[الأثنا عشريه]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لوله [ مشاهدة المشاركة ]

يااختي الكريمه لاتجيبيلي اثناعشر سؤال دفعه وحده وتقوليلي جاوبيها ;احنا نتناقش ولازم نتناقش مسأله مسأله اوكي عزيزتي انتي ماجاوبتي على اسئلتي اللي قبل ,,, وكأنتس تتجاهلين وهذا ابد ماهو اسلوب للحوار ونرجع لحديث الرسول اسمه يواطي اسمي احنا نعرف ان الرسول اسمه محمد بن عبدالله يعني بالعقل اكيد المهدي اسمه محمد بن عبدالله صح يعني مو اسم ثاني هل مهديكم اسمه محمد بن عبدالله . الرد في هذا الرابط .. http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=49567 المشاركه رقم 6 وهذا زرارة بن أعين ،أوثق رواة الشيعة على الإطلاق ، ومن المقربين إلى الإمامين الباقر والصادق ، يموت وهو لا يعرف إمام زمانه ، ولما وقع الموت في زرارة واشتد به ، قال لعمته : ناوليني المصحف ، فأخذ المصحف وفتحه ووضعه على صدره وقال : يا عمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب . هذا في رجال الكشي 139 . يعني زراره مايعرف الائمه الاثناعشر ولعلمك بعد موت كل امام من الائمه الاثناعشر تظهر لنا فرقه جديده من الشيعه وماادري هذا دليل على اختلافكم ولا ايه

الاختلاف موجود حتى عندكم .. فلا تحاجييني بالاختلاف بين الطوائف الشيعيه ,, نحن الشيعه الاماميه الاثنا عشريه


اما عن الروايه الي جبتيها ... تراها ماهي في صالحتس بل في صالحي انا

فاذا كان ع قولتس مافي اثني عشر امام ( اجل الائئمه اللي قلتي عليهم واولهم ابو بكر واخرهم عمر بن عبد العزيز خرافه )

والادلة اللي في كتبك ع الاثني عشر امام بعد خرافه ؟؟؟؟

يعني البخاري ومسلم والترمذي والنسائي وسنن ابو داود واحمد بن حنبل كذابين

واولا نص الروايه كذا
قال : «وقد كان زرارة من اعظم تلاميذ الامامين الباقر والصادق ، ولكنه لم يعرف خليفة الامام الصادق فأرسل ابنه عبيد الله إلى المدينة لكي يستطلع له الامام الجديد ، فمات قبل ان يعود إليه ابنه ومن دون ان يعرف من هو الامام ، وانه وضع المصحف على صدره قائلا (اللهم إني ائتم بمن اثبت إمامته هذا المصحف» (1)

يعني يااختي العزيزه ..

هو ارسل ابنته ليعرف من هو الامام بعد الامام الرضا ..
ولكنه مات قبل عودة ابنه ولم يعرف من هو الامام اللذي يخلف الامام الرضا وقال قوله هذا

فأما زرارة بن أعين فإنه مات قبل انصراف من كان بعثه ليعرف الخبر ولم يكن سمع بالنص على موسى بن جعفر (عليهما السلام) من حيث قطع الخبر عذره فوضع المصحف الذي هو القرآن على صدره ، وقال : اللهم إني ائتم بمن يثبت هذا المصحف إمامته ، وهل يفعل الفقيه المتدين عند اختلاف الامر عليه إلا ما فعله زرارة .