|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 35155
|
الإنتساب : May 2009
|
المشاركات : 336
|
بمعدل : 0.06 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ابو علي العذاري
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 05-05-2009 الساعة : 04:08 PM
الاخ ابو علي العذاري
الطائفية في العراق والعالم راسخة الجذور منذ القدم ومن ينكرها يقفز على الواقع وهو ساذج وان كان سياسي شيعي فهو ( منافق)
وكانت في ايام هدام اللعين واضحة للبسطاء قبل الواعين فابن الجنوب لايحق له العمل في الرمادي والموصل وتكريت فقط المرور بها(ترانزيت) لان ابن الجنوب شيعي ( شروكي) حسب مصطلحهم سيْ الصيت .
ولايحق للشيعي ان يتبؤأ المناصب الادارية العليا مثل قيادات الجيش والوزارات وان وجد شيعي فهو لايمت للدين والمذهب بصلة اذ انه غارق بوحل الرذيلة الى رأسه امثال المجرمين محمد حمزة الزبيدي وسعدون حمادي وغيرهما من الاوباش القذرين
واليوم مع الاسف نجد رئيس حكومة المستشارين يردد وبغباء واضح (مع انه يتعبرها شطارة) مصطلحات الوحدة الوطنية والقضاء على الطائفيه فان صدق في مقالته فهو واهم ومغفل او منافق
فلن تجد يوما سنيا" يصدق القول مع شيعيا" ابدا" وعلى الشيعة حزم امرهم والتوحد في موقفهم وبناء كيانهم المستقل على غرار كيان كوردستنان العراق
وان خالف ذلك بعض الشيعة فان التاريخ سيسجل صفحات سود في جباههم وتاريخهم كونهم اهدروا الفرصة التي سنحت لهم
وشكرا" لك اخي العذاري على الموضوع
|
|
|
|
|