاثة أيام ، فشفيا ، وما معهم شئ ، فاستقرض علي من شمعون اليهودي ثلاثة أصوع من شعير فطرزت فاطمة صاعا ، واختبزت خمسة أقراص ، على عددهم ، فوضعوها بين أيديهم ليفطروا ، فوقف عليهم سائل ، فقال : السلام عليكم أهل بيت محمد ، مسكين من مساكين المسلمين ، أطعموني ، أطعمكم الله من موائد الجنة ، فآثروه ، وباتوا لم يذوقوا ، إلا الماء ، وأصبحوا صياما ، فلما أمسوا ، ووضعوا الطعام بين أيديهم ، وقف عليهم يتيم فآثروه ، ثم وقف عليهم أسير في الثالثة ، ففعلوا مثل ذلك ، فلما أصبحوا أخذ علي ، رضي الله عنه ، الحسن والحسين ، وأقبلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فلما أبصرهم وهم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع ، قال : ما أشد ما يسوؤني ما أرى بكم ، وقام فانطلق معهم ، فرأى فاطمة في محرابها ، قد التصق ظهرها ببطنها، وغارت عيناها، فساءه ذلك، فأنزل الله جبريل، وقال : يا محمد ، هنأك الله في أهل بيتك ، فاقرأ السورة ( 1 )
وروى الواحدي في أسباب النزول في قوله تعالى : ( ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ) ، قال : قال عطاء عن ابن عباس : وذلك أن علي بن أبي طالب ، أجر نفسه يسقي نخلا بشئ من شعير ليلة ، حتى أصبح ، وقبض الشعير ، وطحن ثلثه ، فجعلوا منه شيئا ليأكلوا يقال له : ( الخزيرة ) ، فلما تم إنضاجه ، أتى مسكين فأخرجوا إليه الطعام ، ثم عمل الثلث الثاني فلما تم إنضاجه أتى يتيم فسأل فأطعموه ، ثم عمل الثلث الباقي ، فلما تم إنضاجه أتى أسير من المشركين فأطعموه ، وطووا يومهم ذلك ، فأنزلت فيهم هذه الآية ( 2 ) .
وروى ابن الأثير في أسد الغابة في ترجمة ( فضة ) النوبية - جارية فاطمة * هامش * ( 1 ) تفسير الكشاف 2 / 511 - 512 . ( 2 ) أسباب النزول ص 296 .
|
|
|
|
|