[عبد محمد]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قدوتي عائشه [ مشاهدة المشاركة ]

إليكم إفـآدتي ,,, الصديق ,,, لقبه به النبي صلى الله عليه وسلم ففي حديث أنس أنه قال:ان النبي صلى الله عليه وسلم صعد أحدا"،وأبو بكر،وعمر وعثمان،فرجف بهم فقال:,,اثبت أحد،فانما عليك نبي وصديق وشهيدان,, وقد لقب بالصديق لكثرة تصديقه للني صلى الله عليه وسلم،وفي هذا تروي أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها، فتقول:لما أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم الى المسجد الأقصى،أصبح يتحدث الناس بذلك،فارتد ناس، كانوا أمنوا به وصدقوه وسعى رجال الى أبي بكر،فقالوا:هل لك الى صاحبك؟ يزعم أنه أسري به الليلة الى البيت المقدس! قال:وقد قال ذلك؟قالوا :نعم،قال:لئن قال ذلك فقد صدق. قالوا:أو تصدقه أنه ذهب الليلة الى بيت المقدس،وجاء قبل أن يصبح؟!!قال:نعم،اني لأصدقه فيما هو أبعد من ذلك،أصدقه بخبر السماء غدوة أو روحة،فلذلك سمي أبا بكر الصديق. وقد أجمعت الأمة على تسميته بالصديق،لأنه بادر الى تصديق الرسول صلى الله عليه وسلم

أولا دليل كذب إدعائك أن ما غستندتي إليه هو راي اهل السنة ومن طريقعم رغم إفتقاره للسند

وكتبكم ليست حجة علينا وهذا هو الجهل بالحوار عندكم

صاحب الموضوع يستدل بكتبكم عليكم

وانتم تستدلون علينا بكتبكم

وهل تكون الحجة داحضة غذا كانت البينة عن طريق المدعي نفسه؟

ثاني أما حديث الجبل الذي دكرتيه فهنا غلو كبير حيث تساوى الرسول ص بغيره في المنزلة والكرامة وهذا عندكم لا يجوز

كما أنه لولم يكن الفاروق والصديق على الجبل لم يثبت الجبل

حيث إشترط وجود الثلاثة عليه

ثالثا ألا تكون كرامة لرسوله ص عند ربه حتى يحتاج لغيره من البشر يكون سبب نجاته من الهلاك

رابعا يجب ان يكون النقاش حول الروايات المطروحة من كاتب الموضوع لا الخروج منها والإتيان بمضاد

كذب أبو بكر


إقرئي هذا للفائدة إنت كنت باحثة عن الحق