عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية حيدر القرشي
حيدر القرشي
شيعي حسني
رقم العضوية : 24389
الإنتساب : Oct 2008
المشاركات : 5,056
بمعدل : 0.85 يوميا

حيدر القرشي غير متصل

 عرض البوم صور حيدر القرشي

  مشاركة رقم : 53  
كاتب الموضوع : محب آلـ البيت المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-04-2009 الساعة : 12:19 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب آلـ البيت [ مشاهدة المشاركة ]
1- مبايعة علي رضي الله عنه لابي بكر (مرتين ) وعمر فهل يعقل ان من يكره انسان ان يبايعه على السمع والطاعه ويصبح وزير ومستشار له :
قول أبو الحسن على بن أبى طالب " و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها (( أي الخلافه )) , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي " كتاب نهج البلاغه 1/332

(كذاب لا يوجد هذا الحديث في نهج البلاغة)

- فى رسالة بعثها أبو الحسن عليه السلام إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا فى منازلهم عنده على قدر فضائلهم فى الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما فى الإسلام شديد يرحمهما الله و جزاهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن هيثم ص 488
وهذا ليس من نهج البلاغة وانما في شرحه ما اتى به الشارح
والحديث ضعيف لوجود قاتل الحسين في السند
روى نصر بن مزاحم في كتاب " صفين " عن عمر بن سعد عن أبى ورقاء ، قال : جاء أبو مسلم الخولاني في ناس من قراء أهل الشام إلى معاوية قبل مسير أمير المؤمنين عليه السلام إلى صفين
فقالوا له : يا معاوية ، علام تقاتل عليا وليس لك الخ)



- الأمالي- الشيخ الطوسي ص 507 : فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لاحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان


الكذاب المدلس بتر الحديث فلعنة الله عليه واتصور ان الزميل ينقل من شيخ الكذابين فيصل النور
فانا تعودت على كذبه وتدليسه وفضحته كم مرة في المنتديات فلعنة الله عليه
اليكم الحديث كاملة
الأمالي- الشيخ الطوسي ص 506 :
/ 16 - أخبرنا جماعة ، عن أبي المفضل ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن الحسين بن حفص الخثعمي الاشناني ، قال : حدثنا عباد بن يعقوب الاسدي ، قال : أخبرنا علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن عبد الله بن مخارق ، عن هاشم بن مساحق ، عن أبيه : أنه شهد يوم الجمل ، وأن الناس لما انهزموا اجتمع هو ونفر من قريش فيهم مروان ، فقال بعضهم لبعض : والله لقد ظلمنا هذا الرجل ونكثنا بيعته على غير حدث كان منه ، ثم لقد ظهر علينا فما رأينا رجلا كان أكرم سيرة ولا أحسن عفوا بعد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) منه ، فتعالوا فندخل عليه ولنعتذرن مما صنعنا . قال : فدخلنا عليه ، فلما ذهب متكلمنا يتكلم قال . انصتوا أكفكم ، إنما أنا رجل منكم ، فإن قلت حقا فصدقوني ، وان قلت غير ذلك فردوه علي ، أنشدكم بالله أتعلمون أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قبض وأنا أولى الناس به وبالناس ؟ قالوا : اللهم نعم . قال : فبايعتم أبا بكر وعدلتم عني ، فبايعت أبا بكر كما بايعتموه ، وكرهت أن أشق عصا المسلمين ، وأن أفرق بين جماعتهم ، ثم أن أبا بكر جعلها لعمر من بعده ، وأنتم تعلمون أني أولى الناس برسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وبالناس من بعده ، فبايعت عمر كما بايعتموه ، فوفيت له ببيعته حتى لما قتل جعلني سادس ستة ، فدخلت حيث أدخلني ، وكرهت أن أفرق جماعة المسلمين وأشق عصاهم ، فبايعتم عثمان فبايعته ، ثم طعنتم على عثمان فقتلتموه ، وأنا جالس في بيتي ، ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لاحد منكم ، فبايعتموني كما بايعتم أبا بكر وعمر وعثمان ، فما جعلكم أحق أن تفوا لابي بكر وعمر وعثمان ببيعتهم منكم ببيعتي ؟ قالوا : يا أمير المؤمنين ، كن كما قال العبد الصالح : ( لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " ( 1 ) فقال : كذلك أقول : " يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين " مع أن فيكم رجلا لو بايعني بيده لنكث باسته ، يعني مروان .


وهو يدل على الكراهية والاجبار في المبايعة
2- حب علي واهل البيت لصحابه بشكل عام والشيخين ابابكر وعمر بشكل خاص :
- في خطبة لعلي : (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم (!!) لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب)) نهج البلاغة ص 225
هذا مخصص فقط لسجد الركع لا كل الصحابة

- عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
هذه من الرويات التي نقلتها العامة وعلماء الشيعة اوردوها لنقدها
ولكن الكذابين ارادوا ان يوهموا الناس انهم يقرون بها

انظر الى المولف عندما يستعرض الرويات اهل السنة""
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 3 ص 142 :
فصل * ( في روايات اختلقوها ليستدلوا على خلافتهما بها ) * منها : قولهم أن النبي صلى الله عليه وآله قال : إن أبا بكر وعمر سيدا كهول أهل الجنة رووه عن ابن عمر وهو عن أهل البيت منحرف

وهذه هي الرواية التي ضعفها ايضا
الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 3 ص 149 :
الله عليه وآله : أن أبا بكر لم يسؤني قط ، قلنا : هذه صيغة ماض ، وهي يستلزم أن كفر أبي بكر لم يسؤه وذلك كفر . ومنها : ما رووه أن عليا قال في خطبته : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين : قيل : منهم ؟ قال : أبو بكر وعمر إماما الهدى ، من اقتدى بهما عصم ، ومن تبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم . قلنا : كيف صدر هذا من علي ، وقد اشتهر عنه التظلم في مقام بعد مقام ، وقد نقل الفريقان قوله : اللهم إني أستعديك على قريش فإنهم ظلموني ، و قال : لم أزل مظلوما منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله ، وقال : بايع الناس أبا بكر وأنا أولى بهم منه مني بقميصي هذا ، وقال عند استخلافه عمر نحو ذلك وقال عند الشورى : جعلني عمر سادس ستة ، فكظمت غيظي حتى ما وجدت إلا القتال أو الكفر بالله . وأسند الشيخ أبو جعفر الطوسي برجاله إلى أبي بكرة قول علي : قبض النبي ما من الناس أحد أولى بهذا الأمر مني وأسند قوله : ما زلت مظلوما منذ قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى يوم الناس هذا ، وأسند في حديثين قوله : ظلمت عدد المدر والوبر وأسند إلى جعفر بن حريث قال : حدثني والدي أن عليا لم يقم على المنبر مرة إلا قال في آخر كلامه قبل نزوله : ما زلت مظلوما وقد أسلفنا في آخر الباب الثاني عشر طرفا من تظلماته .


-و كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران

وجودت هذا الحديث في البحار خاليا من قيد خلفاء الراشدين
حار الأنوار - العلامة المجلسي ج 44 ص 56 :
: وأنفذ إلى معاوية عبد الله بن الحارث بن نوفل بن الحارث بن عبد المطلب فتوثق منه لتأكيد الحجة أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة نبيه ، والأمر من بعده شورى ، وأن يترك سب علي وأن يؤمن شيعته ، ولا يتعرض لأحد منهم ، ويوصل إلي كل ذي حق حقه ويوفر عليه حقه ، كل سنة خمسون ألف درهم ، فعاهده على ذلك معاوية ، وحلف بالوفاء به ، وشهد بذلك عبد الله بن الحارث ، وعمرو بن أبى سلمة ، وعبد الله بن عامر ابن كريز ، وعبد الرحمن بن أبي سمرة ، وغيرهم
.................................................. ..........

شرح إحقاق الحق ج 11 - السيد المرعشي ص 221 :
ومن كتابه لمعاوية لما صالحه بسم الله الرحمن الرحيم ، هذا ما صالح عليه حسن بن علي معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم ولاية المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسول الله سلم ، إلى أن قال : وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم ، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا ، وعلى معاوية بذلك عهد الله وميثاقه ، ولا ينبغي للحسن بن علي ولا لأخيه الحسين ولا لأحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم غائلة سرا ولا جهرا ، ولا يخاف أحد منهم في أفق من الآفاق شهد عليه فلان بن فلان وفلان بن فلان ، وكفى بالله شهيدا . رواه العلامة القندوزي في ( ينابيع المودة ) ( ص 292 ط اسلامبول ) .
.................................................. ......

نعم نقله سيد المرعشي بصيغة الذي ذكرها الكذاب فيصل ولكن نقلا عن عالم سني!!!
شرح إحقاق الحق ج 33 - السيد المرعشي ص 530 :
رواه جماعة : فمنهم العلامة محمد بن حسن الآلائي الكردي المتوفى 1189 ه في ( رفع الخفا شرح ذات الشفا ) ( ج 2 ص 283 ط عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية ) قال : وصورة ما كتبه [ الحسن ] لمعاوية في الصلح : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي معاوية ابن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين





اخواني هذه ما حفطته في حاسوبي
لانه ياتون كل مرة هنا الوهابية وينقلون عن الفيصل الكذاب
والباقي اتركه لنرى الردود


توقيع : حيدر القرشي
بِنْتُ مَنْ أُمُ مَنْ حَلِيلَةُ مَنْ *
ويْلٌ لِمَنْ سَنَ ظُلْمَهَا وأَذَاهَا
لا نَبِيُ الهُدَىَ أُطِيعَ ولا *
فاطمةٌ أُكْرِمَتْ ولا حَسَنَاهَا
ولأي الأمور تدفن سرا *
بضعة المصطفى ويعفى ثراها
فرار الدمشقية من المناظرة!!
من مواضيع : حيدر القرشي 0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 شبهة : مـعصــــوم يــؤذي طــائــر الخـــطاف و معصـــوم ينهـيـــه!
0 كيفيّة إحياء مجالس عزاء سيّد الشهداء عليه السلام
0 حوار هادئ حول الامامة
0 عيد الغدير يوم غلبة العقل على الإحساسات
رد مع اقتباس