|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 7
|
الإنتساب : Jul 2006
|
المشاركات : 21,809
|
بمعدل : 3.19 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
االرحاال
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 06-05-2009 الساعة : 07:13 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
عزيزي لا تدلس علينا نحن نعرف ماذا يوجد في كتبنا .......
في اول مشاركة قلت
اقتباس :
|
و من كلامه (عليه السلام) ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه و بين معاوية حيث رأى حقن الدماء و إطفاء الفتنة و هو :
[بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى و سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و سيرة الخلفاء الراشدين
|
وسيرة الخلفاء الراشدين هذه في المصادر السنيه التي اعتمد عليها صاحبنا في كشف الغمة
وفي البحار
اقتباس :
|
يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه واله وسيرة الخلفاء الصالحين
|
سيرة الخلفاء الصالحين وهو الامام علي عليه السلام
اقتباس :
|
ونعلم أنه بعد هذا الصلح لم تقم أي حرب بين معاوية والإمام الحسن، وحتى بعد موت الإمام الحسن لم يحارب الحسين معاوية، وهذا دليل أنه في حياة معاوية لم يخالف الشروط التي تم الإتفاق عليها، ولهذا لم يقاتله الحسن ولم يقاتله الحسين...
|
والامام الحسين قد تمسك بالعهد الذي اقامه الامام الحسن عليه السلام ولم يخالفه
ولكن معاويه لم يخالف الشروط هذا كلام اسمه هراء ؟! فلو تقرا الشروط لوجدت في الفقره
ليس لمعاوية ان يعهد بالامر إلى احد من بعده والامر بعده للحسن ، فان حدث به حدث فالامر للحسين .
ولكن معاويه سلم الامر بعده الى يزيد اللعين
والسلام عليكم
|
|
|
|
|