|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حفيدة بنت الصديق
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-04-2009 الساعة : 12:34 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيدة بنت الصديق
[ مشاهدة المشاركة ]
|
أسألي لمــآذا تُحذف مشآركتنا وعلى فكره كتاب صحيح البخاري
أصح كتاب بعد القــرأن الكريم
|
يا حفيدة أنت تدعين أنكم على حق وانك بكتاباتك هذه ألقيت علينا الحجة
وتهربت أكثر من مرة بقولك أن البخاري أصدق الكتب وأصحها بعد القرآن
فإذا كنت فعلا صادقة وتريدين الحوار والنقد البناء
فهذه روايات للبخاري يقول فيها أن أبو بكر أغضب فاطمة الزهراء ع
وماتت وهي غاضبة عليه
والمشهور من الروايات
أن غضب رسول الله ص يغضب فاطمة ع
وهذه الروايات فما قولك؟
توفت الزهراء ( ع ) وهي واجدة وساخطة على الشيخين بعد إن منعوها إرثها
عدد الروايات : ( 3 )
صحيح البخارى - فرض الخمس - باب - رقم الحديث : ( 2862 )
- حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثنا إبراهيم بن سعد عن صالح عن إبن شهاب قال أخبرني عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين ( ر ) أخبرته أن فاطمة عليها السلام ابنة رسول الله (ص) سألت أبا بكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه فقال لها أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبا بكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت وكانت فاطمة تسأل أبا بكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبو بكر عليها ذلك وقال لست تاركا شيئا كان رسول الله (ص) يعمل به إلا عملت به فإني أخشى إن تركت شيئا من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر وقال هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال فهما على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه واعتراني.
صحيح البخارى - المغازي - غزوة خيبر - رقم الحديث : ( 3913 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب عن عروة عن عائشة أن فاطمة عليها السلام بنت النبي (ص) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر فقال أبو بكر إن رسول الله (ص) قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد (ص) في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله (ص) عن حالها التي كان عليها في عهد رسول الله (ص) ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله (ص) فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت .........
صحيح البخارى - الفرائض - قول النبي... - رقم الحديث : ( 6230 )
- حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا هشام أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس (ع) أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله (ص) وهما حينئذ يطلبان أرضيهما من فدك وسهمهما من خيبر فقال لهما أبو بكر سمعت رسول الله (ص) يقول لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد من هذا المال قال أبو بكر والله لا أدع أمرا رأيت رسول الله (ص) يصنعه فيه إلا صنعته قال فهجرته فاطمة فلم تكلمه حتى ماتت
أتساءل مل المنصفين وأصحاب العقول والأحرار هل فاطمة الزهراء ع
بضعة رسول الله ص الغنية عن التعريف بمكانتها من الرسول ص وسيدة نساء أهل الجنة
ستدعي زورا على أبي بكر
وهل لو كانت لم تسمع هي الحديث المزعوم الي يقول لا نورث
أليس ينبغي منها تصديقه
أليس عدم تصديق أبي بكر من قبل سيدة النساء فاطمة ع
دليل على كذب أبي بكر
فلو كنت يومها موجودا وسمعت دعوى فاطمة ع هل ستكذبها
ولو كانت كما يزعم المخالف أنها إشتبهت فلماذا ماتت مغاضبة عليه
هل لو كان أحدكم مكان أبي بكر سيفعل ما فعله أم سيحترم رسول الله ص ويتمها بعده ومكانتها من الله ورسوله ص
أريد إنصاف بالعقل بغض النظر عمن يكون خصم الزهراء ع زيد أو عمر
|
|
|
|
|